تعديل مواعيد الحضور والانصراف للطلاب بالمدارس في شهر رمضان.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أعلنت عدد من المدارس الخاصة تعديل مواعيد الحضور والانصراف للطلاب بالمدارس في شهر رمضان الكريم 2024، وذلك ابتداءا من يوم الأحد المقبل على أن يتمّ خروج الطلاب الساعة الواحدة ظهراً.
تعديل مواعيد الدراسة بالمدارسواستقبل عدد من أولياء الأمور في المدارس الخاصة رسائل هاتفية عبر موقع التواصل الاجتماعي «واتس آب»، بتعديل مواعيد الدراسة بالمدارس طوال شهر رمضان 2024، على أن يتمّ خروج الطلاب الساعة 1 ظهرًا.
وأكّدت المدارس الخاصة لأولياء الأمور أنَّ تعديل مواعيد الدراسة في شهر رمضان لن يؤثر على خريطة توزيع الدروس أو المنهج الدراسي المحدد خلال شهري مارس وأبريل.
المدارس المصرية اليابانيةوكانت المدارس المصرية اليابانية عبر صفحتها الرسمية على «فيسبوك»، تعديل مواعيد الحضور لطلاب المرحلتين الابتدائية سيكون 7:45 صباحا، والانصراف الساعة 1:20 مساء، مشيرة إلى أنَّه بالنسبة لمواعيد مرحلة رياض الأطفال، سيكون موعد الحضور الساعة 7:45 صباحًا، على أن يكون موعد الانصراف الساعة 1:30 مساء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المدارس الخاصة شهر رمضان المدارس مواعيد الدراسة في رمضان شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
بعد واقعة طالبة أكتوبر.. طلب إحاطة لتفعيل المراقبة النفسية والاجتماعية في المدارس
تقدم النائب هشام حسين، أمين سر لجنة الإقتراحات والشكاوى بـ مجلس النواب بطلب إحاطة لوزير التعليم والبحث العلمى بشأن استمرار وانتشار اعتداءات الطلاب على بعضهم البعض وخاصة الفتيات داخل المدراس وهو ما يستوجب ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة لضبط الأوضاع التعليمية.
طالبة تتعرض للاعتداء من قبل ٤ طالباتوأكد على أنه في واقعة صادمة، تعرضت طالبة للاعتداء من قبل ٤ طالبات داخل دورة مياه المدرسة القومية للغات بأكتوبر، مما أدى إلى إصابتها بجرح قطعي في الوجه نتيجة خلاف شخصي. هذه الحادثة ليست معزولة، بل هي جزء من سلسلة اعتداءات وفوضى داخل المدارس، مما يستدعي تدخلًا عاجلًا ومنهجيًا لمعالجة الأسباب الجذرية لهذه المشكلة وخاصة أننا خلال الفترة الأخيرة مستمرين في المتابعة لحالات انتشار الاعتداءات بين الطلاب داخل المدارس وهو الأمر الذى يتطلب بحث هذه القضية الخطيرة التي تؤثر سلبًا على العملية التعليمية.
غياب آليات فعالة لإدارة النزاعاتوأشار إلى أن الحادثة الأخيرة تعكس غياب آليات فعالة لإدارة النزاعات وحل الخلافات بشكل سلمي كما تكشف أيضا إهمال الجانب التوعوى حيث يبدو أن البرامج التوعوية الخاصة بمنع العنف وتعزيز القيم الأخلاقية غير كافية أو غير مطبقة بشكل فعال مع ضعف الإشراف الإداري حيث غياب الرقابة الفعالة من قبل الإدارات المدرسية يساهم في تفاقم المشكلة.
وأوضح أن كل هذه الحوادث تفرض أهمية تفعيل دور المراقبين الاجتماعيين والنفسيين بزيادة عدد الأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين في المدارس لمتابعة الحالات السلوكية للطلاب وتقديم الدعم اللازم وتنظيم ورش عمل دورية للطلاب حول مهارات حل النزاعات والتواصل الإيجابي وتطبيق عقوبات رادعة بإصدار تعليمات واضحة بشأن العقوبات التأديبية للطلاب الذين يثبت تورطهم في أعمال عنف ومتابعة الحالات النفسية للضحايا وتقديم الدعم اللازم لهم.
وذكر أن تدريب الكوادر التعليمية بتنظيم دورات تدريبية للمعلمين والإداريين حول كيفية التعامل مع حالات العنف وإدارة الأزمات داخل المدارس مع إشراك أولياء الأمور بتعزيز التواصل بين المدارس وأولياء الأمور لضمان متابعة سلوكيات الطلاب داخل وخارج المدرسة.
وشدد النائب على أن الحادثة جزء من سلسلة اعتداءات وفوضى داخل المدارس، مما يستدعي تدخلًا عاجلًا ومنهجيًا لمعالجة الأسباب الجذرية لهذه المشكلة وخاصة أننا خلال الفترة الأخيرة مستمرين في المتابعة لحالات انتشار الاعتداءات بين الطلاب داخل المدارس وهو الأمر الذى يتطلب بحث هذه القضية الخطيرة التي تؤثر سلبًا على العملية التعليمية