النيابة العامة الإسبانية تطالب بسجن مدرب ريال مدريد أنشيلوتي بتهمة التهرّب الضريبي
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
طالبت النيابة العامة الإسبانية، اليوم الأربعاء، بسجن الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرّب ريال مدريد أربع سنوات وتسعة أشهر، بتهمة التهرّب الضريبي.
وأشارت النيابة في بيان لها، إلى أنها تطالب بالسجن أربع سنوات وتسعة أشهر لمدرّب النادي الملكي البالغ 64 عاماً والمتهم بالتهرب من دفع أكثر مليون يورو عامي 2014 و2015، لعدم اعلانه عن إيرادات حقوق استثمار صورته.
وأوضح المصدر ذاته، في بيانه “رغم إعلانه أنه خاضع ضريبيا في إسبانيا وبأن مقرّ إقامته هو مدريد، لم يعلن في كشفه الضريبي سوى عن عائداته الشخصية من ريال مدريد” وليس إيرادات حقوق صورته.
وأضافت أن هذا الإغفال كان طوعياً ولجأ الإيطالي إلى شبكة من الشركات “المعقّدة” و”المربكة” للتلاعب في حقوق صورته.
وتابعت أنه نقل حقوق صورته لكيانات “غير نشطة واقعياً”، مقرّها خارج إسبانيا، بغية “التعتيم على السلطات الضريبية في إسبانيا”.
كلمات دلالية التهرب الضريبي النيابة العامة الإسبانية ريال مدريد الإسباني كارلو أنشيلوتيالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: التهرب الضريبي النيابة العامة الإسبانية ريال مدريد الإسباني كارلو أنشيلوتي ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
بتهمة تهريب أسلحة للضفة الغربية ..الحكم بسجن نائب اردني
نوفمبر 20, 2024آخر تحديث: نوفمبر 20, 2024
المستقلة/-أصدرت محكمة أمن الدولة الأردنية، الأربعاء، حكما بالسجن 10 سنوات بحق النائب السابق عماد العدوان بعد إدانته بمحاولة تهريب أسلحة من الأردن إلى الضفة الغربية المحتلة، حسبما أفاد مصدر قضائي.
وقال المصدر، الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، إن “المحكمة أصدرت أيضا حكما بالسجن 15 سنة بحق متهم فار من وجه العدالة، وأحكاما بالسجن 10 سنوات لثلاثة موقوفين آخرين بعد إدانتهم في إطار القضية نفسها”.
وأدين هؤلاء جميعا بتهمة “تصدير أسلحة بقصد الاستعمال على وجه غير مشروع”.
وكان مدعي عام محكمة أمن الدولة وجه في آيار/مايو 2023 التهمة إلى العدوان بعد رفع مجلس النواب الحصانة عنه.
وأعلنت وزارة الخارجية الأردنية في 23 نيسان/أبريل 2023 أن السلطات الإسرائيلية أوقفت العدوان على خلفية محاولته تهريب كميات من الأسلحة والذهب من الأردن إلى الضفة الغربية، قبل تسليمه للأردن.
ويبلغ عماد العدوان 36 عاما وكان أحد أصغر النواب سنا.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية حينها أن الأمن الإسرائيلي أوقف العدوان على جسر الملك حسين (اللنبي) وضبط كميات من الأسلحة والذهب في سيارته خلال توجهه إلى الضفة الغربية.
ولم تحدد حينها وجهة المهربات النهائية أو الغاية من تهريبها.