صرف صنف واحد من الأدوية الأساسية مجانا لمرضى العيادات الخارجية.. قرار جديد لوزير الصحة
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أصدر الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة والسكان، قرارا باقتصار صرف العلاج للمترددين على العيادات الخارجية الصباحية بالمنشآت الصحية التابعة لوحدات الإدارة المحلية، على صنف واحد مجاني فقط، من قائمة الأدوية الأساسية لعلاج الحالة.
وأشار القرار الذي يحمل رقم 93 لسنة 2024 إلى أن تتولى الإدارة المختصة بالشئون الصيدلة بوزارة الصحة والسكان إصدار قائمة تلك الأدوية، ويتم تحديثها بصفة دورية بما يراعى المستجدات ومعدلات إتاحة الأصناف.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الصحة وزارة الصحة وزير الصحة الأدوية
إقرأ أيضاً:
"الصحة" تكشف الحقيقة المدهشة حول الإحصائيات المتداولة لمرضى الإيدز في السعودية
وزارة الصحة السعودية (وكالات)
قال وكيل وزارة الصحة الدكتور عبدالله عسيري إن المعلومات المتداولة بشأن إحصائيات انتشار مرض الإيدز في المملكة غير دقيقة وغير صحيحة.
وأوضح في تصريح له خلال مداخلة على قناة الإخبارية، أن الحالات الجديدة المسجلة هي حالات فردية تتوقف بمجرد اكتشافها ولا تؤدي إلى انتشار العدوى بشكل واسع، حيث يتم احتواء هذه الحالات بسرعة ولا تشكل خطرًا في حدوث سلسلة من العدوى.
اقرأ أيضاً حساب المواطن لشهر فبراير: دعم إضافي أم زيادة ملكية؟.. إليك الحقيقة كاملة 10 فبراير، 2025 تبسيط إجراءات حساب المواطن: دخول برقم الهوية وشروط الاستحقاق في متناول يدك 10 فبراير، 2025وأضاف الدكتور عسيري أن وزارة الصحة لم تقم بنشر أي إحصائيات تتعلق بارتفاع حالات الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز) في المملكة، مشيرًا إلى أن ما تم تداوله حول هذه الإحصائيات ليس دقيقًا.
وأكد أن المملكة تتمتع بمعدل إصابات بفيروس نقص المناعة الجديد يعتبر من أقل المعدلات على مستوى العالم، وهو ما يعكس الجهود المبذولة من قبل الوزارة في الوقاية والكشف المبكر.
وجاء تصريح الدكتور عسيري في وقت حساس، حيث كان قد تم تداول مقطع فيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي يظهر فيه أحد الأطباء خلال مؤتمر طبي، حيث أشار إلى أن حالات الإصابة بفيروس الإيدز في المملكة والمنطقة العربية بشكل عام قد شهدت ارتفاعًا ملحوظًا. إلا أن وزارة الصحة أكدت أن هذه الادعاءات لا تعكس الواقع.
وتوضح المعلومات المنشورة على موقع وزارة الصحة أن 90% من المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية في المملكة هم من الرجال، وأن هناك نسبة كبيرة من الحالات، تصل إلى 9 من كل 10 حالات، لا تزال دون تشخيص، مما يعكس أهمية الفحص المبكر والتوعية المستمرة بشأن الفيروس وسبل الوقاية منه.