البوابة:
2025-03-18@00:42:54 GMT

أمل حجازي ترد على هجوم خلعها للحجاب: لم أخلع شرفي

تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT

أمل حجازي ترد على هجوم خلعها للحجاب: لم أخلع شرفي

ردَّت الفنانة اللبنانية أمل حجازي على الهجوم الذي تعرضت له بعد خلعها للحجاب، مشددةً على أنها لم تخلع شرفها وقربها لله تعالي.

اقرأ ايضاًأمل حجازي تتخلى عن الحجاب بعد سنوات من ارتدائه و الاعتزالأمل حجازي ترد على هجوم خلعها للحجاب

أمل، أعربت عن غضبها من الانتقادات التي واجهتها بعد اتخاذها قرار خلع الحجاب، بعد سنوات من ارتدائه واعتزالها الغناء، وكتبت في تغريدة لها: "الى كل من يهمه الامر  انا لم اخلع اخلاقي ولم اخلع شرفي ولم اخلع قربي وحبي الى الله ولم اخلع انسانيتي مع الفقير والمحتاج والمريض ولم اخلع مبادئي التي افتخر بها والحمدلله".

وأضافت: "ولم اخلع حشمتي وهذا هو ديني وهذا ما طلبه الله منّا كبشر وهذا ما سأقابل الله به وليس شيئاً آخر ..مع حبي وإحترامي اقتضى التوضيح".

أمل حجازي تخلع الحجاب

وكانت أمل قد فاجأت جمهورها بمقطع فيديو ظهرت فيه جالسةً في أحد المتاجر دون حجاب، وتغني أغنيتها الشهيرة (من زمان) وسط موجة من تفاعل المتابعين الذي انقسم بين بين مؤيد ومعارض.

اقرأ ايضاًأمل حجازي تتعرض لحادث مريع و تصاب بكسور

وكانت أمل حجازي أعلنت ارتدائها الحجاب في سبتمبر 2017، بعد اعتزالها الفن، كاشفة أنها عاشت صراعا داخليا مؤلما في الفترة الماضية بين الفن الذي تعشقه وتهواه، وبين الدين، قائلة إنها كانت تشعر بقربها من الله، مضيفة: "كنت أعيش صراعا داخليا تطلب من الله الهداية الكاملة".

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: أمل حجازي أمل حجازی

إقرأ أيضاً:

منخفضات تربوية قادمة!!

#منخفضات_تربوية قادمة!!

بقلم: د. #ذوقان_عبيدات

            يقال: كذب المنجّمون، ولو صدقوا! لكن مع تقدّم علوم الفضاء، وعلوم المستقبل، فإن التنبؤات لم تعد تنجُّمًا، فهناك استدلال علمي، واستقراء علمي يسمح للباحث بالتنبؤ بوضع فروض، والبحث عن أدلة تعارضها، أو تساندها!

          والتنبؤات التربوية، قد تكون أكثرَ سهولةً من تنبؤات الجوّ! ولكن المتنبّئين الجوّيّين يميلون إلى الحذر، فيختمون النشرة الجوية بقولهم: “بمشيئة الله “؛ خلافًا للمتنبّئين التربويّين، الذين يجزِمون، ويقولون: مما لا شك فيه!!

مقالات ذات صلة الذكاء الاصطناعي والدخول إلى خصوصيات البشر 2025/03/15

(01)

أنواع المتنبّئين

         والمتنبّئون الجويّون أنواع: نوع مختص، يستخدم الأدوات العلمية، ونوع يعتمد على توقف أذُنَي بعض الحيوانات؛ ليعلن أن المنخفض الثلجي قادم. ولعلك تشاهد هؤلاء بكثرة في الصحف المحلية، التي تعتمد على شخص، أو  أكثر ممّن لم يقدم إسهامًا واحدًا في حياته، فتستمع الصحيفة إلى نبوءته في كل قضية تربوية، ويجيبها كأنه إفلاطون، أو جون ديوي، أو جاردنر، وغيرهم من الموسوعيّين.

          والموسوعي التربوي المعتمَد لدى صحيفة، يحمل “نوبل  تربوي  أردني” ، يمكنه من أن يفتي في البناء المدرسي، والمعلم، والامتحان، والعطلة، والمناهج، والتدريس، وكل الخفايا؛ معتمدًا على توقف أذن الحمار حتى لو لم يرَ حمارًا!!! ولا يمتلك تواضعًا ليقول: والله أعلم!

