الفن و المشاهير علق على متن قارب لأشهر مع كلبته وتخلى عنها بعد إنقاذهما
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، علق على متن قارب لأشهر مع كلبته وتخلى عنها بعد إنقاذهما،تم إنقاذ شاب يدعى تيم شادوك البالغ 51 عامًا، وكلبته بيلا مؤخرًا بعد أن قضوا شهرين في .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر علق على متن قارب لأشهر مع كلبته وتخلى عنها بعد إنقاذهما، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تم إنقاذ شاب يدعى تيم شادوك البالغ 51 عامًا، وكلبته بيلا مؤخرًا بعد أن قضوا شهرين في البحر.
تم العثور على الزوجين ينجرفان في المحيط الهادئ بواسطة سفينة صيد سمك متوجهة إلى ساحل المكسيك.وقال شادوك للقناة الإخبارية الأسترالية "لقد مررت بمحنة صعبة للغاية في البحر. أنا فقط بحاجة إلى الراحة والطعام الجيد لأنني كنت وحدي في البحر لفترة طويلة. وإلا، فأنا بصحة جيدة جدًا"أبحر شادوك من لاباز بالمكسيك إلى بولينيزيا الفرنسية قبل ثلاثة أشهر، ومع ذلك، ضربت عاصفة طوفه بعد شهر من رحلته، مما أدى إلى القضاء على جميع الأجهزة الإلكترونية.وقال مواطن سيدني إنه وبيلا نجا من مياه الأمطار والأسماك النيئة التي تم اصطيادها بمعدات كان على متنها.وتابع: "لم يكن لدي طعام - طعام كاف - لفترة طويلة".لم يُعاني شادوك من أي مرض أو إصابة خطيرة خلال فترة وجوده في البحر وكان قادرًا على منع حروق الشمس الخطيرة من خلال تغطية نفسه تحت مظلة على طوفه، في المنفذ. كما أن كلبه كان بصحة جيدة منذ الإنقاذ.الآن، قرر السيد شادوك مغادرة بيلا في المكسيك بعد أن وعد أحد أفراد الطاقم من قارب الإنقاذ بمنحها منزلًا سعيدًا ومحبًا. لدى أستراليا أيضًا عملية معقدة وصارمة مطلوبة لإحضار الحيوانات الأليفة إلى البلاد.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی البحر
إقرأ أيضاً:
حكم عدة المرأة التي مات عنها زوجها قبل الدخول.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم عدة المرأة التي توفي عنها زوجها قبل الدخول؟ فقد عقد رجل على امرأة، ومات عنها قبل الدخول بها، وقبل حصول خلوة شرعية معتبرة، فهل يجب عليها أن تعتد؟ وكيف تكون عدتها؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إن الواجبُ على المرأة التي توفي عنها زوجها قبل الدخول بها هو أن تعتد أربعة أشهر وعشرة أيام بالتاريخ الهجري؛ لعموم قوله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا﴾ [البقرة: 234]، وتبدأ في حساب هذه العدة من يوم وفاة زوجها، والحكمة من ذلك أن تظهر الحزن بفوت نعمة النكاح.
وقد أوجب الشرع الشريف على المرأة التي توفي عنها زوجها إن كانت من غير ذوات الحمل أن تعتد أربعة أشهر وعشرة أيام، يستوي في ذلك المدخول بها وغير المدخول، والصغيرة والكبيرة، ومن تحيض ومن لا تحيض، فكلهنَّ داخلات في عموم قوله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا﴾ [البقرة: 234].
وقد ثبت حكم العدة أيضًا بالسُّنَّة المطهرة، ففي حديث زينب بنت أبي سلمة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لَا يَحِلُّ لِامْرَأَةٍ تُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَنْ تُحِدَّ فَوْقَ ثَلَاثٍ، إِلَّا عَلَى زَوْجٍ، فَإِنَّهَا تُحِدُّ عَلَيْهِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا» متفقٌ عليه.
واتفق الفقهاء على أن المغلب في عدة المتوفى عنها زوجها عمومًا: التعبد، وفي عدة المتوفى عنها زوجها ولم يدخل بها زوجها خصوصًا: التعبد المحض.
ومن الحكم التي ذكرها الفقهاء لهذا النوع من العدة: أنَّها تظهر الحزن بفوت نعمة النكاح؛ إذ النكاح كان نعمة عظيمة في حقها، فإنَّ الزوج كان سبب صيانتها، وعفافها، وإيفائها بالنفقة، والكسوة، والمسكن، فوجب عليها العدة إظهارًا للحزن بفوت النعمة، وتعريفًا لقدرها.
وتبدأ عدة من توفي عنها زوجها عقيب الوفاة مباشرة؛ لأنَّ سبب وجوب العدة الوفاة، فيُعتبر ابتداؤها من وقت وجود السبب، فإن لم تعلم بالوفاة حتى مضت العدة فقد انقضت عدتها.