مبابي: أواجه مشاكل كثيرة لكن إنريكي ليس إحداها
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
فرض كيليان مبابي نفسه رجلا لمباراة العودة من الدور ربع النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا بين فريقه باريس سان جيرمان الفرنسي ومضيفه ريال سوسيداد الإسباني، وذلك بعد أن كان صاحب الهدفين اللذين سجلهما فريقه في المباراة، ومكناه من الفوز 2 – 1.
واضطر مبابي بعد المباراة التي دارت الثلاثاء، للإدلاء بتصريحات بعد اللقاء، حول علاقته بمدربه لويس إنريكي، نقلتها “آر أم سي”، وجاء فيها: “ليس لدي أي مشكلة معه، على الرغم من أن الناس يعتقدون أن هناك مشاكل، أواجه العديد من المشاكل لكن المدرب ليس واحدة منها”.
وأقدم المدرب السابق لنادي برشلونة الإسباني على إخراج كيليان مبابي مرتين متتاليتين في مباريات فريقه بالدوري الفرنسي، وهو أمر لم يعتد عليه كيليان في مباريات نادي العاصمة الفرنسية باريس، ما جعل عديد التأويلات تتصاعد بشأن علاقة المدرب مع لاعبه الذي يقترب من مغادرة الفريق نحو نادي ريال مدريد الإسباني.
وأضاف اللاعب السابق لموناكو بشأن المباراة: “أنا سعيد للغاية، كان هذا هو الهدف، أردنا التأهل ولكن أيضًا الفوز لجعل المباراة أسهل بخطة لعب واضحة، لقد تمكنا من التسجيل بسرعة وقبل كل شيء لم نواجه أي صعوبة كبيرة، باستثناء بعض المواقف في نهاية المباراة، كنا نعرف أنه لا يمكننا الاطمئنان مع نتيجة 2 – 0 في الذهاب، فقد كانت نتيجة غادرة، خصوصا أننا انتظرنا أنهم سيضغطون علينا منذ بداية اللقاء، مع الدعم الكبير من جماهيرهم”.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
إكسترا نيوز: السنوات المقبلة تشهد مجالات كثيرة للتعاون بين مصر وإسبانيا
أكدت منة فاروق، موفدة قناة إكسترا نيوز من مدينة مدريد، أن زيارة الرئيس السيسي إلى مدريد كانت محل اهتمام جميع الصحف الإعلامية بإسبانيا، موضحة أن هناك عدة لقاءات بين الرئيس السيسي وملك إسبانيا، بالإضافة إلى رئيس الوزراء وعدد من رجال الأعمال.
العلاقات بين مصر وإسبانيا تاريخيةوأضافت «فاروق»، خلال حديثها عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنه ضمن ما جاء في هذه الزيارة أن تكون هناك توقيعًا للعلاقات على مستوى الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، مشيرة إلى أن العلاقات بين مصر وإسبانيا تاريخية ممتدة لأكثر من 50 عامًا، إلى جانب أنها علاقات قوية جدًا.
مصر وإسبانيا لديهما رغبة مشتركة في تعميق العلاقات بين البلدينوأوضحت أن البلدين لديهما رغبة مشتركة لتعميق العلاقات بينهما وجعلها أكثر استقرارًا واستدامة، لافتة إلى أن السنوات المقبلة سيكون بها مجالات كثيرة للتعامل بينهما مثل السياسي والدبلوماسي والتجاري والاقتصادي.