(02)

المنخفضات التربوية القادمة

          هناك عدد من المنخفضات القادمة متفاوتة الشِّدة، ولكن بعضها من الدرجة الرابعة، أو الثالثة، وليس بينها منخفضات بسيطة!!.

          واستنادًا إلى تصوّر علمي، واعتمادًا على مؤشرات واضحة في نظام امتحان التوجيهي الجديد، يمكن البوح بما يأتي:

 المنخفض الأول:

         سجلت أعداد كبيرة من طلبة الصف الأول الثانوي في  فرع التوجيهي الصحي، الذي يمكنهم لاحقًا الالتحاق بإحدى الكليات المحترمة: طب، طب أسنان، صيدلة، تمريض…

         يقال: إن نسبتهم تفوق٤٠٪؜ من الطلبة، وحتى لو كانت أقل قليلًا – وهي ليست كذلك -، فإن من المفروض أن يتوزع الطلبة في سبعة تخصّصات. وهذا يعني أن تخصّص التوجيهي الصحي، أحدث اختلالًا مجتمعيّا واضحًا، وحرم المجتمع من التخصّصات الستة الباقية. كما أنه أحدث خللًا في المدارس، حيث زاد من الحاجة إلى معلّمي التوجيهي الصحي، وشطب معلّمي سائر التخصّصات. كما أحدث اختلالًا واضحًا في الجامعات!

المنخفض الثاني:

         أترك للقراء تصنيف المنخفضات، من حيث الشِّدة ، والتأثير. يتعلق المنخفض الثاني بالتحاق الطلبة الناجحين بالتوجيهي بالجامعات! فإن كل طالب سيلتحق بتخصّص جامعي في الكليات التي تناسب التوجيهي

الذي اجتازه، ولا يسمَح له ، ولا يجوز أن يسمَح له بالالتحاق في كلية لا تناسب نوع التوجيهي الذي نجح فيه!  وهذا يعني أن آلافًا من الناجحين في التوجيهي الصحي  لن يجدوا فرصة للالتحاق بكلية تناسب تخصّصاتهم، كما يعني أن تخصّصات جامعية عديدة لن تجد من يلتحق بها.

 المنخفض الثالث:

          إن توزيع التوجيهي الأردني إلى سبعة تخصّصات، ووضع شروط الالتحاق بالجامعة وفقها، سيقود إلى نفور الطلبة العرب من الجامعات الأردنية، وبحثهم عن جامعات أخرى خارج  الأردن، وهذا خطير جدّا! فهل الحل سيكون وضع شروط للطلبة العرب تنسف كل فلسفة التوجيهي الجديد؟ أم التخلي عن الطلبة العرب؟

المنخفض الرابع:

قد يكون هذا المنخفض مصحوبًا بعواصفَ قويةٍ، فالطلبة  الناجحون، ممن لم يُقبَلوا في تخصّصاتهم المحدّدة، سيصلون جِدارًا مسدودًا؛ فمن يحمل “توجيهًا صحيّا ولم يُقبَل في التخصّصات الطبية، لن يتمكن من الالتحاق بأي تخصّص غير صحي، حتى لو كان معدله فوق التسعين!!! وهذا يعني أن يعيد التوجيهي، أو يبحث عن تخصّص طبي خارج الأردن!

(03)

 ارتدادات للمنخفضات

         من المتوقّع أن تأتي هذه المنخفضات بارتدادات تشمل المناهج، والتدريس وأمورًا غيرها!

فهمت عليّ جنابك؟!

مقالات مشابهة

  • اتصال بين جنبلاط وعباس.. وهذا ما تم بحثه
  • خطة جهنمية: وثائق تكشف تفاصيل جديدة عن هجوم 7 أكتوبر ودور حزب الله وإيران
  • في ذكرى رحيله.. أبونا فلتاؤس السرياني "نسر البرية" الذي عاش في صمت
  • حالات يجب أن تمتنع عن الصيام.. حسام حجازي يوضح «فيديو»
  • “هآرتس” تنشر وثائق استولى عليها الجيش من غزة.. نقاشات مع “حزب الله” وإيران حول هجوم 7 أكتوبر
  • "هجوم محتمل" من "أنصار الله" على إسرائيل
  • يكشف أسرار المال الحرام.. راندا البحيري تعلن عن «شمال إجباري» وهذا موعد عرضه|صور
  • وردنا الآن من صنعاء| بيان هام وعاجل للمكتب السياسي لأنصار الله.. وهذا ما جاء فيه
  • منخفضات تربوية قادمة!!
  • اللهم امنحني نورك الذي يضيء لي الطريق.. دعاء اليوم 15 رمضان 2025