مدير مستشفى كمال عدوان في غزة: وفاة طفلين بسبب عدم توافر الكهرباء
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أعلن مدير مستشفى كمال عدوان حسام أبو صفية، خروج المستشفى عن الخدمة بسبب عدم توافر الوقود وشح المستلزمات والطعام، كاشفا عن وفاة طفلين بسبب عدم توافر الكهرباء، متوقعا فقدان المزيد من المرضى المنومين في المستشفى الوحيد القادر على تقديم الخدمة الطبية في شمال قطاع غزة.
أضاف في تصريحات خاصة لقناة القاهرة الإخبارية، أننا طالبنا بإمداد مناطق الشمال بالوقود بعد وفاة أطفال نتيجة الأوضاع في شمال القطاع، وجيش الاحتلال الإسرائيلي اقتحم مستشفياتنا في غزة، وتعمد إتلاف الأجهزة ليعقد الوضع الصحي أكثر، ونفتقد أدوية التخدير ومستلزمات طبية كثيرة مهمة.
وتابع مدير مستشفى كمال عدوان، بأن الاحتلال هدم مباني المستشفى الإدارية، واقتحم كل الأقسام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستشفى كمال عدوان غزة جيش الاحتلال القاهرة الإخبارية الاحتلال
إقرأ أيضاً:
محافظ الجيزة يزور مستشفى ٥٧٣٥٧ لعلاج سرطان الأطفال
أشاد المهندس عادل النجار محافظ الجيزة بالمستوى الراقي والمتقدم للخدمات العلاجية المقدمة للأطفال من محاربي السرطان بمستشفى 57357، مشيرًا إلى أنه متابع جيد لأخبار المؤسسة، ومؤكدًا أن رحلة المستشفى من الإنشاء وحتى وصولها إلى نموذج طبي عالمي لعلاج السرطان كانت ولا زالت مصدر إلهام له ومحفزًا لجميع المصريين لتحقيق النجاح والتقدم
موضحا إن عملية إنشاء وتطور المستشفى مثلت تحديًا تكاتفت فيه جميع أجهزة الدولة والمواطنين لتحقيقه ورعايته.
جاء ذلك خلال زيارة المحافظ، يرافقه السادة إبراهيم الشهابي وهند عبد الحليم، نائبا المحافظ، للمستشفى لدعم الأطفال وذويهم ومشاركتهم في عدد من الأنشطة، حيث كان في استقبالهم الدكتور شريف أبو النجا، الرئيس التنفيذي لمجموعة 57357 ومدير عام المستشفى، وأحمد الفندي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة 57357، واللواء محمود البهي، المستشار الأمني، والدكتورة شاهندة النجار، رئيس قسم البحث العلمي، والدكتور أحمد عبد المنعم، مدير العلاقات العامة بالمؤسسة.
وخلال الزيارة، قام المحافظ، رفقة مسؤولي المؤسسة، بجولة في أقسام المستشفى، شملت (الاستقبال، العيادات الخارجية، الصيدلية، عيادات اليوم الواحد، وحدة البحث العلمي، القسم الداخلي، المركز الإبداعي، وحدة السايبر نايف).
وحرص المحافظ على مصافحة الأطفال ومرافقيهم وتشجيعهم وتقديم الهدايا لهم متمنيًا لهم سرعة الشفاء ومعاودة ممارستهم لحياتهم الطبيعية مع استمرار محاربتهم للسرطان كأطباء وباحثين ومتطوعين ومتبرعين.