صدور أمر القاء قبض بحق قائد شرطة البصرة السابق اللواء قاسم راشد
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
أعلن النائب عن محافظة البصرة فالح الخزعلي، اليوم الاربعاء (6 آذار 2024)، صدور أمر بالقاء قبض بحق قائد شرطة محافظة البصرة السابق اللواء قاسم راشد.
وقال الخزعلي في تدوينة عبر منصة (اكس) وتابعته "بغداد اليوم"، إنه "احمد شایع مازال هو ومن هربه خارج القضبان، بالاضافة الى مصالح احمد شايع ومن يحميه في مشاريع الفاو مازالت قائمه".
واضاف، "تم صدور امر قبض بحق قائد الشرطة لعدم حضوره للمحكمة"، لافتاً الى أن " نور زهير ثبت عليه 4 ترليون شافطهن ومازال طليقا"، مبيناً أن "النائب هادي السلامي النزيه المخلص في الحبس".
وختم بالقول "شنو صاير منو يلعب بالعدادات".
وأفاد مصدر امني، يوم السبت الماضي، بتكليف اللواء لطيف عبد الرضا السعد بمنصب قائد شرطة محافظة البصرة خلفًا للقائد السابق اللواء قاسم راشد".
ويذكر ان مجلس محافظة البصرة، قد اقترح على وزير الداخلية بشان حصول الموافقة على احد اسماء المرشحين لشغل منصب قائد شرطة المحافظة، وهم: اللواء علي محسن مشاري، واللواء عدنان عبد الرضا ياسين والعميد لطيف عبد الرضا لطيف.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: محافظة البصرة قائد شرطة
إقرأ أيضاً:
قائد فرقة غزة السابق: نتنياهو يصرخ من عروض حماس لأنها داست نصره الكامل
قال القائد السابق لفرقة غزة بجيش الاحتلال الجنرال يسرائيل زيف، إن الصور المتكررة أسبوعيا من غزة، لعمليات تسليم الأسرى، تقدم للإسرائيليين، تجارب جديدة من الإحباط في مواجهة الواقع الذي يعيشونه، وتحطم كذبة القضاء عليها.
وقال زيف، بمقال نشرته القناة 12 العبرية، إنه "رغم كل الإنجازات العسكرية، التي زعم الجيش تحقيقها، فإنه لم يتغير من حول المجتمع شيء، بل بات أخطر إخفاق ماثلا منذ هجوم حماس في يوم السابع من أكتوبر".
وأضاف: "ما جرى يكشف عن خلل حكومي أمني عسكري، تتحمل الدولة مسؤوليته، لأنها قامت ببيع بطيئ للأوهام بين عامة الإسرائيليين حول النصر الكامل، المتمثل بانقراض آخر عنصر في حماس".
وتابع: "القضاء على حماس أصبح كذبة يصدقها كثيرون، لأن الصور الأسبوعية القادمة من غزة، حطمت الكذبة، وليس من قبيل الصدفة أن يصرخ نتنياهو ضد كل هذه الصور، لأنها تدوس النصر الكامل الذي اخترعه".
وشدد على أن العروض في غزة، لا تهدف للاستعراض فقط، لكنها لغرض واع، مفاده أنه رغم تعرض حماس لضربة قاسية وتدمير غزة، لكن هذه العروض التي نشاهدها، وتتضمن آلاف المسلحين، تكشف أن الحركة ما زالت تعمل، رغم تعثرها.