النهار أونلاين:
2024-09-17@08:26:14 GMT

سليماني يحسم قراره بخصوص مستقبله مع الخضر

تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT

سليماني يحسم قراره بخصوص مستقبله مع الخضر

حسم الهداف التاريخي للمنتخب الوطني، ومهاجم نادي ميشلين البلجيكي، إسلام سليماني، موقفه النهائي بخصوص مواصلة مغامرته الدولية من عدمها.

وانتشرت بعد خيبة الإقصاء المبكر من “كان” كوت ديفوار، أخبار تحدثت عن نية سليماني، رفقة عدد من كوادر الخضر، في وضع حد لمسيرتهم الدولية.

وكشف موقع “وين وين” القطري، نقلا عن مصادره الخاصة، بأن سليماني لا يفكر إطلاقا في وضع حد لمسيرته الدولية.

مبرزا بأن لاعب شباب بلوزداد السابق، يرى بأن الوضع الحالي يسمح له بالبقاء ضمن المجموعة، حيث تعتبر الخيارات في منصبه قليلة جدا، باعتبار أن بونجاح يعد الخيار الوحيد المتاح، في وقت يتم توظيف الثنائي عمورة وغويري في مركز الجناح الأيسر.

كما أوضح المصدر ذاته، بأن سليماني، يخطط لمواصلة مشواره الدولي إلى غاية كأس العالم 2026. والتي تعتبر من بين الأهداف الرئيسية التي يرغب في تحقيقها قبل الاعتزال. من أجل الخروج من الباب الواسع، وتعويض الإخفاق الكبير بعدم التأهل إلى نسختي 2018 و2022.

وفي المقابل، أكد الموقع القطري، نقلا عن مصادره بأن سليماني. يرغب في استغلال تربص مارس الحالي، من أجل التقرب من المدرب الجديد بيتكوفيتش، حيث يريد الحديث بشكل مباشر معه حول وضعيته، والتأكيد له بأنه ما زال يستطيع إفادة المنتخب في الفترة القادمة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

هل ينتخب مجلس النواب الحالي رئيس الجمهوريّة؟


لا مؤشّرات تُوحي حتّى الآن بتفاؤل بانتخاب رئيسٍ للجمهوريّة، فحراك الموفد الفرنسيّ جان إيف لودريان واجتماع سفراء الدول الخمس لا يعنيان أنّ هناك جديدا على صعيد الرئاسة، مع تمسّك كلّ طرفٍ لبنانيّ بالتعطيل وبالشروط عينها التي لم تتبدلّ منذ حوالى السنتين. ومع استمرار الفراغ والتوقّع بأنّ يطول أكثر، يعود بعض النواب بين الحين والآخر الى طرح إجراء إنتخابات نيابيّة مبكرة أو الإنتظار للعام 2026 لتجديد البرلمان، ريثما يحصل فريق معيّن على الأكثريّة التي تُخوّله حلّ العقد الدستوريّة.
 
في المقابل، يبدو أيضاً الحديث عن إجراء إنتخابات نيابيّة في غير مكانه، فهناك أحزاب تمرّ فعليّاً بأزمة سياسيّة داخليّة، وقد أتت نتائج الإنتخابات الأخيرة مُخيّبة للآمال ليس فقط لبعض الأفرقاء السياسيين وإنّما للعديد من اللبنانيين وخصوصاً من هم في بلدان الإغتراب. من هذا المُنطلق هناك عدم حماسة شعبيّة وسياسيّة للتحضير لمعركة إنتخابيّة جديدة، وقد يجد البعض أنّ مجلس النواب الحاليّ أفضل من الذي قد يُنتخب.
 
كذلك، فإنّ قانون الإنتخاب أصبح يُشكّل مشكلة لبعض الأفرقاء، كما أنّ من كان يُطالب بالنسبيّة بات يُريد إدخال تعديلات عليه، لأنّ أيّ إنتخابات مُقبلة قد تُخفض عدد نواب الكتل أو ترفعها في ظلّ الأزمة السياسيّة المُعقّدة بين فريقين: الأوّل يُطالب برئيس سياديّ والآخر بشخصيّة "تحفظ ظهر المقاومة".
 
