السيسي يؤكد دور مصر في حشد وإدخال المساعدات الإغاثية عبر منفذ رفح البري
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، دور مصر في حشد وإدخال المساعدات الإغاثية عبر منفذ رفح البري بالإضافة إلى إسقاط المساعدات جوا للمناطق المتأثرة بشدة من الصراع في شمال غزة
كما أكد الرئيس السيسي، أهمية اضطلاع المجتمع الدولي بمسؤوليته في حماية الفلسطينيين من الكارثة الإنسانية التي يتعرضون لها.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي: بلاغ عن عملية دهس جنوبي بيت لحم بالضفة الغربية
أفاد جيش الاحتلال الإسرائيلي، بوجود بلاغ عن عملية دهس عند منطقة غوش عتصيون جنوبي بيت لحم بالضفة الغربية، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ«القاهرة الإخبارية».
عملية دهس بالضفة الغربيةوشددت وسائل إعلام إسرائيلية على وجود إصابة واحدة جراء عملية دهس قرب مفترق غوش عتصيون جنوبي بيت لحم وانسحاب المنفذ.
وأوضحت أن قوات الاحتلال تمكنت من اعتقال منفذ عملية الدهس في منطقة غوش عتصيون جنوبي بيت لحم بالضفة الغربية.
حملة اعتقالات ببيت لحموبُذكرأن قوات الاحتلال الإسرائيلي، كانت قد شنت حملة اعتقالات واسعة في بلدة جنوب شرق بيت لحم بالضفة الغربية المحتلة، طالت 25 فلسطينيًا.
واعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلية، فلسطينيين اثنين، وأخضعت العشرات لتحقيق ميداني، خلال اقتحام مخيم الفوار جنوب الخليل بالضفة الغريبة المحتلة، وحولت نادي شباب مخيم الفوار إلى مركز تحقيق ميداني، حيث احتجزت قرابة الـ100 فلسطيني، وأخضعتهم لتحقيق ميداني.
وأغلقت تلك القوات جميع مداخل ومخارج المخيم بالكامل، ومنعت التجوال داخله، علمًا بأن هذا الاقتحام الثالث للمخيم خلال 24 ساعة.