سونلغاز تُعلق قطع التموين بالطاقة طوال شهر رمضان
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
علقت سونلغاز، عمليات قطع التموين بالطاقة عن زبائنها، طيلة شهر رمضان المبارك، حرصا منها على ضمان مرور الشهر الفضيل في أحسن الظروف.
وهنأت سونلغاز، في بيان لها، الشعب الجزائري، بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك 1445 هجري / 2024.
وأكدت سونلغاز،أنها اتخذت كافة الإجراءات والتدابير اللازمة التي من شأنها ضمان خدمة عمومية في أحسن الظروف من خلال ضمان نوعية واستمرارية التزويد بالطاقة.
وباعتبارها مؤسسة مواطنة وتخفيفا لإجراءات تحصيل مستحقاتها، قررت سونلغاز عدم اللجوء إلى تعليق التموين بالطاقة على الزبائن المنزليين طوال شهر رمضان المعظم. خاصة بالنسبة للزبائن الذين تعسر عليهم تسديد فواتيرهم.
فيما تدعوا القادرين منهم على الدفع إلى التقرب من وكالاتها التجارية أو الاستعانة بوسائل الدفع المتاحة لتسديد فواتيرهم في وقتها المحدد، وذلك تفاديا لتراكم ديونهم.
وفي المقابل، تم تجنيد الفرق المكلفة بعمليات تحصيل مستحقات الفواتير في عمليات تركيب كواشف تسربات أحادي أكسيد الكربون. وذلك من أجل تسريع وتيرة هذه العملية التي تهدف للحفاظ على سلامة المواطنين.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
قصة القطايف وارتباطها بشهر رمضان المبارك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعد القطايف من الحلوي التي ترتبط بقدوم شهر رمضان المبارك ، وتحرص الأسر. علي إعدادها في الإفطار سواء كحلوي باستخدام حشو سوداني أو مكسرات وفقا للرغبة ، لو كطعام باستخدام حشو باللحمه المفرومه ،وتحميرها.
القطايقة
القطايف هي فطيرة تؤكل نيئة أو مقلية بحشواتٍ متنوعة منها القشطة والجبنة والجوز، ويشتهر إعدادها في مصر وبلاد الشام خلال شهر رمضان وهي عبارة عن فطيرة مصنوعةٍ من عجينة سائلة Si، وتؤكل إما باردة يعد حشوها بالقشطة والجوز وتحلى بالقطر أو مقلية قلياً عميقاً بالزيت.
أصل القطايف
تختلف الروايات في أصولها التاريخية، فيزعمُ البعض أنها عُرِفَت منذ أيام الخلافة الإسلامية الأموية والعباسية.
أصلها
بعض الروايات تقول أنّها تعود للعصر العباسيّ ومنهم من يقول الأمويّ، ويقال إنّ أول من تناول القطايف هو الخليفة الأمويّ سليمان بن عبد الملك عام (98 هجري) في رمضان، وهناك العديد من الروايات حول تسمية القطايف بهذا الاسم، حيث إنّ هذه الرواية تعود للعصر الفاطمي، حيث إنّ الطهاة كانوا يتنافسون في تحضير أنواع الحلويّات في الشهر الفضيل، وكانت فطيرة القطايف من ضمن هذه الحلويّات، وتمّ تحضيرها بشكل جميل ومزيّنة بالمكسّرات ومقدّمة بطبق كبير، وكان الضيوف يتقاطفونها بشدة للذتها، بينما يرجع بعض المؤرخين أصل تسمية القطائف بهذا الاسم لتشابه ملمسها مع ملمس قماش القطيفة.
شغلت شاعر العربية الكبير ابن الرومي، الذي كان يسر بها سرور (ابن الأحنف) بقرب حبيبته (فوز) وقد كان
ولأن ابن الرومي شاعر عباسي على الأرجح أن تكون عرفت القطائف في العصر العباسي أو وفي أواخر العصر الأموي.