مواطنون يتوافدون على ضريح الزعيم الراحل جمال عبد الناصر فى ذكرى ثورة 23 يوليو
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مواطنون يتوافدون على ضريح الزعيم الراحل جمال عبد الناصر فى ذكرى ثورة 23 يوليو، توافد منذ الصباح الباكر عدد كبير من محبى الزعيم الراحل جمال عبد الناصر علي الضريح الخاص بالزعيم، وذلك لإحياء ذكرى ثورة 23 يوليو. وقرأ .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مواطنون يتوافدون على ضريح الزعيم الراحل جمال عبد الناصر فى ذكرى ثورة 23 يوليو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
توافد منذ الصباح الباكر عدد كبير من محبى الزعيم الراحل جمال عبد الناصر علي الضريح الخاص بالزعيم، وذلك لإحياء ذكرى ثورة 23 يوليو.
وقرأ محبي الزعيم الراحل، الفاتحة علي روحه كما رفعوا لافتات لاحياء ذكرى الثورة وصور للزعيم جمال عبد الناصر.
وتحتفل مصر كل عام بذكرى ثورة 23 يوليو المجيدة، وتظل ثورة 23 يوليو 1952 من أهم الثورات التي قامت ضد الفقر والجهل، وإلغاء الملكية وإعلان الجمهورية وطرد الاحتلال البريطاني، ثورة قام بها الضباط الأحرار في الجيش المصري، وساندتهم جموع الشعب المصرى.
وحرص علي الحضور منذ الصباح الباكر، كل من جمال خالد جمال عبد الناصر حفيد الزعيم الراحل وعدد من الشخصيات العامة والسياسية منها الدكتور جمال شيحة أستاذ وعالم طب الكبد الشهير.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ذکرى ثورة 23 یولیو
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ثورة ديسمبر.. مواكب إسفيرية تغزو مواقع التواصل الاجتماعي
في الذكرى السادسة لثورة ديسمبر المجيدة، تبارى السودانيون في الاحتفاء بالمناسبة التاريخية الخالدة، وفي التأكيد على استمرارها واتقاد جذوتها، رغم الحرب الدائرة في البلاد.
الخرطوم: التغيير
عمت الصفحات والمنصات السودانية على وسائل التواصل الاجتماعي مواكب إسفيرية في ذكرى ثورة ديسمبر 2018م التي أطاحت بحكم الرئيس المعزول عمر البشير.
ونجحت ثورة ديسمبر التي انطلقت شرارتها أواخر العام 2018م في إسقاط واحدة من أكبر الديكتاتوريات في أفريقيا، نظام البشير الذي حكم السودان لثلاثين عاماً، لتتم إزاحته بأمر الثوار في ابريل 2019م.
ديسمبر باقيةوانتشر اكثر من وسم (هاشتاق) على منصات التواصل احتفالاً بذكرى الثورة وتذكيراً بالشهداء والتضحيات التي قدموها.
وتبارى السودانيون في التذكير بديسمبر والدعوة إلى الحكم المدني والتحول الديمقراطي واستكمال الثورة لإرساء قيم الحرية والسلام والعدالة، الشعارات التي رفعها الثوار منذ اليوم الأول.
وأكدوا أن الثورة ليست لحظة وأنها لا تموت، مشيرين إلى أنها ستظل ذكرى خالدة في تاريخ نضال الشعب السوداني وشهادة على أن إرادة الشعوب أقوى من الطغاة.
وعادت الهتافات الثورية من جديد على شكل هاشتاق: “ثوار أحرار حنكمل المشوار”، “الشعب أقوى أقوى والردة مستحيلة”، و”الثورة ثورة شعب والسلطة سلطة شعب والعسكر للثكنات والجنجويد ينحل”.
وكذلك: “يا برهان ثكناتك أولى، ما في مليشيا بتحكم دولة”، و”الظالمون سيذهبون لن يعودوا من جديد، إن عادوا عدنا بهتافات الشوارع والنشيد”.
في ذكرى ديسمبركما نشطت وسوم مثل “ديسمبر باقية ولن تخون”، “أنا ديسمبري وأفتخر”، و”نحن أبناء ديسمبر المجيدة”، وردد كثيرون أن “ثورة ديسمبر المجيدة ستظل خنجراً مسموماً في خاصرة كل الطواغيت وأعوانهم”.
وكتبت إحدى الصفحات السودانية على (فيسبوك): “ديسمبر باقية يا أرزقية، ديسمبر الشهر الذي يقلب المواجع على الكيزان”.
وأعلنت لجان أحياء بحري عن لقاء إسفيري يتناول قضايا الحرب والثورة والوضع الإنساني بمحلية بحري، وختمت الإعلان بالقول: “الثورة مستمرة، المقاومة مستمرة، الشهداء أكارم”.
ونشرت منظمة الحارسات على صفحتها الرسمية بـ(فيسبوك): “في ذكرى ثورة ديسمبر المجيدة نؤكد أنه لا شرعية سوى شرعية الثورة لأن الشعوب لا تموت، ستبقى ديسمبر حية وستنتصر”.
قاعدين ومكملينوكتبت الفنانة الثورية نانسي عجاج: “في الذكري السادسة لثورة ديسمبر المجيدة في مقام الاحتفاء بالقناديل، المواويل والجسارة، في مقام الاحتفاء بالفعل الواعي، المحب، ومتفاني لأجل الوطن، قال، يعني شنو موكب إسفيري؟
يعني رسالة في بريد إخوان الشيطان وكل الفاقد الأخلاقي، تربوي وإنساني، الوضح بالتجربة انه ما عندهم أي مانع يحرقو البلد بالفيها، خوفاً من المحاسبة، العدالة والسلام.. والديسمبريين”.
وختمت نانسي: “أحب أقول وبكل سرور إننا قاعدين وكتار، ومكملين، والمثل يقول: السعيد بشوف في غيره”.
نصر الإرادة الحرةودون الصحفي نصر الدين عبد القادر: “الثورات الكبرى تتعرض لهزات كبرى، وما تعرضت له ثورة ديسمبر المجيدة يفوق الوصف، لكن حتمية الانتصار آتية لا محالة”.
وأضاف: “الثورة الفرنسية تعرضت لما هو أكبر في السابق، بل عمل فلول الملكية حتى ظنوا أنهم قد محوها من التاريخ، وعاد الفلول بأسوأ من ذي قبل، فقد جاءوا بنابليون، لكن في الأخير إرادة الجماهير قد انتصرت، وها هي ذي فرنسا اليوم من الدول العظمى”.
وختم: “مهما حدث وما سوف يحدث، فليكن ظن الجماهير أن إرادة الله قادرة على سحق الباطل ونصر الإرادة الحرة، العسكر للثكنات والجنحويد ينحل.. حرية حرية، كيزان حرامية”.
الوسومالإنقاذ الحرب السودان العسكر للثكنات والجنجويد ينحل الكيزان ثورة ديسمبر عمر البشير فيسبوك نانسي عجاج