وافق مجلس الوزراء على مشروع قرار رئيس الوزراء بشأن إصدار اللائحة التنفيذية للقانون 171 لسنة 2023 الخاص بالتحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، مع الوضع في الاعتبار الملاحظات التي تم طرحها من الوزارات والجهات المعنية.


كما وافق مجلس الوزراء على مشروع قرار رئيس الوزراء بإعادة تشكيل اللجنة القومية لإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر بمجلس الوزراء، وذلك برئاسة مساعد أمين عام مجلس الوزراء لشئون إدارة الأزمات والكوارث، وعضوية كل من: رئيس مركز إدارة الأزمات بالقوات المسلحة، ومدير الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة، ورئيس اللجنة التنسيقية لإدارة الأزمات والكوارث، ومدير الإدارة العامة للحماية المدنية، ورئيس هيئة الإسعاف المصرية، وممثلين عن جميع الوزارات والمحافظات، بالإضافة إلى ممثل عن كل من (جهاز المخابرات العامة، مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، هيئة الرقابة الإدارية، هيئة قناة السويس، الهيئة العامة للاستعلامات، هيئة الرقابة النووية والإشعاعية، الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، المركز الوطني لتخطيط استخدامات أراضي الدولة، المجلس القومي لشئون الإعاقة، الهيئة الوطنية للإعلام)، وكذا ممثل عن كل من الاتحاد العام للجمعيات الأهلية، والهلال الأحمر المصري، والاتحاد المصري للتأمين، وذلك طبقا للحاجة.


وللجنة القومية أن تستعين بمن ترى لإنجاز مهامها، وتعقد اللجنة اجتماعا دوریاً بواقع مرتين سنويا بناء على دعوة من رئيسها.

ونص مشروع القرار على أن يتولى إدارة الأزمة أو الكارثة محافظ الإقليم داخل النطاق الجغرافي للمحافظة، كما يتولى إدارة الأزمة أو الكارثة النوعية الوزير المختص، وذلك بالتنسيق مع رئيس اللجنة القومية، وطبقاً للخطط المتفق عليها، وفي حالة اتساع نطاق التأثير وتعدد الاختصاص تشكل مجموعة عمل بقرار من رئيس مجلس الوزراء.

وتهدف اللجنة القومية لإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر إلى بناء وتطوير منظومة وطنية لإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر ترتكز على إطار مؤسسي متكامل، وصولاً إلى إنشاء كيان قومي متخصص في هذا الشأن، هذا إلى جانب العمل على الدمج الفعال لاعتبارات الحد من مخاطر الكوارث في سياسات التنمية المستدامة على جميع المستويات الوطنية والمحلية، والعمل علي دعم التعاون والتنسيق بين كافة الوزارات والمحافظات والهيئات المعنية بإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر، في إطار متطلبات الإستراتيجية الدولية للحد من أخطار الكوارث، وإطار عمل (سیندای) للحد من مخاطر الكوارث.

كما تهدف اللجنة القومية لإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر إلى تنمية ورفع الوعي المجتمعي وبناء ثقافة سليمة للتعامل مع الأزمات والكوارث والحد من المخاطر، وكذا تحقيق الاستجابة الفورية والفعالة لمواجهة واحتواء مخاطر الأزمات والكوارث والحد من الخسائر والآثار السلبية الناجمة، وتطوير إتمام التعافي وإعادة البناء على نحو أفضل.

ووفقاً لمشروع القرار، تختص اللجنة القومية لإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر بتفعيل الإطار المؤسسي الوطني الذي يتماشى مع متطلبات الاستراتيجية الدولية للحد من أخطار الكوارث ولها في سبيل ذلك إعداد السياسات، وأطر العمل الوطنية المعنية بإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر على المستوى الوطني، وكذا تطوير آليات إدماج الحد من الأخطار المرتبطة بتقلب المناخ حالياً، وتغيره مستقبلاً في برنامج وخطط الحد من خطر الكوارث والتكيف مع تغير المناخ، وضمان مراعاة إدارة المخاطر المرتبطة بالكوارث الطبيعية في هذه البرامج والخطط، هذا إلى جانب إعداد الخطط والبرامج اللازمة لدعم قدرة الوزارات والمحافظات في رفع قدراتها الذاتية لمواجهة الأزمات والكوارث المختلفة، ومراجعة خطط وبرامج الوزارات والمحافظات والهيئات المعنية في إعداد خطط الاستجابة والتصدي للأزمات والكوارث، وتقديم المساعدة والمشورة في هذا الشأن، فضلا عن إعداد الإطار العام للخطة القومية للتدريب في مجال إدارة الأزمات والكوارث، ومراجعة وتقييم خطط التدريب لدى الوزارات والمحافظات في مجال إدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر، ومتابعة تنفيذ خطط الاستجابة لمواجهة الأزمات والكوارث في الجهات المعنية، ومتابعة وتقييم تطورات الموقف أولا بأول، وتوفير الدعم المطلوب لإدارة الأزمة أو الكارثة بكفاءة وفاعلية.
كما تختص اللجنة القومية لإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر بتنفيذ مهام وواجبات المنتدى الوطني للحد من أخطار الكوارث وفقاً لأولويات إطار عمل (هيوجو)، وإطار عمل (سيندای) للحد من مخاطر الكوارث، وكذا العمل كنقطة اتصال وطنية مع الهيئات والمنظمات الدولية والإقليمية المعنية بإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر، وكذلك أعمال الإغاثة، وإبداء الرأي حول الانضمام أو الموافقة أو التصديق على الاتفاقيات الدولية أو الإقليمية المتعلقة بالحد من الكوارث وإدارتها.

