الرصافة تسجل 4962 حالة عنف أسري و210 حالة انتحار واتجار بالبشر خلال 2023
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
السومرية نيوز – محليات
كشفت رئاسة محكمة استئناف بغداد الرصافة، اليوم الأربعاء، عن تسجيل محاكم التحقيق (4962) حالة عنف أسري خلال العام الماضي، فيما تم تسجيل (210) حالة انتحار واتجار بالبشر.
وذكر المركز الإعلامي لمجلس القضاء الأعلى في بيان ورد للسومرية نيوز، ان "محاكم التحقيق في الرصافة سجلت (4962) حالة تعنيف ضد كبار السن واطفال ونساء وكانت مقسمة على (177) حالة ضد الاطفال حيث كان اعلى معدل لها في شهر ايلول بواقع (27) حالة، فيما تم تسجيل حالات تعنيف ضد النساء أذ بلغت (4165) حالة مسجلة وكان اعلى معدل لها خلال شهر أب بواقع (445) حالة".
واشار الى ان "(620) حالة تعنيف ضد كبار السن سجلتها محكمة التحقيق وكان اعلى معدل لها خلال شهر كانون الأول بواقع (70) حالة"، مضيفاً ان "المحكمة ذاتها سجلت (40) حالة انتحار بواقع (24) للذكور و(16) للإناث"، لافتاً الى انه "تم تسجيل (171) حالة اتجار بالبشر كانت مقسمة على (94) ذكور و(77) اناث خلال عام 2023".
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
تعنيف طفلة في حضانة يثير استياءً واسعًا.. التعليم: ليست تابعة لنا.. وإجراءات حاسمة من التضامن
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك"، فيديو تظهر فيه معلمة تقوم بتعنيف طفلة بمرحلة رياض الأطفال لعدم قدرتها على القراءة جيدا، ما أثار استياء الكثير من رواد السوشيال ميديا.
وفي ذات السياق، نفى مصدر مسئول بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بأن الفيديو المتداول يتبع وزارة التربية والتعليم.
وأشار المصدر، إلى أن الفيديو المتداول تابع لإحدى الحضانات الخاصة بمحافظة الغربية، وليس تابع لإحدى مدارس وزارة التربية والتعليم.
وعلى صعيدا أخر، قال مصدر بوزارة التضامن الاجتماعي، إنه تم التحقيق في الواقعة فور تداول الفيديو على منصات التواصل الاجتماعي، حيث إنه تم اتخاذ كافه الاجراءات القانونية.
وأوضح المصدر، أنه تم فصل المشرفة وإغلاق الحضانة لفترة مؤقتة.
يذكر أنه فور انتشار فيديو تعنيف المعلمة للطفلة، انتشرت حالة من الاستياء بين أولياء الأمور، حيث علقت أحد أولياء الأمور قائلة:" إستحالة الطفلة تحب إنها تتعلم بعد المنظر ده، وعلقت أخرى:" لازم المعلمة دي تتحاسب حساب عسير".
تركيا ترفض استضافة قادة “حماس” والحركة تبحث عن بديل وهذه الدول الـ 3 المتبقية .. مواقف غريبة ورضوخٌ لضُغوط أمريكا وإسرائيل .. أين ستذهب “حماس”؟