جورجينا رودريغيز تخطف الأنظار في الرياض بإطلالة العباية الخضراء
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
تتسابق أشهر شركات العالم على حجز أشهر الوجوه الإعلامية وسفراء من حول العالم، إلا أن العالمية جورجينا رودريغيز، قد نجحت في حجز مكانة كبيرة لها في عالمي الجمال والأزياء حصرا.
اقرأ ايضاًبعد أن سارت على ممشى عرض علامة الأزياء الفرنسية "فيتمون" في باريس مطلع الأسبوع، فقد عادت إلى الرياض لتمثل حدثين هامين، الأول كان لصالح دار المجوهرات الفاخرة روبيرتو كوان والآخر كان البارحة لصالح دار العطور العربية السعودية "لافيرن" وامزيد من تفاصيل إطلالتيها تابعي معنا قراءة المقال.
بعد أن أعلنت دار العطور السعودية الشهيرة "لافيرن" عن تعاونها الأبرز خلال العام الحالي مع المؤثرة وحبيبة اللاعب كريستيانو رونالدرو جورجينا رودريغيز، فبذلك أصبحت جورجينا الوجه الإعلاني للعلامة بالإضافة لكونها السفيرة الخاصة بالدار أو ال(Ambassador) الخاص بهم.
ولإطلالتها في الفعالية التي أقيمت ليلة البارحة في العاصة السعودةي البرياض، فقد اختارت جورجينا إطلالة شرقية بامتياز، حيث أطلت بإطلالة العباءة والفستان السفلي، ووقع خيارها على عباءة مميزة باللون الأخضر الملكي بالدرجة ال"إيميرالد جرين" (Emerald Green) الراقية للغاية، والتي جاءت بقماش ال"موسيلين" الناعم وتزينت بتفاصيلها مع تطاريز على حاشية الأكمام والأطراف بصورة راقية للغاية.
اقرأ ايضاًوارتدت أسفل العباءة الراقية التي ارتدتها، فستان راقي باللون الأبيض، وبقصة "أوف شولدر" ظهرت فيه عبر فيديو نشرته لها عبر تطبيق "تيك توك"، وزين فستانها بشرائط بيضاء ناعمة أيضا.
وقد اعتمدت تسريحة الشعر المرفوع بربطة ذيل الحصان المتوسطة، ونسقت مع إطلالتها هذه عقد وأقراط أذنين باللون البنفسجي الغامق.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جورجينا جورجينا رودريغيز جورجينا رودريغز لافيرن الرياض عباية عبايات رمضان جورجینا رودریغیز
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحذر من أوضاع إنسانية صعبة للغاية في اليمن
حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أوتشا من أن الأوضاع في اليمن لا تزال صعبة للغاية، فبعد أكثر من عشر سنوات من الأزمة والصراع، لا يزال أكثر من 19 مليون شخص في البلاد بحاجة إلى مساعدات أساسية بما فيها الغذاء والرعاية الصحية والمأوى بالإضافة إلى المياه النظيفة.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء يعاني ما يقرب من نصف سكان اليمن من جوع حاد ولا يحصل الكثيرون على ما يكفي من المياه النظيف.
وذكر أوتشا أن النساء والأطفال لا يزالون يتحملون وطأة الأزمة. وبينما تتزايد الاحتياجات، يتقلص التمويل، مشيرا إلى أن النداء الإنساني لليمن لهذا العام - الذي يتطلب 2.5 مليار دولار حصل على أقل من 7 بالمائة (173 مليون دولار) من المبلغ المطلوب.
ويواجه العاملون في مجال تقديم المساعدات أيضا بيئة عمل صعبة للغاية، تتراوح بين انعدام الأمن والاحتجازات إلى العوائق البيروقراطية ومحاولات التدخل.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن شركاء الأمم المتحدة في المجال الإنساني وصلوا خلال العام الماضي إلى 8 ملايين من أشد اليمنيين ضعفا بالغذاء والمياه النظيفة والأدوية وغيرها من المساعدات.. وهناك الآن المزيد من الأشخاص المحتاجين وعدد أقل من الشركاء على الأرض للوصول إليهم، لذا فإن الحاجة إلى التمويل والوصول أكبر بكثير.
اقرأ أيضاًالأمم المتحدة تدعو إلى إبطاء سباق الذكاء الاصطناعي في مجال التسلح
عاجل.. مصر تدين الهجوم على بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام بأفريقيا الوسطى
الأمم المتحدة تحذر من اتساع الفجوة الرقمية دون اتخاذ إجراءات عاجلة بشأن الذكاء الاصطناعي