إرهابي يسلم نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار وتوقيف 13 عنصر دعم
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
سلّم الإرهابي المسمى “ش. عيسى” نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار. وبحوزته مسدس رشاش من نوع كلاشنيكوف وكمية من الذخيرة.
في نفس السياق، أوقفت مفارز للجيش الوطني الشعبي 13 عنصر دعم للجماعات الإرهابية خلال عمليات متفرقة بأنحاء الوطن. فيما تم كشف وتدمير قنبلتين تقليديتي الصنع بكل من عين الدفلى وسكيكدة.
كما أوقفت مفارز مشتركة للجيش الوطني الشعبي، بالتنسيق مع مختلف مصالح الأمن خلال عمليات عبر النواحي العسكرية، 77 تاجرمخدرات. وأحبطت محاولات إدخال 7 قناطير و7 كيلوغرام من الكيف المعالج عبر الحدود مع المغرب. فيما تم ضبط (942701) قرص مهلوس.
وبكل من تمنراست وبرج باجي مختار وإن ڤزام وجانت، أوقفت مفارز للجيش الوطني الشعبي (344) شخصا. وضبطت(34) مركبة و(159) مولدا كهربائيا و(78) مطرقة ضغط و(08) أجهزة كشف عن المعادن. بالإضافة إلى كميات من المتفجرات ومعدات تفجير وتجهيزات تستعمل في عمليات التنقيب غير المشروع عن الذهب.
في حين تم توقيف (31) شخصا آخر وضبط مسدس (01) رشاش من نوع كلاشنيكوف و(05) بنادق صيد. و(10677) لتر من الوقود و(43) طن من المواد الغذائية الموجهة للتهريب والمضاربة. و(8984) وحدة من مختلف المشروبات، وهذا خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني.
من جهة أخرى، أوقفت مفارز للجيش الوطني الشعبي (287) مهاجرا غير شرعي من جنسيات مختلفة عبر التراب الوطني.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: للجیش الوطنی الشعبی أوقفت مفارز
إقرأ أيضاً:
مصدر سياسي:الجامعة العربية لا تمنع الضربة الإسرائيلية على الحشد الشعبي
آخر تحديث: 24 نونبر 2024 - 3:41 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مصدر سياسي مطلع ،الأحد، ان “الاجتماع الطارئ لجامعة الدول العربية لن يغير أي شيء بموقف الكيان الصهيوني من شنه ضربات على العراق خلال الفترة المقبلة، خاصة وإن أغلب تلك الدول المجتمعة على علاقات طيبة وجيدة مع الكيان الصهيوني”، مبينا ان “هذا الاجتماع لن يكون أكثر مما هو اجتماع إعلامي وبرتوكولي لإعلان المواقف فقط، دون خطوات عملية حقيقية من قبل تلك الدول”.وأضاف ان “العراق يسعى من خلال تحركه نحو المجتمع الإقليمي والدولي لتحشيد موقف يسانده في مواجهة الكيان الصهيوني، رغم ان يعلم جيداً بإن جامعة الدول العربية لن تقدم له أي شيء والجامعة غير قادرة على منع إسرائيل من تنفيذ ضرباتها المرتقبة، والتي تؤكد كل المعطيات انها حتمية وستكون ضد أهداف قد حددت سابقاً من قبل هذا الكيان، الذي يريد توسعة دائرة الحرب في منطقة الشرق الأوسط”.