حزب المؤتمر: تحديد سعر الصرف خطوة إيجابية لتوحيد السعر بالسوق الرسمي والموازي
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
ثمن حزب المؤتمر، برئاسة الربان عمر المختار صميدة، عضو مجلس الشيوخ، قرار البنك المركزي بالسماح بالتسعير العادل للجنيه، وفقاً لآليات العرض والطلب فى البنوك.
وقال حزب المؤتمر، في بيان له، أن تحديد سعر صرف الجنيه، خطوة إيجابية على طريق تحرير سعر الصرف وتوحيد أسعاره في السوق الرسمي والسوق الموازي.
وأكد حزب المؤتمر، برئاسة الربان عمر المختار صميدة، أهمية دعم البنك المركزي المصري للجنيه المصري من خلال التدخل في السوق عند الحاجة، وذلك للحفاظ على استقراره ومنع حدوث أي تذبذبات مفاجئة.
وطالب حزب المؤتمر، الحكومة باتخاذ خطوات موازية لدعم الجنيه المصري، مثل زيادة الصادرات وجذب الاستثمارات الأجنبية.
وأشار حزب المؤتمر إلى أن هذا القرار يستوجب مواجهة مباشرة من الحكومة مع السوق الموازي وتفعيل قانون البنوك الجديد بتجريم تداول النقد الأجنبي خارج القنوات الرسمية المرخص بها بذلك.
وشدد حزب المؤتمر، على ضرورة تفعيل الخاص بإحالة كل من يحاول احتكار السلع إلى القضاء العسكري لضبط الأسواق والأسعار.
كما لفت حزب المؤتمر، إلى أن هذا القرار سيكون عامل جذب لمزيد من الاستثمارات، لتحقيق التنمية المستدامة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حزب المؤتمر السوق الرسمي والموازي حزب المؤتمر
إقرأ أيضاً:
نائب: الطرح المصري لـ إعمار غزة خطوة هامة تحقق السلام والاستقرار
قال النائب المهندس حازم الجندي عضو اللجنة العامة لمجلس الشيوخ، عضو الهيئة العليا في حزب الوفد، أن الطرح المصري لإعادة إعمار غزة ، يعد بمثابة خط إنقاذ للقضية الفلسطينية والأمن القومي العربي بصفة عامة، إذ أنه يحمي حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وأن ينعم بسيادته على أرضه وحياة كريمة آمنة فيه، ولأنها خطة جيدة شاملة وعادلة فإنها تحظى بتأييد عربي وعالمي.
وأكد الجندي في بيان له ، أن الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة أهم بنودها وقف إطلاق النار ودعم ركائز الأمن والاستقرار والتنمية بعيدا عن التهجير والإبادة وجرائم الحرب التي تسلكها قوات الاحتلال الإسرائيلي والقوى الداعمة لها عالميا، وكذلك العمل على تعزيز وجود الفلسطينيين على أراضيهم وحماية حقوقهم المشروعة ويشجع على تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة بشكل كامل.
وأشار عضو مجلس الشيوخ إلى أن الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة تتدارك كافة التعقيدات التي تشهدها المنطقة، من خلال رؤية متكاملة تلقى قبولًا متزايدًا عربيا ودولياً، وتضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته في التصدي إلى التداعيات الخطيرة لجرائم الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة وتهدد آمال الشعوب في التنمية والرفاهية وتنتهك حقوق الإنسان الفلسطيني والعربي، مما يستوجب تبني حلول مستدامة تحفظ مصالح الجميع.
ولفت عضو الهيئة العليا في حزب الوفد إلى أن مصر قدمت أهم وأضمن وأشمل الحلول المناسبة للقضية الفلسطينية على الإطلاق، والتي تمثل خطوة هامة نحو تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة، وتوفير مستقبل أفضل لسكان القطاع.