ونص مشروع القرار على أن تُشكل لجنة تنسيقية لإدارة الأزمات والكوارث برئاسة رئيس الإدارة المركزية لإدارة الازمات والكوارث، وتضم في عضويتها ممثلي وزارات الدفاع، والداخلية، والخارجية، وجهاز المخابرات العامة، وهيئة الرقابة الإدارية، وتختص هذه اللجنة بمتابعة وتسيير أعمال اللجنة القومية لإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر ومناقشة واعتماد جدول أعمالها وللجنة التنسيقية أن تدعو من تراه لحضور اجتماعاتها.

كما تُشكل لجنة علمية استشارية للحد من مخاطر الأزمات والكوارث برئاسة مساعد أمين عام مجلس الوزراء لشئون إدارة الأزمات والكوارث، وتضم في عضويتها - طبقا للاحتياج ولمدد زمنية محددة - نخبة من الخبراء والمتخصصين في مجالات المعرفة المختلفة المتعلقة بالحد من مخاطر الأزمات والكوارث، ويصدر بتشكيلها قرار من رئيس اللجنة القومية لإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر بناء على عرض من الأمانة الفنية للجنة القومية واستطلاع رأي اللجنة التنسيقية لإدارة الأزمات والكوارث، وتختص اللجنة العلمية الاستشارية بتقديم الدعم العلمي والفني للجنة القومية واقتراح وتطوير سياسات واستراتيجيات وخطط الحد من مخاطر الأزمات والكوارث.

وتقوم الأمانة العامة لمجلس الوزراء بدعم اللجنة القومية من خلال تطوير آليات الرصد والإنذار المبكر في مجال إدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر، وإعداد برنامج قومي لتنظيم حملات لرفع الوعي المجتمعي والثقافي في مجال إدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر، إلى جانب إنشاء وتطوير قواعد بيانات وطنية متكاملة في مجال إدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر.
وتتولى الأمانة العامة لشئون إدارة الازمات والكوارث بمجلس الوزراء مهام الأمانة الفنية لكل من: اللجنة القومية لإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر، واللجنة التنسيقية لإدارة الأزمات والكوارث، واللجنة العلمية الاستشارية للحد من مخاطر الأزمات والكوارث.

وتلتزم كافة الوزارات والمحافظات والهيئات والجهات المعنية بموافاة الأمانة الفنية للجنة القومية لإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر باسم ممثلها لعضوية اللجنة القومية، وتقديم ما يطلب من بيانات وتنفيذ ومتابعة ما يوضع من خطط وبرامج لمواجهة الأزمات والكوارث والحد من مخاطرها.

كما تلتزم كل محافظة بإنشاء مركز لإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر ضمن الهيكل التنظيمي للمحافظة (مركز طوارئ وسلامة عامة - غرفة عمليات تقليدية)، ويتبع هذا المركز إداريا المحافظ مباشرة، ويتبع فنيا أمانة شئون إدارة الأزمات والكوارث بمجلس الوزراء.
وتلتزم مراكز إدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر بالمحافظات بالمعايير التي تحددها أمانة شئون إدارة الأزمات والكوارث بمجلس الوزراء.

كما تلتزم جميع المحافظات بإعداد خطة سنوية للتدريبات الميدانية على الكوارث المحتملة بها، والعرض على الأمانة الفنية للجنة القومية وإقرارها من جانب اللجنة التنسيقية لإدارة الأزمات والكوارث أولا.

