حريق يؤدي لتعطل إنتاجية مصنع تسلا في ألمانيا
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
البوابة – أدى انقطاع التيار الكهربائي في مصنع جيجافاكتوري الأوروبي لشركة تيسلا، الواقع على مقربة من برلين، إلى توقف العمليات إلى أجل غير مسمى، ردًا على الحادث، وصف الرئيس التنفيذي إيلون ماسك هجوم الحرق المتعمد المشتبه به في المنطقة بأنه “حماقة للغاية”.
اقرأ ايضاًوعلى مقربة من منشأة تيسلا، نتيجة الهجوم، اشتعلت النيران في عمود كهربائي، ولحسن الحظ، لم يمتد الحريق إلى منشأة تيسلا، التي كانت بمثابة موقع الإنتاج الافتتاحي للشركة المصنعة للسيارات الكهربائية الأمريكية في أوروبا.
إلا أن الحادث أجبر المنشأة على تعليق عملياتها، مع توقع استمرار الإغلاق لعدة أيام، بحسب ما ذكرت المنظمة.
تعرضت المنظمة لانتكاسة كبيرة بسبب المعارضة التي أبداها سكان غرونهايد، البلدية التي يقع فيها مصنع تيسلا جيجافاكتوري في برلين، تجاه مبادرات التوسع التي تتطلب إزالة الغابات بشكل كبير، علاوة على ذلك، شهد الأسبوع الماضي مشاركة نشطاء حماية البيئة في احتجاجات ضد مشروع التوسعة.
ويمكن أن يؤدي الإغلاق المستمر إلى عملية تخريبية مشتبه بها استهدفت البنية التحتية لإمدادات الطاقة، تم الإشعال في برج عالي الجهد يربط بين ستاينفورت وهارتمانسدورف من قبل أشخاص مجهولين في وقت مبكر من صباح الثلاثاء، مما أدى إلى انقطاع واسع النطاق أثر على ما يقرب من 2000 فرد، بما في ذلك مصنع جيجافاكتوري في برلين.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: إيلون ماسك تسلا ايلون ماسك المانيا حريق إنتاجية العمل
إقرأ أيضاً:
احذر.. تناول هذه الأطعمة يضر بصحة الكلى
أمراض الكلى من الأمراض التي تصيب الشخص بسبب نمط حياته الخاطئ وذلك لكون الكلى أحد أنظمة التصفية الطبيعية في الجسم، لذلك تتأثر جدا عند تناول منتجات ضارة حسبما أشار أخصائي أمراض الكلى،الدكتور ميخائيل يليسييف.
ووفقا له، تشمل الأطعمة الضارة، الإفراط في تناول الأطعمة المالحة لأن الإكثار من الملح، يجبر الكلى على العمل بجهد أكبر لإزالة الصوديوم الزائد من الجسم، ويمكن أن يؤدي هذا إلى احتباس السوائل في الجسم، ونتيجة لذلك، إلى الوذمة وارتفاع ضغط الدم، والملح موجود بكثرة في المخللات والأطعمة المصنعة والوجبات السريعة.
ويقول: "المنتج الآخر الضار بالكلى هو الكحول يزيل الجهاز البولي المواد السامة المرتبطة به من الجسم. ويزيد هذا بالطبع الحمل على الكلى، والأسيتالديهيد (منتج تحلل الإيثانول) ضار بشكل خاص للخلايا الأنبوبية الكلوية. ومع مرور الوقت، تتضرر هياكل الكلى، ويصبح الترشيح الكبيبي صعبا، ويتطور القصور الكلوي المزمن".
وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي الإكثار من تناول اللحوم إلى مشكلات في الكلى لأن البروتينات الحيوانية أكثر صعوبة في الهضم، ما يعقد عملية إزالة النفايات. كما أن اتباع نظام غذائي غني بالبروتينات الحيوانية يزيد من احتمال تكوين الحصى في الكلى. وبالإضافة إلى ذلك تحتوي اللحوم على كمية كبيرة من البيورينات التي تحفز إنتاج حمض البوليك.
ويقول: "كما هو معروف تعتبر منتجات الألبان من مصادر الكالسيوم ولكن، عند الإفراط في تناولها، يظهر الكالسيوم بتركيزات عالية في البول، ما يزيد من احتمال تكون الحصى في الكلى".
ويشير الأخصائي، إلى الأضرار التي يمكن أن يسببها الإفراط في تناول أنواع الزيوت المختلفة، التي تعتبر مصدرا لكميات كبيرة من الكولسترول والدهون، على الكلى. يؤثر استخدام هذه الزيوت بكثرة مع مرور الوقت على عمل القلب والأوعية الدموية، ما قد يؤدي إلى تطور أمراض الكلى (تصلب الأوعية الدموية الكلوية الناتج عن ارتفاع ضغط الدم).
ووفقا له، يجب ألا ننسى أن الموز والأفوكادو يحتويان على نسبة عالية من البوتاسيوم. لذلك فإن الإكثار منهما يسبب صعوبة في إزالته من الجسم، ما يؤدي بدوره إلى مشكلات في عمل الكلى وتشنجات عضلية ومشكلات في عمل القلب، مثل عدم انتظام النبض.
بالعلامة الكاملة.. فنزويلا تحجز مقعدها في ربع نهائي كوبا أمريكا