نيللي مقدسي تثير الانتباه بخصر مكشوف وشراب شبيكة
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
شاركت الفنانة اللبنانية نيللي مقدسي متابعيها بأحدث إطلالاتها التي تتسم بالأنوثة والجاذبية وئلك عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور الأشهر إنستجرام.
وبدت نيللي مقدسي بإطلالة لافته، حيث ارتدت هاي كول قصير صمم من قماش المخمل ونسقت عليه جيب طويل مجسم، اتسم بشق مثير كشف عن احد ساقيها، وتحته شراب شبيكة لتكمل إطلالتها.
واختارت ترك خصلات شعرها منسدلة بشكل ناعم فوق كتفيها ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.
نيللي مقدسي
نيللي مقدسي من مواليد 10 أكتوبر 1980, مغنية لبنانية وكاتبة أغاني ومنتجة وعارضة أزياء.
حياتها ومشوارها الفني
ولدت في بيروت قامت بدراسة الحقوق وأيضا كانت تشارك في عروض الأزياء بدأت حياتها المهنية بالاشتراك في برنامج الهواة كأس النجوم الذي كان يعرض على قناة ال بي سي اللبنانية في عام 1998, حيث غنت الأغاني الفولكلورية وفازت بالمركز الأول عن كأس سميرة توفيق التي أشادت بأدائها، حصلت على ثلاثة كؤوس، إنطلقت بعدها في عالم الفن لتحقق شهرة كبيرة، ثأترت نيللي بالمطربة القديرة سميرة توفيق كما قالت في احدي البرامج اللبنانية أن سبب غناها اللون البدوي يعود بشدة إعجابها بالمطربة الشهيرة ديانا حداد التي تشتهر بالأغاني البدوية في فترة ما، وأصبحت وجها إعلانيا للكثير من الماركات، والدها كان مدير يتولى إدارة أعمالها عام 2002 وقعت عقدا مع شركة روتانا لمدة خمس سنوات نشب خلافات بينها وبين شركة روتانا للصوتيات بسبب الحصرية إدى إلى فسخ العقد معها وعادت لتوقع معهم مرة أخرى عام 2005 حتى عام 2010 لحين انتهاء عقدها عام 2013 شاركت كمتسابقة في برنامج سبلاش على شاشة المؤسسة اللبنانية للإرسال في سبتمبر 2016 عادت للساحة الفنية بعد غياب ثلاث سنوات بأغنية منفردة بعنوان «ما فيش رجالة» كتبها ولحّنها محمد رفاعي صورتها مع المخرج فادي حداد وحول الأغنية التي إلى كليب مصور يعالج درامياً جانباً من انتهاك حقوق المرأة، بخاصة العنف الزوجي، والخيانة من جهة أخرى.وظهرت نيللي بإطلالة المرأة القوية والجميلة التي ذهبت وشريكها إلى المحكمة لتحصلّ حقوقها، اثر خيانته لها، وانتقامها منه بعد ان اغتسلت من «اوساخه» في مغطس الاستحمام، لتتابع رحلتها في «قطار الحياة» طرحت الفنانة اللبنانية نيللي مقدسي أغنيتها الجديدة بطريقة الفيديو كليب بعنوان«كنت أتمنى». في سبتمبر 2017 أطلقت نيللي أغنية «كنت أتمنى»، حيث ظهرت في الكليب بشخصية الـ«أميرة المُحاربة» من كلمات وألحان جوزف جحا، توزيع باسم رزق، ميكساج وماسترنج إيلي بربر، والتسجيل في استديو هادي شرارة وجو باروتجيان، وتصوير الفيديو كليب في قلعة «بعدران» في الشوف، مع المخرجة رندة علم، في تعاون ثالث يجمعهما في يونيو 2018 أطلق فيديو كليب أغنيتها الجديدة «هلا هلا»، الذي صوّرته تحت إدارة المخرج بشير لاغوسيس. وأطلّت نيللي في الكليب من كلمات الشاعر اللبناني مازن ضاهر، وموسيقى Ovidiu Marian Bacila وتوزيع Aytekin Kurt وDuran Genc، وتم تسجيلها في تركيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نيللي مقدسي إنستجرام المخمل أكتوبر أزياء النجوم تركيا نیللی مقدسی
إقرأ أيضاً:
اسهم عون ترتفع… كيف سيكون موقف القوّات اللبنانية؟
من الواضح أن المسارات السياسية للانتخابات الرئاسية في لبنان بدأت تتّضح في ظلّ تبلور التطورات في المنطقة بشكل واضح من من دون إغفال إمكانية حصول مفاجآت كبرى خلال المرحلة التي تسبق تسلّم الرئيس الاميركي المُنتخب دونالد ترامب مهامه الرئاسية في البيت الارض في 20 كانون الثاني المُقبل.لكن بعيداً عن التوقعات المُحتملة، يبدو أن أسهُم وحظوظ قائد الجيش جوزاف عون ترتفع بسرعة لافتة، ما يعني أنّ الرجل بات قاب قوسين أو أدنى من التوافق حوله، خصوصاً أن "الثنائي الشيعي" قد بدأ يقترب من الموافقة عليه وتحديداً "حركة امل" في حال قرّر "حزب الله" عدم التصويت لأي مُرشّح.
عملياً فإن موافقة "الثنائي" على تبنّي ودعم اسم جوزاف عون هو أمر غير مستبعد، بل على العكس، إذ إن ذلك من شأنه أن يؤدي الى احراج القوى المسيحية وتحديداً "القوات اللبنانية"؛ فإذا كان موقف "التيار الوطني الحر" واضحاً لجهة رفضه لاسم عون، فإنّ "القوات" لا يمكنها الاستمرار بالتريث، لأن لديه شعبية مسيحية جدية ولأن قوى المعارضة باستثناء "القوات" موافقة عليه لا بل تدعمه وبشدّة في المعركة الرئاسية.
تشير مصادر سياسية مطلعة الى أنّ "القوات اللبنانية" لا تزال تحاول كسب مزيد من الوقت في عدم ترشيح عون، لكن الامر لن يستمرّ طويلاً في حال حصول توافق وطني حوله لأنها ستصبح ملزمة بحسم رأي واضح، فإمّا رفض عون بشكل مطلق وإنهاء حظوظه بسبب رفض القوى المسيحية الاساسية له أو الموافقة عليه وهذا يعني أن يتّجه نحو قصر بعبدا بخطوات ثابتة وشبه محسومة.
أمام هذا الواقع ستكون الايام التي تلي عطلة الاعياد حاسمة لجهة التوافق على اسم رئيس جديد للجمهورية سيواكب بشكل لافت مرحلة انتهاء الستين يوماً وعودة الاستقرار الكامل الى جنوب لبنان بالتوازي مع ضمانات أميركية وفرنسية ستكون اكثر متانة في حال انتخاب رئيس للجمهورية اللبنانية.
المصدر: خاص لبنان24