وتلتزم مختلف الوزارات، والمحافظات والهيئات الحكومية بتقديم خططها التفصيلية في مجال إدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر والتدابير المقترح إتباعها، بما في ذلك أنظمة الإنذار المبكر لمواجهة أي كارثة أو أزمة وأي تعديلات تطرأ عليها، وذلك إلى الأمانة الفنية للجنة القومية لإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر لعرضها على اللجنة القومية لإقرارها.

وتُصدر اللجنة القومية قراراتها بتحديد مستويات وآليات منظومة تنسيق أعمال إدارة الأزمة أو الكارثة في مراحلها الثلاث (قبل - أثناء – بعد) وتشكيل وسبل استدعاء ومكان انعقاد مجموعة إدارة الأزمة أو الكارثة وكيفية تحقيق الاستفادة المثلى من إمكانات غرفة العمليات المركزية بالأمانة العامة لمجلس الوزراء طبقا للموقف.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الوزارات والمحافظات بمجلس الوزراء الحد من مخاطر للحد من مخاطر مجلس الوزراء

إقرأ أيضاً:

خبراء وصناع التغيير يناقشون بمؤتمر "أوشرم" متطلبات القيادة الجديدة في إدارة الموارد البشرية

◄ الحوسني: المؤتمر يمثل منصة للتعريف بمفهوم القيادة العصرية

◄ التأكيد على أهمية مواكبة التحولات السريعة في بيئات العمل

الرؤية- سارة العبرية

رعى صاحب السُّمو السيد مروان بن تركي آل سعيد محافظ ظفار، الإثنين، انطلاق أعمال مؤتمر الجمعية العمانية لإدارة الموارد البشرية "أوشرم"، تحت شعار "القيادة في الفضاء الحر".

وبدأت أولى الجلسات بكلمة ترحيبية ألقاها الدكتور غالب بن سيف الحوسني رئيس مجلس إدارة الجمعية العمانية لإدارة الموارد البشرية، عبّر فيها عن تطلعات الجمعية لمواصلة الارتقاء بقطاع الموارد البشرية، وتفعيل دوره الحيوي في تحقيق الاستدامة المؤسسية.

وقال الحوسني: "يمثل المؤتمر السنوي الثامن لـ"أوشرم" منصة رائدة لإعادة تعريف مفهوم القيادة العصرية، التي تجاوزت الأطر التقليدية لإدارة الفرق، لتصبح اليوم قوة ملهمة للابتكار، ومنهجًا للتحسين المستمر، وأداة لصناعة تأثير حقيقي يتعدى حدود المؤسسات نحو المجتمع بأسره".

وأضاف: "لم يعد القائد مجرد مدير عمليات؛ بل أصبح ركيزة للتغيير، يقود الفرق نحو رؤى مشتركة، ويستجيب بمرونة فائقة لتحولات سوق العمل المتسارعة، التي تفرضها تطلعات العملاء، وثورة التكنولوجيا، وتقلبات الاقتصاد العالمي. ومن هنا، فإن تبني قيادة شمولية تراعي الاتجاهات الصناعية، والتحديات البيئية، والسياسات الوطنية، يُعزز فرص النمو المستدام ويُرسخ دعائم المرونة المؤسسية".

من جانبه، ألقى عزان آل عبد اللطيف الرئيس التنفيذي لإدارة الأصول في شركة أوكيو، الشريك الإستراتيجي للمؤتمر، كلمة أكد فيها التزام الشركة المتواصل بدعم المنصات الفكرية والتنموية التي تسهم في بناء الكفاءات الوطنية، وتعزيز تنافسية سوق العمل العماني.

وفي كلمة مُلهمة، تحدث المؤثر القطري غانم المفتاح عن "القيادة بلا حدود" وكيفية مواجهة التحديات وصناعة التغيير، مستعرضًا تجربته الشخصية الملهمة التي تجسد فلسفة العزيمة والتأثير الإيجابي.

كما قدم البروفيسور كوستاس ماركيديس أستاذ الإستراتيجية وريادة الأعمال في كلية لندن للأعمال، كلمة رئيسية بعنوان: "متطلبات القيادة الجديدة في الوضع الطبيعي الجديد"، سلط فيها الضوء على أهمية إعادة تشكيل الأنماط القيادية لمواكبة التحولات السريعة في بيئات الأعمال.

وشهدت الجلسة الافتتاحية للمؤتمر حضورًا مميزًا من نخبة من المسؤولين والخبراء والممارسين في مجالات القيادة وتطوير رأس المال البشري، سواء من داخل سلطنة عمان أو من خارجها، ما يؤكد المكانة المتنامية التي باتت تحظى بها منصة "أوشرم" كجسر فاعل لتبادل الخبرات وصناعة الحلول المستقبلية.

