اقتصاد هيئة التقاعد تطالب باسترجاع 820 مليار من الأنبار
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن هيئة التقاعد تطالب باسترجاع 820 مليار من الأنبار، بغداد المركز الخبري الوطني خاطبت هيئة التقاعد الوطنية، الجهات الرسمية المختصة لاسترجاع 820 مليار دينار صرفت كرواتب تقاعدية وفروقات .،بحسب ما نشر المركز الخبري الوطني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هيئة التقاعد تطالب باسترجاع 820 مليار من الأنبار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد/ المركز الخبري الوطني
خاطبت هيئة التقاعد الوطنية، الجهات الرسمية المختصة لاسترجاع 820 مليار دينار صرفت كرواتب تقاعدية وفروقات لأشخاص غير مستحقين للشمول بمحافظة الأنبار.
وقال رئيس الهيئة ماهر حسين رشيد البياتي، في تصريح صحفي إن :”عدد المعاملات التقاعدية المنجزة بلغ 46 ألفاً و،942 منذ إطلاق رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، لحزمة دعم شريحة المتقاعدين في شباط من العام الحالي، والمتضمنة 13 نقطة بهدف رفع الحيف عنهم”.
وأضاف أن “دائـرتـه تتواصل مع الجهات المعنية لاسترجاع أكثر من 820 مليار دينار كانت قد صرفت كرواتب تقاعدية وفروقات مالية لأشخاص تبين عدم صحة شمولهم بقانون مؤسستي الشهداء والسجناء”، مبينا أن “القيود الملغاة بلغت 16 ألفا و717 قيدا كأضابير تقاعدية، و22 ألفا و910 كقيد تقاعدي ضمن مؤسسة الشهداء وتقاعد محافظة الأنبار”.
وكشف البياتي عن “مفاتحة مجلس القضاء الأعلى ورئاسة الادعاء العام وديوان الرقابة المالية ومكتب رئيس الوزراء، للتعاون المشترك حـول قضية استرجاع المبالغ المصروفة، واتخاذ جميع الإجـراءات القانونية بحق كل المشتركين بترويج المعاملات لغاية صرف مبالغها”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: دينار موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«أبل» تحيل جهازاً جديداً إلى التقاعد
أضافت عملاق التكنولوجيا الأمريكية، “شركة أبل”، منتجا من أجهزتها الرائدة إلى “كومة الخردة”، أو ما يسمى “النفايات الالكترونية”.
وذكرت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، “أن “أبل” أضافت الجيل الثاني من ساعة أبل (Series 2)، الذي تم إطلاقه في عام 2016، إلى قائمتها الرسمية للأجهزة “القديمة”، ما يعني أن هذا النموذج لم يعد مؤهلا للإصلاح أو الحصول على دعم من أبل أو من مزودي الخدمة المعتمدين”.
ووفقا للصحيفة، “كانت ساعة أبل (Series 2)، التي بيعت بسعر 269 دولارا أميركيا، المصنوعة من الألومنيوم والفولاذ المقاوم للصدأ، تعد واحدة من أكثر الساعات المنتظرة من قبل مستخدمي أبل، وتم إطلاقها مع تحسينات بارزة، مثل مقاومة الماء ونظام جي بي إس مدمج، ما جعلها تتفوق على الجيل الأول بشكل ملحوظ”.
يذكر أنه “يتم تصنيف المنتجات بأنها “قديمة” عندما تتوقف أبل عن بيعها لأكثر من 7 سنوات، ولا تزال الشركة تدعم نسخة خاصة من ساعة أبل (Series 2)، وهي الإصدار الخزفي الأكثر تكلفة (الذي كان يباع بسعر 369 دولارا أميركيا)، التي تم تصنيعها باستخدام السراميك كمواد رئيسية، وفي وقت سابق، أدرجت أبل “آيفون ماكس XS” (الذي أطلق في 2018) و”آيفون بلس 6s” (الذي أطلق في 2015) ضمن فئة “المنتجات القديمة”، ما يعني أنها قد لا تكون مؤهلة لخدمات أبل.
وتعد النفايات الإلكترونية واحدة من أسرع أنواع النفايات نموا في العالم، وتمثل أزمة بيئية متنامية، حيث تتراكم الأجهزة في مكبات النفايات وتطلق مواد كيميائية سامة تضر بالبيئة، وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي النفايات الإلكترونية إلى تلوث المياه الجوفية، ما يؤثر سلبا على الحياة البرية والنباتات.
وأثار قرار الشركة، موجة انتقادات واسعة من الناشطين البيئيين، الذين اعتبروا “أن أجهزة مثل ساعة أبل و”آيفون” لا يجب أن يكون لها عمر افتراضي قصير، خصوصا وأنها تباع بأسعار مرتفعة”.