صحة غزة: الاحتلال تعمد قتل 348 كادرا صحيا واعتقال 269 أخرين
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
كشفت وزارة الصحة في قطاع غزة الفلسطيني، عن التقرير الاحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الاسرائيلي المستمر لليوم ال 152 على قطاع غزة.
وقالت الوزارة في بيان صحفي لها اليوم الأربعاء، إن الاحتلال الاسرائيلي يرتكب 9 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 86 شهيد و 113 اصابة خلال ال 24 ساعة الماضية.
وأوضح البيان، أنه لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات يمنع الاحتلال وصول طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم.
وأعلنت الصحة، عن ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي الى 30717 شهيد و 72156 اصابة منذ السابع من اكتوبر الماضي.
وأكدت الصحة، أن الاحتلال الاسرائيلي تعمد قتل 348 كادرا صحيا واعتقال 269 اخرين على راسهم مدراء مستشفيات بخان يونس وشمال غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة قطاع غزة الفلسطيني الضحايا تحت الركام
إقرأ أيضاً:
حصيلة العدوان الصهيوني المستمر على غزة تتجاوز 43 ألف شهيد وأكثر من 100 ألف جريح
الجديد برس|
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الخميس، عن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني المتواصل على القطاع، حيث بلغ عدد الشهداء 43,736 شهيداً، فيما تجاوز عدد المصابين 103,370 شخصاً منذ بدء العدوان في السابع من أكتوبر 2023.
ووفقاً للتقرير الإحصائي اليومي الصادر عن الوزارة، استمرت الهجمات الصهيونية لليوم الـ405 على التوالي، مما أدى إلى ارتكاب ثلاث مجازر جديدة ضد العائلات في قطاع غزة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وأشارت الوزارة إلى أن المجازر أسفرت عن وصول 24 شهيداً و112 مصاباً إلى المستشفيات.
وأكدت وزارة الصحة أن أعداداً كبيرة من الضحايا لا تزال تحت الأنقاض وفي الطرقات، بسبب الصعوبات التي تواجهها فرق الإسعاف والدفاع المدني في الوصول إليهم، نتيجة تدمير البنية التحتية واستهداف فرق الإنقاذ.
وتشير الإحصائيات إلى أن الحرب التي يشنها الاحتلال الصهيوني على القطاع منذ أكثر من عام، أسفرت عن استشهاد وإصابة أكثر من 147 ألف فلسطيني، غالبيتهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى حوالي 10 آلاف مفقود لا يُعرف مصيرهم حتى الآن.
كما يعاني القطاع من حصار خانق، يتمثل في التجويع والتعطيش المتعمد، إلى جانب الدمار الهائل الذي لحق بالبنية التحتية والمرافق السكنية والتجارية.
وتستمر قوات الاحتلال في ارتكاب المجازر بحق المدنيين، في ظل صمت دولي مطبق، حيث تواجه المنظمات الإنسانية صعوبات جمة في إيصال المساعدات، مما يفاقم من الوضع الإنساني الكارثي في غزة.