صحيفة صدى:
2025-04-22@05:35:16 GMT

جويل : إذا مات زوجي بعد أسبوعين بتزوج غيره .. فيديو

تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT

جويل : إذا مات زوجي بعد أسبوعين بتزوج غيره .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

بيروت

أثارت خبيرة التجميل اللبنانية جويل مردينيان، الجدل بتصربح لها حول ارتباطها سريعًا بعد رحيل زوجها يومًا ما.

وقالت جويل، أنها لا تتوقع حياتها بدون رجل لافتة إلى أنه في حال توفى زوجها كمال ستتزوج سريعا من آخر.

وأضافت “مستحيل أكون لحالي من غير رجل، إذا لا سمح الله راح زوجي بعد شهر أو أسبوعين هأكون مع غيره لأن في حياتي ما كنت سيدة سينجل من عمر الـ16”.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/03/فيديو-طولي-62.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الزواج جويل مردينيان

إقرأ أيضاً:

أتمنى الموت صرخة بثينة من قلب خيمة في غزة

على أطراف مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، وفي خيمة مهترئة لا تقي حر الصيف ولا برد الشتاء، تعيش بثينة إسماعيل مع أحفادها بعد أن فقدت بيتها وكل من كان يساندها في الحياة.

وقد دُمر منزل الجدة بالكامل جراء القصف، ولم يتبقَّ منه أثر، كما فقدت زوجها واثنين من أبنائها خلال الشهور الماضية في واحدة من أقسى المآسي التي خلفها العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع.

الخمسينية الفلسطينية بثينة إسماعيل من مدينة رفح جنوبي قطاع غزة (الجزيرة)

وكانت بثينة تعيش حياة بسيطة ومستقرة قبل الحرب، تؤمّن لها ولعائلتها احتياجاتهم اليومية بفضل زوجها الذي كان يعمل بجد. لكنها اليوم تقف وحيدة في وجه الظروف القاسية، وتكافح من أجل توفير الطعام والماء لأحفادها الذين أصبحوا في عهدتها بعد استشهاد والديهم.

بثينة اليوم أرملة وثكلى ومُهجّرة (الجزيرة)

وفي يناير/كانون الثاني 2024، استشهد نجلها الأكبر، ولم تمضِ أيام حتى فقدت زوجها في قصف استهدف حيهم السكني. وفي سبتمبر/أيلول من نفس العام، استشهد ابنها الثاني، لتجد نفسها فجأة مسؤولة عن أسرة مكونة من أطفال صغار دون أي معيل أو دعم.

بثينة تجسد واحدة من آلاف القصص الموجعة التي خلفتها الحرب الإسرائيلية في غزة (الجزيرة)

وتقول بثينة إن البئر التي كانت توفر المياه لمنزلهم قُصفت أيضا، مما أجبرها على حمل المياه لمسافات طويلة على ظهرها، وسط برد الشتاء وقلة الإمكانات، لتؤمّن الحد الأدنى من احتياجات الأطفال الذين باتت حياتهم معلقة بخيط من صبر جدتهم.

وتصف أيامها بأنها "كابوس لا ينتهي" وتضيف "كنت أعيش كأميرة وسط عائلتي، اليوم صرت أستجدي لقمة العيش، وكل شيء أصبح على عاتقي".

الجدة تتفرغ لرعاية أبنائها وأحفادها في خيمة غير صالحة للعيش (الجزيرة)

وتُعد بثينة واحدة من آلاف النساء في قطاع غزة اللواتي تحمّلن أعباء مضاعفة خلال الحرب، بعد أن فقدن أزواجهن وأبناءهن وبُيوتهن.

وتُظهر التقارير الحقوقية أن نحو 25% من عائلات غزة فقدت المعيل الأساسي، مما أدّى إلى اتساع دائرة الفقر، وزيادة أعداد النساء اللواتي يُجبرن على العمل في أصعب الظروف لتأمين أساسيات الحياة.

مقالات مشابهة

  • والدة زوجة جاسم النبهان: زوجها كالخاتم في إصبعها..فيديو
  • حكم المرأة غير المحجبة في الإسلام.. هل يطلقها زوجها ويحرمها من حقوقها؟
  • نشرة الفن.. صور زفاف مي الغيطي.. واعتذار آية سماحة
  • هل تأثم المرأة على طلب الطلاق بسبب مرض زوجها؟.. الإفتاء تجيب
  • زوجة تطلب الخلع: ساب الشغل علشان يعيش حياته
  • مي الغيطي تنشر جلسة تصوير مع زوجها البريطاني
  • السليمان يوضح هل يلزم إذن الزوج لصيام قضاء رمضان؟ .. فيديو
  • “أتمنى الموت” صرخة بثينة من قلب خيمة في غزة
  • أتمنى الموت صرخة بثينة من قلب خيمة في غزة
  • في محكمة الأسرة.. حالات يجوز فيها رفع دعوى طلاق للضرر