صحافة العرب:
2025-02-21@22:30:51 GMT

أعراض متلازمة الأمعاء القصيرة وطرق علاجها

تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT

أعراض متلازمة الأمعاء القصيرة وطرق علاجها

شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أعراض متلازمة الأمعاء القصيرة وطرق علاجها، تحدث متلازمة الأمعاء القصيرة بسبب عدم قدرة الأمعاء الدقيقة على امتصاص الأغذية بشكل كافٍ إما بسبب نقص في طول الأمعاء أو خلل وظيفي.أعراض .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أعراض متلازمة الأمعاء القصيرة وطرق علاجها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أعراض متلازمة الأمعاء القصيرة وطرق علاجها

تحدث متلازمة الأمعاء القصيرة بسبب عدم قدرة الأمعاء الدقيقة على امتصاص الأغذية بشكل كافٍ إما بسبب نقص في طول الأمعاء أو خلل وظيفي.

أعراض متلازمة الأمعاء القصيرة

وقالت مدينة الملك سعود الطبية في إنفوجراف نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" إن متلازمة الأمعاء القصيرة تحدّث بعد إزالة جزء من الأمعاء إما بسبب تجلط الأوعية الدموية لها أو بسبب أورام أو بسبب التهابات مزمنة مثل مرض كرون.

كما بيّنت سعود الطبية أبرز الأعراض المصاحبة لمتلازمة الأمعاء القصيرة، ومن بيّنها ما يلي:

- الإسهال وبراز دهني كريه الرائحة.

- سوء التغذية وفقدان الوزن.

- التورم في الساقين (الوذمة).

علاج متلازمة الأمعاء القصيرة

وكذّلك بينّت سعود الطبية طرق علاج متلازمة الأمعاء القصيرة من خلال الطرق التالية:

- الدعم الغذائي للمريض خصوصاً تقديم وجبات خاصة عن طريق التغذية الوريدية.

- إجراءات جراحية متخصصة مثل زراعة الأمعاء.

مضاعفات متلازمة الأمعاء القصيرة

- الإصابة بقرحة المعدة والمريء التي تحدث نتيجة لزيادة الأحماض التي تفرزها المعدة.

- التعرض للالتهابات بكثرة.

- تشكل الحصوات في المرارة والكلى والتي تحدّث نتيجة اختلال كمية السوائل في الجسم التي تنظمها الأمعاء الدقيقة في الحالات الطبيعية.

- الإصابة بأمراض العظام، والتي تحدّث بسبب قلة الكالسيوم الممتص من الأمعاء الدقيقة وهذه الاختلالات تظهر على شكل:

آلام في العظام.

هشاشة العظام.

تساقط الأسنان.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

متلازمة جديدة مثيرة للقلق ترتبط بلقاحات فيروس كورونا

الولايات المتحدة – كشف باحثون من جامعة ييل عن متلازمة جديدة محتملة مرتبطة بلقاحات “الحمض النووي الريبوزي المرسال” (mRNA) المضادة لفيروس كورونا.

وأطلق العلماء على هذه الحالة اسم “متلازمة ما بعد التطعيم” (PVS). وتشمل الأعراض المبلغ عنها ضبابية الدماغ، الدوخة، طنين الأذن، وعدم تحمل التمارين الرياضية. كما لوحظت تغيرات بيولوجية لدى بعض المصابين، مثل اختلافات في خلايا الجهاز المناعي ووجود بروتينات فيروس كورونا في الدم، حتى بعد مرور سنوات على تلقي اللقاح.

وأشارت الدراسة أيضا إلى إعادة تنشيط فيروس إبشتاين-بار (Epstein-Barr) الذي يبقى كامنا في الجسم بعد الإصابة الأولية، ما قد يتسبب في أعراض تشبه الإنفلونزا، تورم الغدد الليمفاوية، ومشاكل عصبية.

وعلى الرغم من أن النتائج الكاملة للدراسة الصغيرة لم تُنشر بعد، وأكد الباحثون أنها “ما زالت قيد العمل”، إلا أن الخبراء المستقلين شددوا على أن هذه النتائج تشير إلى ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث حول هذه المتلازمة.

