انتهاكات الاحتلال مستمرة.. مدير مستشفى كمال عدوان بغزة يعلن خروجها عن الخدمة
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أعلن مدير مستشفى كمال عدوان بقطاع غزة، خروج المستشفى عن الخدمة بسبب عدم توافر الوقود وشح المستلزمات والطعام، حسبما افادت قناة “ القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل.
وقال مدير مستشفى كمال عدوان بقطاع غزة:" فقدنا حياة طفلين بسبب عدم توافر الكهرباء ونتوقع فقدان المزيد من المرضى المنومين في المستشفى الوحيد القادر على تقديم الخدمة الطبية في شمال قطاع غزة".
وأضاف مدير مستشفى كمال عدوان بقطاع غزة:" طالبنا بإمداد مناطق الشمال بالوقود بعد وفاة أطفال نتيجة الأوضاع في شمال القطاع".
وتابع مدير مستشفى كمال عدوان بقطاع غزة:" جيش الاحتلال اقتحم مستشفياتنا في غزة وتعمد إتلاف الأجهزة ليعقد الوضع الصحي أكثر ونفتقد أدوية التخدير ومستلزمات طبية كثيرة مهمة ".
وأكمل مدير مستشفى كمال عدوان بقطاع غزة:" الاحتلال هدم مباني المستشفى الإدارية واقتحم كل الأقسام وفقدنا حوالي 12 مريضا بسبب عدم تشغيل غرف العمليات".
وتابع مدير مستشفى كمال عدوان بقطاع غزة:" نقلنا حالات استهداف دوار النابلسي بوسائل بدائية ما زاد من عدد الشهداء ومعاناة المصابين".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة القطاع الصحي الاحتلال اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
أمين سر حركة فتح في هولندا: هناك تخبط كبير بحكومة نتنياهو بسبب ملف تجنيد "الحريديم"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال زيد تيم، أمين سر حركة فتح في هولندا، إن اللجوء لقرار تجنيد "الحريديم" في الجيش الإسرائيلي دليل وجود نقص شديد في أفراد قوات الاحتلال، موضحا أنه منذ 1948 تم إعفاء هذه المجموعة من الخدمة، ويحاولون دائما تأجيل ذلك بالذهاب للمدارس الدينية، حتى وصولهم إلى سن 40 عاما للإعفاء من التجنيد.
وأضاف "تيم"، خلال مداخلة ببرنامج "صباح جديد"، ويقدمه الإعلاميان فادي غالي وشيرين غسان، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن قرار المحكمة العليا الإسرائيلية الآن يلزم "الحريديم" لأداء الخدمة العسكرية، لكن حزبي "يهود التوراة المتحدة" و"شاس" المنضمين للحكومة الإسرائيلية يعترضان هذا القرار، وانسحابهما من الحكومة يشكل خطرا كبيرا لـ"نتنياهو"، ويؤدي كما حدث في 2018 إلى انهيارها.
وأشار إلى أن هناك تخبطا كبيرا في حكومة الاحتلال في كثير من الملفات، وأهمها عدم الانسجام في الهدف الذي يصلوا إليه عدا هدف واحد، وهو القتال والقتل والإرهاب وحرب الإبادة وممارستها، وهذا ما يحدث على الأرض قولا وفعلا سواء في غزة أو الضفة الغربية باستخدام الأسلحة الأمريكية.