أمير منطقة القصيم يشهد توقيع اتفاقية مع جامعة المجمعة لنشر مؤلف سموه “موجز تاريخ الدولة السعودية”
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
المناطق_واس
شهد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، توقيع اتفاقية لنشر مؤلف سموه كتاب “موجز تاريخ الدولة السعودية”، وذلك خلال استقباله بمكتبه بالإمارة اليوم، رئيس جامعة المجمعة الدكتور صالح المزعل.
أخبار قد تهمك أمير منطقة القصيم يدشن فعاليات اليوم العالمي للدفاع المدني 3 مارس 2024 - 3:27 مساءً أمير منطقة القصيم يُشيد بجهود هيئة الإذاعة والتلفزيون ودور قناة الإخبارية بالمنطقة 29 فبراير 2024 - 2:38 مساءً
وثمّن سموه حرص رئيس جامعة المجمعة على تعزيز المعرفة والهوية الوطنية عن طريق نشر المصادر التاريخية التي تسلط الضوء على ثقافة وتاريخ الوطن عبر مراحل الحكم السعودي ، وتلقي الضوء على جهود وكفاح الرجال الذين حملوا مسؤولية تأسيس وطن عظيم الأركان شامخ البنيان، خاصة أن توقيع الاتفاقية يأتي تزامناً مع مناسبة التأسيس التي تعيد ذكرى تلك الأمجاد الخالدة.
من جانبه أعرب الدكتور المزعل عن شكره وتقديره لسمو أمير منطقة القصيم على عنايته بالجوانب الوطنية والتاريخية التي تسهم في نشر المصادر التاريخية الهامة عن تاريخ الوطن، لافتاً إلى أن جامعة المجمعة تعتز كثيراً بدعم المؤلفات التي تبرز تاريخ المملكة خصوصاً مؤلف سموه الذي يعد من المؤلفات الهامة في هذا المجال.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير منطقة القصيم أمیر منطقة القصیم جامعة المجمعة
إقرأ أيضاً:
إضافة لرقمنة الأشجار المزروعة مسبقًا.. أمانة “المدينة المنورة” تُوقّع اتفاقية لزراعة 15 مليون شجرة موثقة رقميًا
وقّعت أمانة منطقة المدينة المنورة اتفاقية لزراعة 15 مليون شجرة موثقة رقميًا خلال خمس سنوات، إضافة إلى توثيق مليون شجرة باستخدام التقنيات الذكية، ورقمنة الأشجار المزروعة مسبقًا، مما يجعل المدينة المنورة أول مدينة عالميًا تتبنى مشروعًا شاملاً لترقيم الأشجار وتحويلها إلى أشجار ذكية.
وتهدف الاتفاقية إلى إطلاق مبادرات مثل: “ازرع في المدينة”، تشجع ضيوف الرحمن وزوار المدينة المنورة على زراعة الأشجار في المنطقة المركزية المحيطة بالمسجد النبوي الشريف؛ مما يترك بصمة بيئية وقيمًا معنوية لدى الزوار، ويعزز الوعي المجتمعي بأهمية العمل البيئي المستدام.
كما تدعم الاتفاقية مبادرتي “السعودية الخضراء” و”الشرق الأوسط الأخضر”، وتستهدف مكافحة التغير المناخي بزيادة الغطاء النباتي، وتقليل الانبعاثات الكربونية، وتسهم في رفع نصيب الفرد من المساحات الخضراء، وتحسين جودة الهواء والصحة العامة، مما يعزز جودة الحياة لسكان وزوار المدينة المنورة.
وتوفر رقمنة الأشجار فرصًا اقتصادية من خلال تحفيز الشركات المساهمة في حملات التشجير، كما تعزز الاستثمارات في المدن الذكية والبنية المستدامة ثقافيًا، وتسهم في نشر الوعي البيئي وتعزيز المسؤولية الاجتماعية، مما يدعم التنمية الشاملة ويجعل المدينة المنورة نموذجًا عالميًا في الابتكار البيئي.