وظائف خالية للمعلمين في مدرسة السويدي الدولية للتكنولوجيا التطبيقية
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بالتعاون مع مشروع قوى عاملة مصر الممول من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) عن وظائف خالية للمعلمين في مدرسة السويدي الدولية للتكنولوجيا التطبيقية.
حيث قررت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، فتح باب التقديم للمعلمين من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أو خارجها للعمل بمدرسة السويدي الدولية للتكنولوجيا التطبيقية في مجال تخصص الدراما.
شروط التقديم في وظائف المعلمين بمدرسة السويدي
وأوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، شروط التقدم للالتحاق بمدرسة السويدي الدولية للتكنولوجيا التطبيقية والبرمجيات :
- مؤهل عالي مناسب (بكالوريوس في الفنون المسرحية).
- خبرة في مجال تدريس المادة التخصصية لا تقل عن7سنوات ولا يزيد العمر عن 48 عام.
- أن يكون من أبناء محافظات القاهرة الكبرى أو المحافظات المجاورة لا يوجد بدل انتقال)
- التعهد بالاستمرار بالعمل داخل المدارس IATS مدة لا تقل عن ست سنوات دراسية.
- الحصول على تقويم أداء بمرتبة كفء خلال الثلاث سنوات الأخيرة للعاملين بوزارة التربية والتعليم.
- إجادة استخدام الحاسب الآلي (MS Office) وإجادة اللغة الإنجليزية.
- يفضل الحصول على دورات تدريبية أو دراسات عليا بمجال التخصص أو المجال التربوي.
معايير القبول المعلمين المتقدمين
- اجتياز اختبار أساسيات اللغة الإنجليزية والحاسب الآلي.
- اجتياز الاختبارات التخصصية النظرية والعملية.
- اجتياز عرض التدريس المصغر والذي يتم اعداده من قبل المتقدم لمده 15 دقيقة.
- اجتياز المقابلة الشخصية.
- اجتياز اختبار تخصصي باللغة الإنجليزية للمواد التي تدرس باللغة الإنجليزية.
. يمكنك التقدم حتي 10 مارس 2024.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی
إقرأ أيضاً:
بنك مصر يدعم 3 مدارس جديدة للتكنولوجيا التطبيقية في مجال الصناعات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قام بنك مصر بتوقيع بروتوكول تعاون مع اتحاد الصناعات المصرية، لدعم ثلاث مدارس جديدة للتكنولوجيا التطبيقية وذلك يوم الثلاثاء الموافق 5 نوفمبر 2024، لتصبح عدد مدارس التكنولوجيا التطبيقية التي يدعمها البنك 6 مدارس، وقد قام بالتوقيع هشام عكاشه - الرئيس التنفيذي لبنك مصر والمهندس محمد زكى السويدي - رئيس اتحاد الصناعات المصرية، وبحضور لفيف متميز من قيادات البنك واتحاد الصناعات المصرية.
ويأتي توقيع هذا البروتوكول في إطار دور بنك مصر الرائد في مجال المسئولية المجتمعية باعتبارها إحدى أهم المحاور الرئيسية التي يؤمن بها، وتدعيمًا لجهود الدولة المصرية في تطوير منظومة التعليم الفني والتدريب المهني، وتحسين نوعية مُخرجات ومستويات المهارات المهنية لمواكبة المعايير العالمية وربطها بأولويات الدولة في الصناعة، بما يلبي احتياجات سوق العمل من المِهَن والتخصصات الجديدة، لينعكس إيجابا على الاقتصاد الوطني، وذلك في إطار توسع الاتحاد في تطبيق تجربة مدارس التكنولوجيا التطبيقية التابعة لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني كنموذج حديث للتعليم الفني تماشيا مع توجهات الدولة، وترسيخًا لمبدأ التكامل التشارُكيّ مع الجهات المختلفة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وخاصة مع تطوير تلك المدارس وجذب الشباب نحو دراسة التخصصات التكنولوجية الحديثة.
وصرح هشام عكاشه عقب التوقيع قائلا "أن بنك مصر يؤمن بأهمية التعليم ودوره في النهوض بالمجتمعات، وبخاصة التعليم الفني باعتباره أحد الدعائم الهامة المؤثرة على الاقتصاد الوطني وقاطرة التنمية؛ كونه الركيزة الرئيسية لإعداد الكوادر الفنية المؤهلة وفقا للمعايير الدولية، بما يساهم في زيادة نِسَبِ التشغيل وخفض نسبة البطالة، ويأتي ذلك تماشيا مع توجه الدولة للتوسع في المدارس الفنية والحرفية لدعم قطاع الصناعة المصرية التي تمثل مصدرا رئيسيا للاقتصاد الوطني.
وأكد عكاشه على أن بنك مصر لا يدخر جهدا لدعم الكوادر الشابة بما يتواكب مع التطورات الموجودة على الساحة باعتبارهم ركيزة التقدم ومحورها، ويرتكز البنك في إطار مسئوليته المجتمعية على دعم العديد من المحاور التي تنعكس على تنمية الانسان منها الصحة والتعليم وتوفير فرص العمل وغيرها بما ينعكس على جودة حياة الأفراد".
من جانبه، قدم المهندس محمد زكى السويدي رئيس اتحاد الصناعات المصرية الشكر والتقدير إلى بنك مصر العريق لدوره الكبير في دعم مشروع مدارس التكنولوجيا التطبيقية بالتعاون مع الاتحاد ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بهدف إعداد الكوادر الفنية المؤهلة لمتطلبات سوق العمل المحلى والدولي، ووفق المناهج الفنية المتخصصة المعتمدة، مشيرًا إلى نهج الاتحاد تجاه التوسع في تجربة مدارس التكنولوجيا التطبيقية لما لها من نجاحات كبيرة على أرض الواقع.
هذا ويحرص البنك دائماً على تشجيع الشراكات بين القطاعات المختلفة بالمجتمع المصري حكومي وأهلي وخاصة من خلال تقديم نموذجٍ ناجح بالمجتمع يتم تعميمه فيما بعد على كافة المستويات والقطاعات؛ وذلك للمساهمة الفعلية والحقيقية في تنمية ونهضة المجتمع.