STC تُعلن عن تقنيات جديدة في ملاعب المملكة
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
الرياض
كشفت مجموعة stc، ممكن التحول الرقمي، في مؤتمر “ليب 2024” الحدث التقني الأبرز في العالم والذي يقام في مركز الرياض للمعارض.
وتحدثت مجموعة stc في جناحها عن أبرز إنجازاتها ومشاريعها التي تخدم مختلف القطاعات، والتي تساهم في تعزيز مستقبل الابتكار الرقمي، بما فيها استثماراتها في تطوير الملاعب الذكية وإثراء التجارب الرقمية في المنشآت الرياضية.
ويأتي ذلك بالإضافة إلى تطوير البنية التحتية الذكية وحلول التنقل الذكي للمشاريع الضخمة، وتقنيات الرعاية الصحية من خلال تسخير إمكانيات وتقنيات الذكاء الاصطناعي والبلوك تشين وأدوات التشخيص المحمولة وتجارب التصوير ثلاثي الأبعاد “هولوغرام” في مجال الرعاية الصحية، والحلول الرقمية الخاصة بالخدمات اللوجستية لتقديم الدعم لقطاعات البيع بالتجزئة والتصنيع والنقل في المملكة.
والجدير بالذكر أن الحدث شهد مشاركة ممثلين لمجموعة stc في حلقات نقاش مختلفة، سلطوا خلالها الضوء على موضوعات من أبرزها توسيع نطاق الاتصال والدور المحوري للقادة في الارتقاء بالتحول الرقمي إلى آفاق جديدة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/03/Q_Wyg5Gz_n78SbyP.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التحول الرقمي المملكة تقنيات الذكاء الاصطناعي مجموعة stc
إقرأ أيضاً:
م. السلطان : إطلاق “المجموعة الثانية” من مشروعات “برنامج تطوير المحاور” يعزّز من انسيابية الحركة على طرق الرياض
رفع معالي الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمدينة الرياض المهندس إبراهيم بن محمد السلطان، الشكر والامتنان لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة الهيئة الملكية لمدينة الرياض – حفظه الله – على الدعم الكبير الذي تحظى به مشروعات تطوير البنية التحتية في مدينة الرياض، لتواكب النمو السكاني والاقتصادي المتسارع الذي تشهده العاصمة، وتحقيق مستهدفاتها الطموحة بأن تصبح واحدة من أفضل المدن العالمية الملائمة للعيش، من حيث كفاءة الخدمات وجودة الحياة.
وأوضح أن إطلاق “المجموعة الثانية” من برنامج تطوير محاور الطرق الدائرية والرئيسة في مدينة الرياض، التي تشمل (ثمانية مشروعات) بتكلفة إجمالية تتجاوز (ثمانية مليارات ريال)،يهدف إلى تحسين وتوسعة الطرق وتطوير التقاطعات الحيوية، وتحديث أنظمة المرور فيها، بما يسهم في تعزيز السلامة المرورية، وتخفيف الازدحام، ودعم منظومة النقل العام، وتحقيق انسيابية أكبر في الحركة داخل المدينة، مشيرًا إلى أنَّ هذه المشروعات تأتي امتدادًا لمشروعات “المجموعة الأولى” من البرنامج التي تم إطلاقها في شهر أغسطس 2024م، ضمن جهود الهيئة الملكية لتنفيذ مشروعات استراتيجية تدعم خطط التنمية الشاملة وتعزز مكانة العاصمة، بوصفها مركزًا اقتصاديَّاً وسياحيَّاً عالميَّاً.
وبين معاليه أنَّ هذه المشروعات تمثّل خطوة محورية في تحقيق رؤية الرياض المستقبلية، حيث تعتمد مشروعات البرنامج على أحدث المعايير والتقنيات في تطوير البنية التحتية للنقل، بما يسهم في رفع كفاءة الطرق، وتعزيز تنافسية المدينة عالميًا، وتحقيق تطلُّعات سكانها وزوارها في التنقل بأرجاء المدينة بكل يُسر وسهولة.