أحدثت عائلة النجمة العالمية مايلي سايري الكثير من الجدل وضجة، بعد ان تم الكشف عبر عدد من المصادر الخاصة ان نواه شقيقة مايلي الصغرى كانت على علاقة سابقة مع زوج والدتها الحالي النجم "دومينيك بورسيل".

اقرأ ايضاًجينيفر لورانس تفجّر مفاجأة حول خيانة ليام هيمسورث لـ مايلي سايريس معهامايلي سايريس تعلّق على علاقة شقيقتها بزوج والدتها الحالي
 

وكشفت الكثير من المصادر أن  "تيش سايريس" والدة كل من مايلي ونواه،  قد أعلنت زواجها من نجم مسلسل "بريزن بريك" "دومينيك بورسيل".

ولاحظ الجمهور تغيّب نواه سايريس وبرايسون عن حفل زفاف والدتهما، ومع ان نواه كانت قد كشفت في أكثر من مناسبة أنها في صف والدها بعد طلاق والديها، إلا أن المصادر أكدت ان سبب تغيبها عن حفل الزفاف صادم، حيث اتضح أنها ارتبطت عاطفيًا في وقت سابق بالنجم العالمي دومينيك بورسيل.

ومع الضجة الكبيرة والتعليقات التي أثيرت على الأمر، والانتقادات التي طالت والدة مايلي واتهامها بسرقة حبيب ابنتها، خرجت مايلي عن صمتها وكشفت إنها لم تكن على علم بعلاقة زوج والدتها الحالي بشقيقتها لكنها لا ترغب بالتعليق على الامر ويتمنى لوالدتها السعادة.

اقرأ ايضاًمايلي سايريس عارية الصدر ترويجاً لأغنيتها الجديدة Jaded

 


 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: اخبار المشاهير

إقرأ أيضاً:

رسائل جديدة تثير الجدل حول هيلاري كلينتون في الهجوم على القنصلية الأمريكية ببنغازي

عادت قضية الهجوم على القنصلية الأميركية في بنغازي عام 2012، الذي أسفر عن مقتل السفير كريستوفر ستيفنز، إلى الواجهة مجددًا في الولايات المتحدة. حيث تصدرت الرواية التي قدمتها وزيرة الخارجية آنذاك، هيلاري كلينتون، النقاشات، وسط تساؤلات عن مدى شفافيتها.

اللجنة الفرعية الخاصة بالتحقيق في بنغازي تلقت 60 رسالة إلكترونية جديدة أرسلها سيدني بلومنثال، المستشار غير الرسمي وصديق العائلة القديم لكلينتون، عقب جلسة مغلقة استمرت لساعات. وكشفت هذه الرسائل، التي سُلمت بأمر استدعاء، أنها لم تكن مدرجة ضمن الوثائق التي قدمتها وزارة الخارجية سابقًا.

هذا التطور أثار الشكوك حول احتمالية إخفاء كلينتون معلومات معينة. وسرعان ما استغل الجمهوريون هذه القضية لتضييق الخناق عليها، متهمينها ووزارة الخارجية بمحاولة التستر على حقائق مرتبطة بالهجوم.

الرسائل الإلكترونية تضمنت تقارير عن الوضع في ليبيا، وجهها بلومنثال مباشرة إلى كلينتون. وتظهر الوثائق أنه كان له اتصالات ومصالح مع الحكومة الانتقالية في البلاد. كما أفاد موقع Politico.com بأن كلينتون سعت لتعيين بلومنثال في وزارة الخارجية، لكن مستشاري الرئيس أوباما رفضوا ذلك بسبب شكوكهم بشأنه.

منذ عام 2009، عمل بلومنثال لدى مؤسسة عائلة كلينتون، وتولى لاحقًا أدوارًا استشارية في حملات داعمة لهيلاري، استعدادًا لانتخابات 2016. ومع ذلك، لم تحظَ تحليلاته بثقة بعض مسؤولي وزارة الخارجية، ما زاد من الغموض حول دوره وتأثيره.

هيلاري كلينتون قللت من أهمية بلومنثال، مشيرة إلى أن رسائله كانت “مجرد أفكار غير مرغوب فيها من صديق قديم”، وأنها نقلت بعضها دون اعتمادها كأساس للقرارات. لكن الكشف عن هذه المراسلات أعاد تسليط الضوء على دور بلومنثال في صياغة السياسة الأميركية تجاه ليبيا، وسط تساؤلات مستمرة حول حقيقة ما جرى وراء الكواليس.

مقالات مشابهة

  • سعر خرافي .. هيفاء وهبي تثير الجدل بفستان بنفسجي ضيق
  • ياسمين عز بملابس ملفتة تثير الجدل بالإنستجرام
  • شكلها اتغير 180 درجة.. ملك أحمد زاهر تثير الجدل بعد فقدان وزنها
  • بالبيجامة الحمرا .. منة فضالي تثير الجدل بالسوشيال ميديا
  • نهلة سلامة تثير الجدل: "أقبل أن أكون الزوجة الثانية بشرط!"
  • وفاة والدة عصام الحضري بعد صراع مع المرض
  • وفاة والدة عصام الحضري حارس مرمى منتخب مصر السابق
  • فستان جريء .. بسنت شوقي تثير الجدل برفقة زوجها
  • رسائل جديدة تثير الجدل حول هيلاري كلينتون في الهجوم على القنصلية الأمريكية ببنغازي
  • عودة أسماء جلال وأمير المصري تثير الجدل.. صور