شركة “سوناطراك” الجزائرية توقع مع شريكها الصيني “بروتوكول اتفاق” لاستكشاف المحروقات
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
الجزائر – وقعت شركة “سوناطراك” الجزائرية ” امس بروتوكول اتفاق” في مجال استكشاف واستغلال المحروقات مع شريكها الصيني “سينوبك”، حسب بيان للشركة.
وقالت “سونطراك” في بيان رسمي إن “بروتوكول الاتفاق هدفه إبرام عقد للمحروقات في مساحة الاستكشاف حاسي بركان شمال بولاية ورقلة، في إطار القانون رقم 19-13 الذي ينظم نشاطات المحروقات”.
وحسب البيان، يأتي هذا الاتفاق “تجسيد لإرادة الطرفين في تعزيز العلاقات القائمة بينهما وتوسيع تعاونها من خلال فرص شراكة جديدة في مجال استكشاف واستغلال المحروقات”.
ووقعت شركة “سوناطراك” الجزائرية أمس الإثنين، اتفاقا مع شركة “مداد للطاقة” السعودية لتطوير حقول غاز بولاية إليزي الجزائرية الحدودية مع ليبيا.
وكانت “سوناطراك”، وقعت نهاية العام 2022، مذكرة تفاهم مع شركة “بتروسان” السنغالية بغرض دراسة إمكانات التعاون في مجال استكشاف المحروقات.
وفي شهر يناير الماضي، عززت الشركة وجودها في الأراضي الليبية، بتوقيع ملحق مذكرة تفاهم تهدف إلى تطوير الاستكشافات النفطية والغازية للحقول الهامشية غير المستغلة.
ومنذ العام 2020، وقعت “سوناطراك” عدة اتفاقيات مع شركات طاقة دولية لتطوير حقول نفطية وغازية، بموجب قانون المحروقات الجديد، الذي تقول السلطات انه محفز ويعفي المستثمرين من عدة رسوم وضرائب.
وتسعى الشركة الحكومية إلى رفع صادراتها الغازية من أكثر من 55 مليار متر مكعب حاليا، إلى 100 مليار في السنوات القادمة.
ونهاية العام الماضي، أعلن الرئيس التنفيذي للمجموعة رشيد حشيشي، تخصيص 50 مليار دولار للاستثمار ما بين 2024 إلى 2028، منها 36 مليار للبحث والاستكشاف.
المصدر: “أوراس”+صفحة “سوناطراك” الجزائرية الرسمية على “فيسبوك”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
واتساب تتهم شركة “إسرائيلية” بالتجسس على مستخدميها
يمانيون/ منوعات شركة واتساب، المملوكة لشركة ميتا، شركة سايبر الإسرائيلية باراغون باليام، بمحاولات اختراق عدد من حسابات مستخدميها، حيث تم استهداف حوالي 90 مستخدمًا، وشاركوا في التغطية الصحفية وناشطون.
وكتبت واتساب في بيان لها أنها أرسلت تحذيرًا لشركة باراغون بعد اكتشاف المحاولات، مطالبة الشركة بوقف النشاط الضار.
ووفقا لمصادر في واتساب، تم تحديد موعد على واتس اب وإيقافها في وقت لاحق، وتم تسليم تفاصيلها إلى مركز أبحاث “سيتيزن لاب” بشكل مؤكد من التحليل. ولم تذكر الشركة تفاصيل دقيقة عن هوية المستخدمين المستهدفين أو مواقعهم.
وتمثل هذه القطعات جزء من سلسلة ما يتعلق بالبرمجيات المتخصصة للتجسس، والتي تختلف في تصعيد المتنوعة حول الخصوصية تفصيل التفاصيل على الانترنت، خاصة في ظل متزايد استخدام هذه الأدوات من قبل حكومات وأخرى خاصة للتجسس على المعارضين والصحفيين في جميع أنحاء العالم.