الإنتهاء من تسليم الملعب الخماسي لمركز شباب ميت العطار بالقليوبية
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
انتهت مديرية الشباب والرياضة بالقليوبية من إجراءات تسلم الملعب الخماسي لمركز شباب ميت العطار التابع لإدارة شباب بنها برعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة وبتوجيهات الدكتور محمود الصبروط وكيل وزير الشباب والرياضة بالقليوبية.
وجه الصبروط بتشكيل لجنة برئاسة المهندسة شيماء عاصم مدير الإدارة الهندسية والمهندسة علا عبد اللطيف ومجلس إدارة المركز لإنهاء إجراءات التسليم الإبتدائي لملعب مركز شباب ميت العطار التابع لإدارة شباب بنها بوجود الشركه المنفذة ( شركه المدن) واستشارى وزارة الشباب والرياضة .
تم عمل إحلال وتجديد للملعب وشملت الأعمال تغيير النجيل الصناعى وتركيب سور حديد ورفع كفاءة أعمال الكهرباء وإعادة دهان السور المبانى وتم تسليم الملعب لإدارة المركز لتشغيله والمحافظة عليه واستغلاله فى زيادة إيرادات المركز الذاتية.
تسعى وزارة الشباب والرياضة لتطوير البنية التحتية والإنشائية بمرتكز الشباب مما يحقق رؤية واستراتيجية الوزارة في توسيع قاعدة ممارسة الأنشطة الرياضية والشبابية بمراكز الشباب وتقديم أفضل الخدمات للمترددين
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشباب والرياض شركة المدن الدكتور أشرف صبحي إجراءات بنها المحافظة مجلس إدارة محمود الصبروط الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
“الشباب والرياضة”: المرأة الآن تضع حدود لها بالعمل وتحمي نفسها من التحرش
أوضحت الدكتورة إيمان رمضان، وكيل مديرية الشباب والرياضة، أن المرأة الآن أصبحت أكثر قدرة على تحديد حدودها في بيئة العملوالنساء في الماضي كن يعانين من الخوف والقلق عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع مواقف التحرش أو أي تجاوزات من قبل الآخرين.
وأشارت “رمضان”، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج "البيت"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، إلى أن السيدات عادةً كان عندهن خوف من أن يُهاجمن أو يُعتبرن ضحايا إذا طالبن بحقوقهن أو رفضن سلوك غير لائق، لكن الوضع الآن اختلف، موضحة أن المرأة اليوم أصبحت تمتلك القدرة على قول "لا" إذا كان هناك تصرف غير لائق.
وشددت على أن المرأة الآن تستطيع أن توضح للآخرين أن هذا التصرف غير مسموح به، سواء كان المتجاوز رجلًا أو سيدة، مؤكدة أنه من المهم أن يكون هناك وضوح في وضع القواعد التي تضمن التعامل مع الجميع بشكل محترم، بغض النظر عن جنس الشخص، مضيفة: “المؤسسات التي نعمل بها تحكمها الأعراف والتقاليد، وهناك العديد من السلوكيات التي لا تُقبل في بيئة العمل، وقد تبدو هذه القواعد في البداية غير مطبقة، لكن في الواقع هي تُطبق بشكل صارم جدًا لحماية الجميع من أي تجاوزات، بما في ذلك التحرش”.