“بيت الخير” توزّع المير الرمضاني بقيمة 6 ملايين درهم
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
بدأت جمعية بيت الخير في الأسبوع الثالث من شعبان تنفيذ مشروع المير الرمضاني، الذي رصدت له 6 ملايين درهم، ضمن حملتها الرمضانية “حَقٌّ مَّعْلُوم”، التي وضعت هدفاً مبدئياً بإنفاق 59,4 مليون درهم.
ويتم الانتهاء من المشروع واستلام المستحقين للمواد الغذائية قبل حلول شهر رمضان، وذلك وفق نظام التوزيع الأسهل للمستحقين من الأسر المسجلة لدى الجمعية في كل إمارة، بحيث تتسلم الأسر المير الرمضاني عبر الهوية الوطنية، بموجب اتفاق “بيت الخير” مع الجمعيات المعتمدة في الدولة، وحسب قوائم الأسماء المعتمدة بالشخص المخول من كل أسرة لاستلام المير الرمضاني، وتستطيع الأسرة المستفيدة أن تسحب احتياجاتها الغذائية الرمضانية على مراحل من رصيد حساب المير المقرر لها، ولمدة كافية تصل إلى ما بعد رمضان، كما سيتم تسليم بعض الأسر قسائم المير الرمضاني، لتصرفها من الجمعيات التي تعاقدت معها “بيت الخير” في مختلف إمارات الدولة، وتتراوح قيمة البطاقات ما بين 1000 إلى 3000 درهم، حسب عدد أفراد الأسرة، يشتري بها المستفيدون المواد التموينية اللازمة، كدعم غذائي للأسر في رمضان.
وقد أتاحت “بيت الخير” للراغبين بدعم الأسر محدودة الدخل باحتياجاتها الرمضانية، التبرع عبر تطبيقها الذكي، وموقعها الإلكتروني: www.beitalkhair.org، بخطوات سهلة وواضحة وسريعة، كما خصّصت خدمة “ساعد تسعد” الإلكترونية، التي تتيح للمحسن أن يساعد من يعرف من أقربائه أو أصدقائه، ممن يتحرجون من الإفصاح عن ضيق ذات اليد، ويتعففون عن السؤال، فيسميه، ويزود الجمعية بعنوانه، ويحدد قيمة السلة الغذائية أو الكوبون الذي يود أن يتبرع له به.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
شرطة اللحية تلقي القبض على لص استولى على ذهب بقيمة خمسة ملايين ريال
يمانيون../
ألقت شرطة مديرية اللحية بمحافظة الحديدة القبض على متهمٍ بارتكاب جريمة سرقة كمية من الحلي الذهبية من داخل منزل أحد المواطنين، بلغت قيمتها نحو خمسة ملايين ريال يمني.
وأوضحت الشرطة أن عملية الضبط جاءت بعد بلاغ تقدم به المتضرر، لتباشر الأجهزة الأمنية تحرياتها، التي أسفرت عن تحديد هوية الجاني وضبطه خلال فترة وجيزة.
وأكدت شرطة المديرية أن المتهم تم إيداعه الحجز تمهيدًا لاستكمال الإجراءات القانونية وإحالته إلى الجهات المختصة، مشيدة بتعاون المواطنين ويقظة رجال الأمن في التصدي لمثل هذه الجرائم والحفاظ على السلم المجتمعي.