ولأنّ هناك صعوبات لإجراء الإنتخابات وأيضاً تبقى إحتماليّة التمديد للمجلس الحاليّ واردة، فإنّ البرلمان المُنتخب في العام 2022 قد يكون بالفعل من سينتخب رئيس الجمهوريّة المقبل حتّى لو استمرّت أزمة الشغور إلى مدّة طويلة، فهناك تعويلٌ على حصول تسويّة قد تكون دوليّة وربما تُبصر النور بعد انتهاء الحرب في غزة قد تشمل دعم الدول الغربيّة لأحد المرشّحين. وفي هذا السياق، فإنّ الموفد الأميركيّ آموس هوكشتاين لديه طروحات شاملة للمشكلة اللبنانيّة تتعدى النزاع في غزة والمعارك بين "حزب الله" وإسرائيل، وتصلّ إلى حدّ إنهاء مُعضلة ترسيم الحدود البريّة الجنوبيّة وإعادة الأراضي المحتلّة إلى لبنان، إضافة إلى تقديم رؤية تتعلّق بحلّ مشكلة الرئاسة والنهوض الإقتصاديّ.
 
وبالنسبة لبعض الكتل التي تُريد أنّ تكون مُشاركة بقوّة في الحكم الجديد، فإنّ الفرصة سانحة أمامها في حال انتخاب رئيس لتكون ممثلة في الحكومة المُقبلة، مستفيدة من وجود معارضة ترفض أنّ تكون شريكاً لها في إدارة البلاد. فكما يُشدّد "الثنائيّ الشيعيّ" و"التيّار الوطنيّ الحرّ" والحزب "التقدميّ الإشتراكيّ" وغيرهم من الكتل والأحزاب على ضرورة إجراء الحوار للخروج بتوافقٍ، هناك أيضاً تشديد على أنّ تكون الحكومة الأولى للرئيس المقبل جامعة لكافة المكوّنات الوطنيّة، لحلّ المشاكل الإقتصاديّة والماليّة بشكل جماعيّ من دون إقصاء أيّ فريقٍ.
 
إذاً، ورغم العقبات الكثيرة التي تُواجه الإستحقاق الرئاسيّ، فإنّه لا مفرّ حتّى لو طال الفراغ من إنتخاب رئيس للجمهوريّة، ففي كافة المُناسبات منذ نهاية ولاية الرئيس إميل لحود وحتّى انتخاب الرئيسين ميشال سليمان وميشال عون، مرّت البلاد بشغور بسبب الإنقسام السياسيّ، وكانت دائماً هناك تسويّة حاضرة إنّ عبر حوار وإنّ عبر تحالفات نيابيّة تفضي إلى انتخاب رئيسٍ. وفي هذا الإطار يقول مرجع نيابيّ بارز إنّ البلاد لا يُمكن أنّ تبقى من دون رأس الهرم، وقد يُنتخب الرئيس اليوم أو غداً أو بعد سنة أو أكثر، لكن الأكيد أنّ المجلس الحاليّ هو من سينتخب رئيس البلاد، ولا يُمكن القول إنّ الحراك الخارجيّ والداخليّ غير بنّاء، فهذه المُحاولات والمُبادرات والإجتماعات أفضل من الجلوس دون عمل أيّ شيء. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • الدرقاش: من فوائد المولد النبوي نشر فتوى دار الإفتاء بخصوص الاحتفال به
  • السلطات الأمنية بـ ردفان ترفض توجيهات محافظ لحج بخصوص إعادة فتح محطات الغاز
  • رسميا.. الخضر يستقبلون “الطوغو” بملعب عنابة
  • تراجع الصادرات العراقية بنسبة 15.7% في الربع الأول من العام الحالي
  • هل ينتخب مجلس النواب الحالي رئيس الجمهوريّة؟
  • الوكالة الفرنسية نقلا عن تقارير إعلامية: مطلق النار كان يحمل بندقية من طراز كلاشينكوف
  • أحمد يحيى: 10 مليار جنيه استثمارات اي آند في الشبكة خلال العام الحالي
  • عادل حمودة يكشف أسرار عن إدوارد سنودن ووكالة الاستخبارات الأمريكية
  • بعضها صادم ومفاجئ.. هذه المصطلحات التي يبحث عنها الناس بخصوص ترامب
  • رئيس الأهلي‬⁩: الأرقام التي ذكرتها صحيحة بخصوص ميزانية النادي.. فيديو