صحفي خليجي: تقسيم اليمن سيقسم جميع أوطاننا العربية
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن صحفي خليجي تقسيم اليمن سيقسم جميع أوطاننا العربية، عدن الغد خاص.حذر أمين سر اتحاد الإعلام الإلكتروني الكويتي ورئيس تحرير صحيفة الإرادة الصحفي محمد العرادة الأوطان العربية من تقسيم الجمهورية .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صحفي خليجي: تقسيم اليمن سيقسم جميع أوطاننا العربية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
((عدن الغد))خاص.
حذر أمين سر اتحاد الإعلام الإلكتروني الكويتي ورئيس تحرير صحيفة الإرادة الصحفي محمد العرادة الأوطان العربية من تقسيم الجمهورية اليمنية.
وأكد محمد العرادة أن تقسيم اليمن من قبل قوى سياسية مدعومة خارجيًا ليس من مصلحة الأوطان العربية.
وقال في تدونية له"لوحدة اليمن أهمية، ففي حال تقسيم اليمن الكبير فإنّ التقسيم قادم لكل أوطاننا العربية.
وأضاف العرادة في قائلًا"حفظ الله اليمن الحبيب وشعبه الصابر، وأيد الله تماسك أمتنا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
البلشي: الاعتقاد بأن التفاوض الشخصي أقوى من 10 آلاف صحفي هو إهانة للجمعية العمومية
أكد خالد البلشي نقيب الصحفيين، والمرشح بانتخابات التجديد النصفي لدورة ثانية، ضرورة أن تكون الجمعية العمومية للنقابة حاضرة في أي تفاوض، وهي التي تزيد أي تفاوض قوة.
وقال خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم، لعرض برنامجه الانتخابي، إن أي حديث حول الحصول على خدمات بقوة مرشح أو فرد، هو إهانة لـ10 آلاف صحفي من أعضاء الجمعية العمومية؛ لأن الخدمات تأتي بقوة الجمعية العمومية وليس أفراد.
وتابع: "قيل قبل الانتخابات الماضية، لو نجح خالد البلشي ستحترق النقابة، ونجح خالد البلشي، وتفاوض مع مؤسسات الدولة المختلفة لصالح الصحفيين، وفتحنا آفاق مختلفة لهذا التفاوض، وحصلنا على خدمات مختلفة، وتفاوضنا لأجل الصحفيين المحبوسين، ولم تحترق النقابة، بل وتفاوضنا لأجل زيادة بدل التدريب والتكنولوجيا، وكل هذا لا يمنع أن نحصل على خدمات مختلفة لصالح الصحفيين".
وأكد "البلشي" أنه طالب بفصل بدل التدريب والتكنولوجيا عن الانتخابات، حتى لا يتم استغلاله لصالح مرشح بعينه، وحتى يحصل عليه الصحفيون، دون أن يكون ورقة ضغط على الجمعية العمومية.
وشدد على أن أن أي شخص يعتقد أن التفاوض الشخصي أقوى من قوة 10 آلاف صحفي هو إهانة للصحفيين، ولقوة الجمعية العمومية، موضحًا أن نقيب الصحفيين يستمد قوته من الجمعية العمومية، وليس من شخصه، لأنه ممثل لهم.