اليسير: أي تعاون بين شرقي وغربي ليبيا يعتبر خطوة نحو توحيد المؤسسة العسكرية
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
ليبيا – قال رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بالمؤتمر الوطني السابق عبدالمنعم اليسير،إن أي تعاون بين شرقي وغربي ليبيا، يعتبر خطوة نحو توحيد المؤسسة العسكرية، مشيرًا إلى أن تلك الخطوة قد تؤدي إلى الاستقرار وإعادة السيادة الوطنية للدولة الليبية.
اليسير وفي تصريحات خاصة لموقع “العين الإخبارية “، حذر من التدخلات الخارجية والانقسام السياسي واللذين قد يعيقان عمل القوة العسكرية المشتركة لحماية الحدود أو يؤديان إلى إرجاء تفعيلها.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
صلاة التراويح كم ركعة وطريقة أدائها خطوة خطوة
صلاة التراويح أصبحت صلاة التراويح محل بحث الكثيرين على محرك البحث العالمي جوجل، فمنذ أن أعلنت دار الإفتاء المصرية، أن أول أيام شهر رمضان غدًا السبت وأصبح محل بحث الكثير من مسلمي العالم عن صلاة التراويح ، ويبدأ شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار، شهر رمضان الكريم الذي جعل الكثير من المسلمين يبحثون عن صلاة التراويح، وكيفية صلاة التراويح، صلاة التراويح كم ركعة، لذا يقدم موقع صدى البلد كيفية صلاة التراويح بطريقة سهلة وبسيطة.
كيفية صلاة التراويحتصلي العشاء 4 ركعات
وسنة العشاء ركعتين
تصلي التراويح 8 ركعات
ثم تصلي الشفع ركعتين (الركعة الأولى تقرأ الفاتحة والأعلى، الركعة الثانية تقرأ الفاتحة والكافرون).
ثم تصلي الوتر يقرأ فيها الفاتحة ثم الإخلاص.
ثم تركع، وأطل فى سجودك قدر المستطاع وادع بكل ما تتمناه.
صلاة التراويح كم ركعةمما عليه الأئمة والعلماء والمذاهب الفقهية على مر العصور سلفًا وخلفًا شرقًا وغربًا أن صلاة التراويح عشرون ركعة، وهي سنة مؤكدة وليست واجبة؛ فمَن تركها حُرِم أجرًا عظيمًا، ومَن زاد عليها فلا حرج عليه، ومَن نقص عنها فلا حرج عليه، إلا أن ذلك يُعَدُّ قيامَ ليلٍ، وليس سنةَ التراويح.
صلاة التراويحصلاة التراويح سنة مؤكدة، وعدد ركعات التراويح هو عشرون ركعةً مِن غير الوتر، وثلاث وعشرون ركعة بالوتر، وهذا ما عليه معتمَد المذاهب الفقهية الأربعة المتبوعة؛ فمن تركها فقد حُرِم أجرًا عظيمًا، ومَن زاد عليها فلا حرج عليه، ومَن نقص عنها فلا حرج عليه، إلا أن ذلك يُعَدُّ قيامَ ليلٍ، وليس سنةَ التراويح.
القدر المناسب للقراءة في صلاة التراويحاتفق الفقهاء على أنه يُجزئ فى صلاة التروايح من القراءة ما يُجزئ فى سائر الصلوات، واتفقوا أيضًا على القول باستحباب ختم القرآن فى الشهر؛ لما روى البخاري ومسلم فى "صحيحيهما" عن السيدة فاطمة- رضي الله عنها- قالت: "أَسَرَّ إلى النَّبِيُّ- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ- أَنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يُعَارِضُنِي بِالقُرْآنِ كُلَّ سَنَةٍ، وَإِنَّهُ عَارَضَنِي العَامَ مَرَّتَيْنِ، وَلا أُرَاهُ إِلَّا حَضَرَ أَجَلِي".
وأقل ذلك أن يُختَم القرآنُ الكريم مرةً واحدةً، وما زاد فهو للأفضلية؛ نص على ذلك أئمة المذاهب الفقهية المتبوعة، فذهب الإمام أبو حنيفة إلى القول بسنِّيَّة قراءة 10 آياتٍ في الركعة الواحدة؛ ليحصل له ختم القرآن مرةً في الشهر، مع القول بإجزاء ما هو أقل من ذلك.
لماذا سميت صلاة التراويح بهذا الاسموالتراويح في اللغة: جمع الترويحة؛ يقول العلامة ابن منظور في "لسان العرب" (2/ 462، ط. دار صادر - بيروت): [التَّرويحةُ في شهر رمضان سمِّيت بذلك؛ لاستراحة القوم بعد كل أَربع ركعات، وفي الحديث صلاة التراويح؛ لأَنهم كانوا يستريحون بين كل تسليمتين. والتراويح: جمع تَروِيحة، وهي المرة الواحدة من الراحة، تَفعِيلة منها؛ مثل تسليمة من السَّلام].