فيديو لمرتزقة أوكرانيين يقاتلون في صفوف الجيش الإسرائيلي في غزة
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
#سواليف
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لمقاتل يرفع #العلم_الأوكراني في #غزة، ويؤدي تحية “المجد لأوكرانيا” النازية.
????مرتزقة اوكرانيين في قطاع غزة..#غزه_مقبرة_الغزاة pic.twitter.com/7eKF6RFxAW
— ????️????️????️❤️Free Soul❤️ (@miedam9) March 5, 2024وتحية “المجد لأوكرانيا”، وإجابتها “المجد للأبطال” كانت التحية المعتمدة لقوات “منظمة القوميين الأوكرانيين” و”جيش الثوار الأوكراني” في غرب #أوكرانيا أثناء سنوات الحرب العالمية الثانية، فيما حاربت تلك القوات في صفوف القوات النازية ضد الجيش السوفيتي، وقامت بعمليات قتل جماعي واسعة ضد السكان البولنديين واليهود.
وتعتبر روسيا “منظمة القوميين الأوكرانيين”، و”جيش الثوار الأوكراني” من أعوان #النازيين، كما تعتبر تلك التحية من بقايا النازية القديمة، وشاهدا على “النازية الجديدة”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف العلم الأوكراني غزة أوكرانيا النازيين
إقرأ أيضاً:
الأمير وليام يُلقي التحية بـ9 لغات أفريقية خلال حفل جوائز "إيرث شوت"
استقل الأمير وليام قارب إنقاذ بحري في رحلة على طول جزء من ساحل جنوب أفريقيا، اليوم الخميس، في ختام زيارة استمرت أربعة أيام لكيب تاون، خصصت لتشجيع الحفاظ على البيئة ومكافحة تغير المناخ.
ويزور الأمير ويليام جنوب أفريقيا للترويج لجائزته البيئية "إيرث شوت"، التي أقيم حفلها السنوي لتوزيع الجوائز في كيب تاون، مساء أمس الأربعاء.
وقرر الأمير وليام أن يعبر بلغات عدة لإيصال رسالته للعالم، وهي ضرورة المثابرة من أجل إيجاد حلول مستدامة تنقذ كوكب الأرض قبل حلول 2030.
وحرص الأمير وليام على إلقاء التحية بتسع لغات تمثل شمال وشرق وغرب وجنوب أفريقيا، احتراماً لسكانها، الذين يحتلون مكانة خاصة في قلبه، على حد قوله.
وتم إطلاق الجائزة في عام 2021 وتقدم جوائز بقيمة 1.2 مليون دولار كمنح لخمس شركات صديقة للمناخ كل عام.
ومن بين 15 متأهلاً للتصفيات النهائية، تم اختيار خمسة فائزين فقط في كل فئة ليفوز كل منهم بجائزة بقيمة مليون جنيه إسترليني لتوسيع نطاق خططهم.
View this post on InstagramA post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales)
والتقى الأمير ويليام بمتطوعين في محطة المعهد الوطني للإنقاذ البحري في سيمونز تاون، بالقرب من كيب تاون قبل صعوده إلى السفينة للقيام برحلة قصيرة إلى ميناء كالك باي.
ووقف الأمير ويليام على السطح العلوي من قارب الإنقاذ، مرتدياً نظارة شمسية وسترة حمراء زاهية مقاومة للماء، أثناء ابتعاده عن مدينة سيمونز، التي تضم القاعدة البحرية الكبرى في جنوب أفريقيا.
وانتهز الأمير ويليام فرصة رحلته لتسليط الضوء على مجموعة واسعة من القضايا البيئية، منها الجهود التي يقوم بها حراس الحفاظ على البيئة، والخطر الناتج عن تجارة الحياة البرية غير المشروعة، والجهود المبذولة في كيب تاون لحماية منتزه تيبل ماونتن الوطني ونباتاته الفريدة التي لا يوجد لها مثيل في أي مكان آخر في العالم.