النهار أونلاين:
2025-03-25@10:18:38 GMT

سليماني يحسم قراره بخصوص مستقبله مع الخضر

تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT

سليماني يحسم قراره بخصوص مستقبله مع الخضر

حسم الهداف التاريخي للمنتخب الوطني، ومهاجم نادي ميشلين البلجيكي، إسلام سليماني، موقفه النهائي بخصوص مواصلة مغامرته الدولية من عدمها.

وانتشرت بعد خيبة الإقصاء المبكر من “كان” كوت ديفوار، أخبار تحدثت عن نية سليماني، رفقة عدد من كوادر الخضر، في وضع حد لمسيرتهم الدولية.

وكشف موقع “وين وين” القطري، نقلا عن مصادره الخاصة، بأن سليماني لا يفكر إطلاقا في وضع حد لمسيرته الدولية.

مبرزا بأن لاعب شباب بلوزداد السابق، يرى بأن الوضع الحالي يسمح له بالبقاء ضمن المجموعة، حيث تعتبر الخيارات في منصبه قليلة جدا، باعتبار أن بونجاح يعد الخيار الوحيد المتاح، في وقت يتم توظيف الثنائي عمورة وغويري في مركز الجناح الأيسر.

كما أوضح المصدر ذاته، بأن سليماني، يخطط لمواصلة مشواره الدولي إلى غاية كأس العالم 2026. والتي تعتبر من بين الأهداف الرئيسية التي يرغب في تحقيقها قبل الاعتزال. من أجل الخروج من الباب الواسع، وتعويض الإخفاق الكبير بعدم التأهل إلى نسختي 2018 و2022.

وفي المقابل، أكد الموقع القطري، نقلا عن مصادره بأن سليماني. يرغب في استغلال تربص مارس الحالي، من أجل التقرب من المدرب الجديد بيتكوفيتش، حيث يريد الحديث بشكل مباشر معه حول وضعيته، والتأكيد له بأنه ما زال يستطيع إفادة المنتخب في الفترة القادمة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

بيان عاجل من حركة حماس للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بخصوص الجرائم الإسرائيلية في القطاع

نددت حركة المقاومة الاسلامية حماس بالهجوم الاسرائيلي الوحشي على المدنيين العزل من أطفال ونساء وشيوخ في قطاع غزة ودعت المجنمع الدولي ومجلس الأمن والدول العربية للتدخل لوقف هذه الجرائم.

وقالت الحركة: “الجيش الإسرائيلي يكثف قصفه للمنازل والأحياء ومراكز الإيواء بغزة في جرائم تمثل انتهاكا للقوانين الدولية واستهتارا بمواثيق حماية المدنيين أوقات الحروب.”

كما أضافت حماس أن عدد الشهداء منذ بدء موجة الإبادة الجديدة تجاوز 630 في ظل حصار مطبق ومنع شامل لكل مقومات الحياة.

و دعت الحركة المجتمع الدولي والأمم المتحدة بتحمل مسؤولياتهم الكاملة تجاه ما يجري في قطاع غزة من جرائم حرب وإبادة جماعية مكتملة الأركان ترتكبها حكومة نتنياهو.

كما جددت نداءها إلى الأمة العربية والإسلامية حكومات وشعوبا ومنظمات لتحمل مسؤولياتهم التاريخية في نصرة الشعب الفلسطيني.

صعوبات في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة

اعترفت الخارجية الأميركية بمواجهة صعوبات للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، في حين أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أنها “لا تزال في قلب المفاوضات وتتابع مع الوسطاء بكل مسؤولية وجدية”.

وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس إن بلادها تواجه صعوبات في التوصل إلى وقف لإطلاق النار، وأكدت أن الهدف الرئيسي للإدارة الأميركية الآن هو وقف القتال وإدخال المساعدات إلى قطاع غزة.

وأضافت بروس “نحن بالطبع ندعم حليفتنا إسرائيل، كما كنت أذكر كل يوم بكل سرور”.