وأجرى فريق البحث بقيادة الدكتورة أكيكو إيواساكي، عالمة المناعة في جامعة ييل، تحليلات على عينات دم من 42 شخصا يعانون من متلازمة ما بعد التطعيم، و22 شخصا دون أعراض، بين ديسمبر 2022 ونوفمبر 2023. ووجدوا اختلافات في نسب بعض خلايا الجهاز المناعي لدى المصابين بالمتلازمة، بالإضافة إلى وجود مستويات مرتفعة من بروتينات سبايك لفيروس كورونا في دمائهم، حتى بعد مرور ما بين 36 إلى 709 أيام من تلقي اللقاح.

كما أظهرت الدراسة أن المصابين بالمتلازمة ومصابي “كوفيد طويل الأمد” يعانون من إعادة تنشيط فيروس إبشتاين-بار، وهو فيروس شائع يصيب أكثر من 90% من البالغين في مرحلة ما من حياتهم.

وأشار الباحثون إلى أن الدراسة ما زالت في مراحلها الأولى، وأنه لا يمكن الجزم بأن بروتينات سبايك هي السبب المباشر للأعراض المزمنة، حيث لم يتم العثور على هذه البروتينات لدى جميع المصابين بالمتلازمة. ومع ذلك، يعتقد أن وجودها قد يساهم في استمرار الالتهاب في الجسم، ما يؤدي إلى أعراض مشابهة لتلك المرتبطة بـ”كوفيد طويل الأمد”.

ودعا الدكتور غريغوري بولاند، رئيس معهد أتريا للأبحاث، إلى توخي الحذر في تفسير النتائج بسبب صغر حجم العينة، لكنه أشار إلى أن البيانات “مثيرة للاهتمام وتستحق المزيد من الدراسة”.

ومن جانبه، أكد الدكتور هارلان كرومهولز، المشارك في الدراسة، أن “بعض الأفراد يعانون من تحديات كبيرة بعد التطعيم، ومن مسؤوليتنا كعلماء وأطباء الاستماع إلى تجاربهم والتحقيق في الأسباب الكامنة”.

ومن المهم الإشارة إلى أن لقاحات “الحمض النووي الريبوزي المرسال” (mRNA) التي طورتها شركتا فايزر وموديرنا ساهمت في إنقاذ عشرات الملايين من الأرواح، بما في ذلك 3 ملايين شخص في الولايات المتحدة. ومع ذلك، أبلغ نحو 14 ألف شخص عن إصابات أو وفيات زعموا أنها مرتبطة باللقاح، وفقا لبرنامج تعويضات إصابات اللقاحات في الولايات المتحدة.

وأكد الدكتور بول أوفيت، خبير اللقاحات في مستشفى الأطفال في فيلادلفيا، أن هذه الأرقام تظهر أن اللقاحات ليست خطيرة، قائلا: “تم إعطاء اللقاحات لملايين الأشخاص، ولم تظهر الدراسات السريرية الكبيرة هذه الآثار الجانبية”.

وتتمثل المرحلة التالية من البحث في تحديد مدى انتشار المتلازمة ومعرفة الفئات الأكثر عرضة للإصابة بها. وفي الوقت الحالي، يبقى الهدف الرئيسي هو فهم الآليات الكامنة وراء هذه الأعراض وإيجاد طرق لتشخيصها وعلاجها بشكل فعال.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • مستشفى أستر القصيص يعالج بنجاح مريضةً مقيمةً في الشارقة تبلغ من العمر 46 عاماً تعاني من الجلوكوما المتفشية باستخدام جراحة التحويلة الدقيقة
  • الفراولة والقهوة والشوكولا.. أفضل أطعمة لصحة القلب
  • أسباب وأعراض الإصابة بمرض السكري وطرق الوقاية
  • لاعب كمال أجسام يتحول إلى هيكل عظمي بسبب «العصبون الحركي».. ما أعراضه؟
  • متلازمة جديدة مثيرة للقلق ترتبط بلقاحات فيروس كورونا
  • متلازمة سياسية سودانية
  • أخبار التكنولوجيا | أعراض تدل على تعرض الهاتف للاختراق وطرق معالجة المشكلة.. إيلون ماسك يطلق نموذج ذكاء اصطناعي مرعباً
  • أعراض تدل على تعرض الهاتف للاختراق وطرق معالجة المشكلة
  • احترس.. التعب المستمر مؤشر خطر لهذه الأمراض
  • النظام الغذائي و«صحة الأمعاء».. ما «الأطعمة» التي يجب تناولها وتجنبها؟