فيديو لمرتزقة أوكرانيين يقاتلون في صفوف الجيش الإسرائيلي في غزة
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لمقاتل يرفع العلم الأوكراني في غزة، ويؤدي تحية "المجد لأوكرانيا" النازية.
إقرأ المزيد الجيش الأوكراني يعمل "مرتزقا" لصالح واشنطن في دولة عربيةوتحية "المجد لأوكرانيا"، وإجابتها "المجد للأبطال" كانت التحية المعتمدة لقوات "منظمة القوميين الأوكرانيين" و"جيش الثوار الأوكراني" في غرب أوكرانيا أثناء سنوات الحرب العالمية الثانية، فيما حاربت تلك القوات في صفوف القوات النازية ضد الجيش السوفيتي، وقامت بعمليات قتل جماعي واسعة ضد السكان البولنديين واليهود.
وتعتبر روسيا "منظمة القوميين الأوكرانيين"، و"جيش الثوار الأوكراني" من أعوان النازيين، كما تعتبر تلك التحية من بقايا النازية القديمة، وشاهدا على "النازية الجديدة".
المصدر: سائد السويركي - RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية الاتحاد الأوروبي الجيش الإسرائيلي الجيش الروسي الحرب على غزة العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا القضية الفلسطينية حلف الناتو طوفان الأقصى قطاع غزة هجمات إسرائيلية وزارة الدفاع الروسية سائد السويركي
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: الاحتلال دمر 59% من الخدمات الطبية في قطاع غزة (فيديو)
قالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارجريت هاريس، إن القطاع الطبي يجب أن يُعتبر بعيدًا عن الأهداف العسكرية، فهو قطاع خدمي معترف به بموجب معاهدة جنيف التي تحمي الأشخاص الذين لا يشاركون في القتال سواء المدنيون والمسعفون وموظفو الإغاثة.
الصحة العالمية: قلق عميق إزاء توقف نظام الأكسجين في مستشفى كمال عدوان تسجيل أول إصابة بسلالة فرعية من جدري القرود بالولايات المتحدة.. منظمة الصحة العالمية تحذروأضافت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، خلال مداخلة عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية: «شهدنا خلال الفترة الماضية تداعيات خطيرة أثرت على الفرق الطبية، مما استدعي ضرورة وقف الاعتداءات التي تستهدف هذا القطاع، وكذلك وقف الهجمات على المستشفيات».
لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكريةوتابعت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية: «وفقًا للقانون الإنساني الدولي، لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكرية، حتى في حال وجود بعض الشكوك، فلا ينبغي أن تكون هناك انتهاكات تؤدي إلى تدمير المؤسسات الطبية وبنيتها التحتية، على سبيل المثال شهد قطاع غزة تداعيات مروعة، حيث تم تدمير 59% من الخدمات الطبية، وتعرضت البنية الأساسية لأضرار جسيمة».
وأردفت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية: «مع نقص الوقود وتدمير مولدات الكهرباء، أصبح من المستحيل توفير الطاقة اللازمة لتشغيل هذه المؤسسات والمراكز الطبية، ورغم أن هناك عديد من الأفراد يعملون بجد على الأرض لتقديم الخدمات الطبية، إلا أن هذا لا يكفي إذ يجب التعاون مع جميع الجهات المعنية لاتخاذ إجراءات فعالة وجادة».