وفي ردها على سؤال حول منع إسرائيل المساعدات الإنسانية إلى غزة، قالت بروس “لن أعلق أو أتحدث عن فرضيات أخرى بشأن ما يعتقد الآخرون أنه سيحدث أو لن يحدث. أعتقد أن الهدف الرئيسي هو إدخال المساعدات الإنسانية، ووقف القتال، وهذا هو محور تركيزنا الآن”.

من جانبه، قال المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف إن المفاوضات جارية لوقف الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة أو حل الصراع، وقال إن هناك أملا في وقف إطلاق النار قريبا.

وأضاف ويتكوف في مقابلة مع الصحفي الأميركي تاكر كارلسون “عودة الإسرائيليين للقتال في بعض النواحي أمر مؤسف وفي نواح أخرى كان ضروريا، قدمنا مقترحا واقعيا يعد جسرا للوصول إلى صفقة سلام وإلى نزع سلاح حماس وإلى نقاش حول سلام دائم. رد فعل حماس كان غير ملائم، حذرت الجميع في القمة العربية أن هذا سيؤدي إلى فعل عسكري ليس لأنني كنت أعرف ولكن لأني شعرت بأن هذا البديل الوحيد بناء على رد فعل حماس”.

وتابع ويتكوف “قد نستطيع استخدام ما حدث لجعل حماس أكثر واقعية، نحتاج لانتخابات حقيقية في غزة، نحتاج إلى قوة أمنية حقيقية في غزة للتأكيد لإسرائيل أنه لن تكون لديهم مشكلة هناك على المدى البعيد، الحل الوحيد للتعامل مع هذا الصراع هو إرضاء جميع الأطراف وألا يتكرر ما حدث في السابع من أكتوبر”.

حماس لا تزال في قلب المفاوضات

في المقابل، نفت حركة حماس ما أوردته صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية عن قطع الاتصالات أو وقف المحادثات المتعلقة بصفقة تبادل الأسرى.

وقالت حماس إنها لا تزال في قلب المفاوضات وتتابع مع الوسطاء بكل مسؤولية وجدية، وأكدت أنها لا تزال تتداول مقترح ويتكوف والأفكار المختلفة المطروحة بما يحقق إنجاز صفقة تبادل تؤمّن الإفراج عن الأسرى وإنهاء الحرب وتحقيق الانسحاب.

واستأنفت إسرائيل فجر الثلاثاء الماضي عدوانها على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، لكن الاحتلال خرق بنود وقف إطلاق النار على مدار الشهرين.

واستمر الاحتلال في قصفه لأماكن متفرقة من قطاع غزة، مخلفا مئات الشهداء والجرحى، ورفض تطبيق البروتوكول الإنساني، وشدد حصاره الخانق على القطاع الذي يعيش مأساة إنسانية غير مسبوقة.

  

مقالات مشابهة

  • الهلال الأحمر القطري غيث من العطاء في قطاع غزة
  • جولر يحسم مستقبله مع ريال مدريد بعد سخرية نجم ليفربول
  • سعيود يشرف على اجتماع تنسيقي بخصوص المؤسسة الجامعية للنقل والخدمات
  • انتهاء محادثات الرياض بين روسيا وأميركا.. وبيان خلال ساعات
  • اختتام محادثات أميركية روسية في السعودية بشأن أوكرانيا
  • جلسة بين زيزو وعمرو الجنايني لحسم مستقبله مع الزمالك عقب مواجهة سيراميكا كليوباترا | خاص
  • الاتحاد القطري يرفع عدد الأجانب في الدوري إلى 10 لاعبين
  • كلايبي: ما يتم تداوله بخصوص إغلاق مركب محمد الخامس بعد "الديربي" غير صحيح
  • بيان عاجل من حركة حماس للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بخصوص الجرائم الإسرائيلية في القطاع
  • المستجدات في لبنان بين رئيس مجلس الوزراء القطري وسلام