حماس تكشف عن 3 خطوط عريضة لإتمام صفقة تبادل الأسرى مع إسرائيل
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أعلنت حركة المقاومة الفلسطينية حماس، أنها ستواصل المفاوضات للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، مؤكدة أنها "أظهرت مرونة" في المحادثات.
وجددت حماس في بيان لها، اليوم الأربعاء، مطالبتها بوقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة، وعودة النازحين والانسحاب الإسرائيلي من القطاع، وتقديم المساعدات لأهالي غزة، متهمة الاحتلال الإسرائيلي بالتهرب من "التزامات الاتفاق" الذي تتم مناقشته.
يأتي ذلك بعد أن انضم وفد إسرائيلي، يضم مدير الموساد ديفيد بارنيا، إلى محادثات مع مدير وكالة المخابرات المركزية بيل بيرنز ومفاوضين مصريين وقطريين في باريس أواخر الشهر الماضي.
وتعمل قطر ومصر كوسطاء بين حماس وإسرائيل، اللتين لا تتحدثان مباشرة مع بعضهما البعض.
وقال مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض، جيك سوليفان، لشبكة CNN في وقت سابق، إن المفاوضين توصلوا إلى "تفاهم" بشأن الخطوط العريضة لصفقة محتملة لإطلاق سراح الرهائن الذين تحتجزهم حماس مقابل وقف مؤقت لإطلاق النار في غزة.
على جانب آخر، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، أمس الثلاثاء، إن مفاوضات إطلاق سراح الرهائن في قطاع غزة ما زالت مستمرة، آملا في التوصل إلى اتفاق.
وأضاف المتحدث باسم الخارجية الأمريكية خلال مؤتمر صحفي، أن الولايات المتحدة تسعى إلى التوصل إلى اتفاق لإنهاء معاناة السكان في غزة، ولا يتعلق ذلك بحلول شهر رمضان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حماس غزة قطاع غزة الاحتلال الاسرائيلي شهر رمضان الرهائن إسرائيل
إقرأ أيضاً:
خطوات لإتمام صفقة بيع مطار سقطرى لشركة إماراتية
ووفقًا للمصادر، تأتي الزيارة بتوجيهات مباشرة من الإمارات، في إطار تحركات تهدف إلى استكمال إجراءات بيع مطار سقطرى وميناء قشن في محافظة المهرة لصالح شركات إماراتية، وهو ما أثار موجة واسعة من الانتقادات في الأوساط المحلية.
وواجهت زيارة المرتزق الزبيدي للمحافظات الشرقية انتقادات واسعة، خصوصًا في ظل استمرار الأزمات المتكررة في عدن، التي تسيطر عليها مليشيا الانتقالي، حيث تعاني المدينة من أزمات حادة في الكهرباء والمياه والصرف الصحي، إضافة إلى الانفلات الأمني.
وتأتي هذه التحركات لرئيس مليشيا الانتقالي بتوجيهات الإمارات ضمن مخططاتها للسيطرة على المواقع الاستراتيجية في اليمن، خصوصًا في سقطرى والمهرة، وهو مايشكل تهديدًا مباشرًا للسيادة الوطنية، وتزيد من تعقيدات المشهد اليمني.