وكيل الشباب والرياضة بالغربية يتفقد المشروعات الاستثمارية بعدد من المراكز
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
تفقد يسرى الديب وكيل وزارة الشباب والرياضة بالغربية، عدداً من المشروعات الإستثمارية بمراكز الشباب التابعة لإدارة شباب السنطة، وبسيون، وطنطا ثان وذلك ضمن الخطة الداخلية والاستثمارية مع بنك الاستثمار تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، والدكتور طارق رحمي محافظ الغربيه وتوجيهات الاستاذ يسري الديب وكيل وزارة الشباب والرياضة بالغربية، وإشراف المهندسة أميرة يس مدير إدارة الإنشائي.
حيث شملت المتابعة إنشاء مبنى خدمات وأنشطة والتى وصلت نسبة التنفيذ بها 45% وقد تم بدأ العمل بها في يناير 2024، كما تفقد مركز شباب شبرا بيل بقطاع شباب السنطة في إنشاء مبنى خدمات وأنشطة والتى وصلت نسبة التنفيذ بها أيضاً 50%، أما بقطاع شباب بسيون فقد تفقد "الديب" مركز شباب محمد صلاح والذي حقق نسبة أنجاز حتى الآن 95% والذي يشمل على عملية إنشاء ملعب ومدرجات وغرف خلع ملابس وسور وتطوير المبنى، وقد تفقد وكيل الوزارة نادي النيابة الإدارية بقطاع شباب طنطا أول والذي يشتمل على تشطيب المبنى ضمن المرحلة الثانية من العملية والتى تم البدأ بها في ديسمبر 2024.
أكد يسري الديب وكيل وزارة الشباب والرياضة بالغربية، أهمية العمليات الاستثمارية بمراكز الشباب واستغلال الأماكن الغير مستغلة مما يساهم في توسيع قاعدة ممارسة الأنشطة والبرامج وتقديم خدمات مجتمعية أفضل وفقا لرؤية واستراتيجية وزارة الشباب والرياضة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وكيل وزارة الشباب والرياضة بالغربية الشباب والریاضة بالغربیة وزارة الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تختم النسخة الخامسة من برنامج "نتشارك" بالمدينة الشبابية بشرم الشيخ
اختتمت وزارة الشباب والرياضة من خلال الإدارة المركزية للتعليم المدني - الإدارة العامة لبرلمان الشباب والطلائع؛ النسخة الخامسة من برنامج "نتشارك" للبرلمانات والمبادرات الشبابية، بحضور قيادات وزارة الشباب والرياضة، وممثلي منظمة اليونيسيف، واستشاريي التدريب، ومجموعة من الشباب المبادرين الذين شاركوا في تنفيذ مشاريع مؤثرة بمختلف المحافظات.
وزارة الرياضة تنظم جلسات حوارية عن دورها في دعم الكيانات الشبابية
في كلمته الافتتاحية، أشار الدكتور علاء إبراهيم استشاري البرنامج، إلى أن "نتشارك" بدأ باستهداف خمس محافظات فقط، لكنه توسّع في نسخته الخامسة ليشمل 15 محافظة، مع التركيز على المحافظات الحدودية والمناطق الأكثر احتياجًا. وأكد أن هذه النسخة تميّزت بإضافة المبادرات الاستثنائية، وإشراك الأشقاء السوريين، إلى جانب دور المنسقين الفنيين والإعلاميين في دعم وتنفيذ المبادرات.
وأوضح الدكتور محمد صلاحي، مسؤول برامج تنمية النشء والشباب بمنظمة اليونيسيف وعضو لجنة التحكيم، أن البرنامج لم يكن مجرد مسابقة للفوز أو الخسارة، بل كان رحلة لاكتساب المهارات، مما عزز دور الشباب في تحقيق تأثير حقيقي في مجتمعاتهم.
فيما أكدت راندا البيطار، مدير عام برلمان الطلائع والشباب، أن التعاون بين الوزارة ومنظمة اليونيسيف كان قائمًا على روح الفريق والعمل المشترك، مما أدى إلى العديد من الإنجازات، أبرزها
إضافة المنسقين الإعلاميين، والتركيز على المناطق النائية مثل وادي ثيران بجنوب سيناء وقرية مصر النور بأسوان. كما نقلت تحيات معالي الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، لمنظمة اليونيسيف والشباب المشاركين.
وأشارت سماح يعقوب، مسؤولة برامج تنمية النشء والشباب باليونيسيف، أن الكلمات المفتاحية الأكثر تأثيرًا في هذه النسخة كانت "النشء والشباب" وإصرارهم على الاستمرار، و"الاستدامة"، و"نتشارك" كشعار يعكس جوهر المبادرة، مشيرة إلى الدور البارز الذي لعبه الدكتور محمد صلاحي منسق برامج تنمية النشئ و الشباب بمنظمة اليونيسف في نجاح البرنامج.
وطرحت الدكتورة رشا الخطيب سؤالًا محوريًا على الحضور: "لماذا نحن هنا؟"، لتتوالى الإجابات من المشاركين الذين أكدوا أنهم جاءوا لتبادل الأفكار، وعرض المبادرات، وفتح فرص أكبر، وتوسيع مدارك المبادرين من النشء والشباب، مما يعكس روح البرنامج الحقيقية في تعزيز العمل الجماعي والابتكار.
في ختام الفعالية، أشاد الدكتور أحمد نجم بالمبادرين الفائزين الذين أنفقوا جوائزهم لدعم مبادراتهم، مؤكدًا أن هذه النسخة كانت مليئة بالنجاحات الملهمة. كما شدد الدكتور محمود بخيت على أن التحديات لم تكن عائقًا، بل دافعًا للنجاح، بفضل الإصرار وروح الفريق.