شاهد تحية جماهير الهلال للنجم نغولو كانتي بعد خروجه بالبطاقة الحمراء
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
تصدر اسم النجم الفرنسي لاعب نادي الاتحاد نغولو كانتي قائمة الأكثر تداولًا على منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، وذلك بعد تعرضه للطرد وحصوله على البطاقة الحمراء خلال كلاسيكو الهلال والاتحاد في دوري أبطال آسيا.
اقرأ ايضاًوتحصل كانتي على البطاقة الحمراء يوم أمس بعد تدخله بقوة على مدافع الهلال كاليدو كوليبالي في الشوط الثاني من عمر اللقاء، وفي البداية حصل على بطاقة صفراء، ولكن بعد رجوع الحكم لتقنية الفار عاد وألغى البطاقة الصفراء وقرر طرده بالأحمر.
لا شك أن المنافسة كانت قوية بين قطبي الدوري السعودي في الاستحقاق الآسيوي، وتحديدًا معركة الوسط التي تمكن فيها نجوم الهلال سلمان الفرج ونيفيز من التفوق فيها على كانتي وفابينيو.
ولكن رغم كل شيء، بمجرد أن حدث التدخل من كانتي على كوليبالي وأخرج له الحكم البطاقة الحمراء وطرده من المباراة، قام جماهير الهلال بتحية النجم الفرنسي من خلال الوقوف له والتصفيق الحار وهو في طريقه للخروج من أرضية الملعب.
شاهد تحية جماهير الهلال للأسطورة انجولو كانتي بعد الـ طرد و حصوله على البطاقة الحمراء ????????#الهلال_الاتحاد pic.twitter.com/oQQKOLCoHG
— KHALID ALOLYAN ???????????? (@OLYAN15K) March 5, 2024الجدير بالذكر أن نغولو كانتي مشهور بأنه اللاعب الخلوق والمهذب أينما حل، وطوال مسيرته في عالم كرة القدم تعتبر هذه البطاقة الحمراء الأولى التي يحصل عليها وهي أمام نادي الهلال السعودي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: على البطاقة الحمراء جماهیر الهلال نغولو کانتی
إقرأ أيضاً:
انهكوه تعذيبا وأهملوه طبيا ...وفاة أسير في سجون المليشيا التي يشرف عليها عبدالقادر المرتضى
توفي أحد الأسرى، بعد خروجه من سجون مليشيا الحوثي الإرهابية، متأثرًا بآثار التعذيب والإهمال الطبي الذي تعرض له خلال فترة أسره.
وقالت مصادر حقوقية إن الأسير جمال أحمد راوح المحمودي، المعتقل منذ أربع سنوات توفي بعد 11 يوماً من خروجه من سجن الأمن المركزي بصنعاء الذي يُشرف عليه القيادي الحوثي عبد القادر المرتضى المدرج على قائمة العقوبات الأمريكية.
وكان المحمودي قد أُسر بتاريخ 12 يناير 2020، وظل محتجزًا في سجن الأمن المركزي التابع للقيادي الحوثي عبدالقادر المرتضى، حيث تعرض لانتهاكات جسيمة طيلة سنوات احتجازه.
ورغم الإفراج عنه في 7 فبراير 2025، إلا أن التعذيب الممنهج والحرمان من الرعاية الطبية تركا آثارًا قاتلة على صحته، ما أدى إلى وفاته بعد أيام قليلة من خروجه.
وتضاف هذه الجريمة إلى سجل الانتهاكات الحوثية المستمرة بحق الأسرى، وسط مطالبات حقوقية ودولية بمحاسبة الجناة ووقف الجرائم التي تمارسها المليشيا بحق المختطفين في سجونها.
وبحسب الحكومة اليمنية فإن أكثر من 350 مختطفا قتلوا تحت التعذيب الحوثي من إجمالي 1635 حالة تعرضت للتعذيب في معتقلات المليشيا الحوثية، خلال سنوات الانقلاب