تنفيذًا لتوجيهات الرئيس السيسي.. مدبولي يشرف غدا على الإفراج عن البضائع من ميناء الإسكندرية
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
يشرف الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، غدا، على الإفراج عن البضائع من ميناء الإسكندرية، ويتابع سير عملية الإفراجات بباقي الموانئ المصرية المختلفة، وذلك تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وتشمل البضائع المفرج عنها السلع الغذائية والأعلاف والأدوية ومستلزمات الإنتاج.
ويأتي الإفراج عن البضائع تعبيرًا عن نجاح إجراءات الدولة خلال الفترة السابقة، ويسهم في توفير السلع بالأسواق ويحقق التوازن والانضباط للأسعار.
اقرأ أيضاًرئيس الوزراء يستعرض تقريرا حول نشاط المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام 2023
«معلومات الوزراء» يستعرض الاتجاهات الحديثة للإعلام الرقمي مع صعود تقنيات الذكاء الاصطناعي
مجلس الوزراء: قنا من أوائل المحافظات مكافحة للفساد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأدوية الأعلاف الدكتور مصطفى مدبولي الرئيس عبدالفتاح السيسي السلع الغذائية بضائع ميناء الإسكندرية توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي توفير السلع بالأسواق رئيس الوزراء مستلزمات الإنتاج مصطفى مدبولي رئيس الوزراء
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يشكر رئيس موريتانيا على جهوده برئاسة الاتحاد الأفريقي |فيديو
وجه الرئيس السيسي، الشكر لرئيس موريتانيا على جهوده المضنية أثناء رئاسته للاتحاد الأفريقي، قائلا: "أستهل كلمتي بتوجيه خالص الشكر والتقدير لأخي العزيز فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية على ما بذله من جهود مضنية خلال فترة تولية رئاسة الاتحاد الأفريقي".
وأضاف الرئيس السيسي، خلال كلمته عبر تقنية الفيديو كونفرانس، في إجتماع الدورة الثانية والأربعين للجنة التوجيهية لرؤساء دول وحكومات الوكالة الإنمائية للاتحاد الأفريقي "النيباد"،: "كما اغتنم هذه المناسبة لأتوجه بالشكر إلى كافة العاملين بسكرتارية وكالة النيباد تحت قيادة المديرة التنفيذية، لجهودهم الحثيثة في تيسيير دفة العمل بالسكرتارية ولتعزيز دور الوكالة في تنفيذ أجندة 2063، وتسريع وتيرة الإندماج الإفريقي بما يحقق غايتنا التنموية".
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الاجتماع ناقش أنشطة النيباد خلال عام ٢٠٢٤، وعلى رأسها تطورات دراسة الجدوى الخاصة بإنشاء صندوق التنمية الأفريقي، إلى جانب الخطة العشرية الثانية لتنفيذ أجندة ٢٠٦٣ التنموية، بهدف التغلب على التحديات التي تواجه التنمية في القارة؛ من ارتفاع معدلات الفقر والبطالة، وتراجع معدلات الأمن الغذائي وأمن المياه والطاقة، كما تناول الاجتماع الجهود القارية لتطوير البنى التحتية، والنظم التعليمية والصحية، وتوفير فرص عمل لشباب القارة، وتحفيز التجارة البينية، والتعامل مع تغير المناخ، و فرص التعاون المشترك بين دول القارة.