وتواصلت فعاليات المؤتمر مع جلسة نقاشية رئيسية لاقت تفاعلًا واسعًا، حملت عنوان "القيادة المستدامة: بناء إرث الغد اليوم"، جمعت بين رؤى نخبة من القيادات الوطنية، بمشاركة كل من: صاحب السمو السيد مروان بن تركي آل سعيد، محافظ ظفار، ومعالي الدكتورة ليلى النجار، وزيرة التنمية الاجتماعية، وسعادة محمد الكندي، محافظ شمال الباطنة، إضافة إلى سعادة المهندس أحمد الحميدي رئيس بلدية مسقط.

وأدار هذه الجلسة الإعلامي موسى الفرعي رئيس تحرير صحيفة أثير، الذي قاد الحوار بأسلوب تفاعلي سلط الضوء على دور القيادة في تشكيل المستقبل واستدامة التنمية عبر مختلف القطاعات.

كما شملت أجندة اليوم الأول سلسلة من الكلمات الملهمة، ألقاها نخبة من صناع القرار والخبراء المحليين والدوليين، من أبرزهم: معالي الدكتور محاد باعوين وزير العمل، وسعادة المهندس نايف العبري رئيس هيئة الطيران المدني، وميمي نيكلين المؤلفة والمتحدثة العالمية في مجال التعاطف المؤسسي والرئيس التنفيذي لشركة  Empathy Everywher، والدكتورة باتي فيليبس، الرئيسة التنفيذية لمعهد ROI، وسعادة محمود بن عبدالله العويني، أمين عام لوزارة المالي، وكذلك الدكتور بدر الخروصي، مدير هندسة البترول في شركة تنمية نفط عمان، إضافة إلى المتسابق العالمي أحمد الحارثي، مؤسس فريق  Oman Racing.

وجسدت هذه الكلمات تنوع الطروحات وتكاملها، مما أضفى على المؤتمر عمقًا فكريًا وتجريبيًا يعزز رسالته في بناء منظومة قيادية قادرة على التأثير والابتكار.

واختتمت فعاليات اليوم الأول بجلسة نقاشية رياضية حملت عنوان "عقلية الأبطال: دروس قيادية من ميادين الرياضة"، شارك فيها نخبة من الرياضيين العمانيين، من أبرزهم: علي الحبسي، نظيرة الحارثية، وعمر الغيلاني، وأدارها الدكتور غالب بن سيف الحوسني، رئيس مجلس إدارة الجمعية العمانية لإدارة الموارد البشرية، حيث استعرض المشاركون خلالها أوجه التقاطع بين الانضباط الرياضي والقيادة المؤسسية.

يشار إلى أن المؤتمر يقام على مدى ثلاثة أيام متتالية، ويتناول في محاوره موضوعات نوعية تشمل: الذكاء الاصطناعي، التمكين القيادي، السلامة النفسية في بيئة العمل، والتنوع والشمول، وذلك بمشاركة نخبة من المتحدثين والخبراء من مؤسسات محلية ودولية مرموقة.

وفي إطار فعاليات المؤتمر، أُقيم معرض دولي مصاحب يُستعرض فيه أحدث الأدوات والحلول المبتكرة في مجال إدارة الموارد البشرية، بمشاركة نخبة من الجهات المتخصصة محليًا ودوليًا.

مقالات مشابهة

  • الأهلي يشكر وزير الداخلية بعد الموافقة على السعة الكاملة في مباراة صن داونز
  • إعادة جهاز الرنين المغناطيسي للعمل في مشفى السويداء الوطني
  • تسليم 879 كشكًا مجهزًا للأسر الأولى بالرعاية وذوي الهمم بالفيوم ضمن مبادرات التحالف الوطني
  • المرصد الوطني للعمل يوقّع اتفاقية لتعزيز التكامل في مجالات تحليل بيانات سوق العمل
  • سيبدأ تطبيقها الإلزامي 21 مارس 2026م.. إصدار اللائحة التنفيذية للمراقبة والالتزام بمعايير كفاءة وترشيد المياه
  • نائب: اتفاقية تخفيض انبعاثات الميثان خطوة مهمة نحو تعزيز التعاون الدولي في الطاقة النظيفة
  • خبراء وصناع التغيير يناقشون بمؤتمر "أوشرم" متطلبات القيادة الجديدة في إدارة الموارد البشرية
  • «ديوا» تدعم نهج الإمارات المستدام في إدارة النفايات
  • رئيس الوزراء: برنامج التشغيل المشترك لإدارة المستشفيات جرى إعداده لتطوير القطاع الصحّي
  • التعليم العالي تدشن وصول لإدارة المستندات والوثائق الإلكترونية