"مخبيين راسن"... عون: سنكمل هذه المعركة حتى بعدم وجود رئيس!
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن مخبيين راسن . عون سنكمل هذه المعركة حتى بعدم وجود رئيس!، توجّه الرئيس ميشال عون إلى شباب التيار الوطني الحر بالقول أيها الشباب، إذا لم تعيشوا القيم الوطنية، وإذا لم تحبوا وطنكم، وتعملوا من أجله، فلن .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "مخبيين راسن".
توجّه الرئيس ميشال عون إلى شباب التيار الوطني الحر بالقول: "أيها الشباب، إذا لم تعيشوا القيم الوطنية، وإذا لم تحبوا وطنكم، وتعملوا من أجله، فلن تتمكّنوا من المحافظة عليه وعلى أرضكم".
كلام عون جاء خلال المخيم الشبابي لطلاب المدارس في التيار الوطني الحر، إذ قال: "نعيش في مجتمع يحكمه الكذب، كل السياسيين والإعلاميين لا بل كل اللبنانيين كانوا ينادون بمحاربة الفساد، وعندما بدأنا بأول خطوة للتحقيق في حسابات المصرف المركزي سكت الجميع واختفت أصوات المنادين بمحاربة الفساد لا بل بدأوا بمهاجمتي، وتأكدت عندها أن الفساد أقوى من الشعب اللبناني مجتمعاً".
وتابع، "يحاولون إخفاء نتائج التدقيق الجنائي كي لا ينفضح من لا يزالون "مخبيين راسن"، وهذه المعركة سنكملها حتى لو لم أعد في سدة الرئاسة، وحتى بعدم وجود رئيس".وكد أنه "منذ قيام دولة لبنان، أي منذ 103 سنوات لم يكن هناك أي محاسبة جدّية، أو أي رؤية اقتصادية ومستقبلية، وهذا ما بدأنا به وعليكم ان تكملوا".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أجهزة حارقة في طائرات أوروبية.. هل نقلت روسيا المعركة إلى الجو؟
في ظل تصاعد التوترات العالمية وتنامي المنافسة بين القوى الكبرى، تتزايد المخاوف من الأساليب السرية التي تلجأ إليها بعض الدول لتقويض أمن منافسيها وتعطيل مصالحهم من خلال هجمات سيبرانية وعمليات الاستخباراتية المعقدة.
وبحسب صحيفة وول ستريت جورنال، فإن مصادر أمنية غربية، أكدت أن جهازين حارقين تم شحنهما عبر شركة "دي.إتش.أل" (DHL) كانا جزءا من عملية سرية روسية تستهدف إشعال حرائق على متن طائرات شحن أو ركاب متجهة إلى الولايات المتحدة وكندا، في إطار حملة تخريبية محتملة من موسكو ضد واشنطن وحلفائها.
ووفقًا للتقرير، اشتعلت الأجهزة في تموز/ يوليو الماضي في مراكز لوجستية تابعة لشركة DHL، أحدها في لايبزيغ بألمانيا والآخر في برمنغهام بإنجلترا، ما أدى إلى إطلاق تحقيقات دولية لتعقب مصدر هذه الأجهزة ومرسليها.
وكشفت التحقيقات، وفقا لمسؤولين أمنيين ومطلعين على سير القضية، أن هذه الأجهزة هي مدلكات كهربائية تحتوي على مادة قابلة للاشتعال من المغنيسيوم، واستُخدمت كجزء من مخطط روسي أوسع لاستهداف شبكة النقل الجوي في الولايات المتحدة وحلفائها.
وفي تعليق على هذه المزاعم، قال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن هذه "ادعاءات لا أساس لها من الصحة"، نافيا أي صلة لروسيا بهذه الحوادث.
وقد يفهم من العملية، إن صحّت تفاصيلها، أنها قد تعكس استراتيجية روسية تستهدف إرباك الأنظمة اللوجستية والنقل لدى الولايات المتحدة وحلفائها، مما يشير إلى لجوء موسكو إلى تكتيكات غير تقليدية في سياق التوترات المتصاعدة مع الغرب.
من المتوقع أن تؤدي هذه الحوادث إلى تعزيز الإجراءات الأمنية في مطارات وشركات الشحن الدولية، خاصة تجاه الشحنات القادمة من مناطق معينة، في محاولة للحد من أي تهديدات مستقبلية قد تستهدف حركة الطيران.