ماهي الأهداف المشتركة لأمريكا واليابان في ليبيا حسب نورلاند؟
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
قال السفير الامريكي لدى ليبيا ريتشارد نورلاند، إن لدى الولايات المتحدة واليابان أهداف مشتركة في ليبيا، تتمثل في تعزيز التقدم على المسارات السياسية والأمنية والاقتصادية.
وفي تغريدة له عقب لقائه السفير الياباني في ليبيا أمس الثلاثاء، نشرتها السفارة الأمريكية على منصة إكس، أعرب نورلاند عن تمنياته بالتوفيق للسفير الياباني الجديد لدى ليبيا ” شيمورا إيزورو” وقال ” نتطلع إلى العمل الوثيق و المشترك .
وفي بداية شهر فبراير الماضي استقبلت العاصمة طرابلس السفير الياباني الجديد، وهو أول سفير فوق العادة ومفوض لليابان إلى ليبيا بعد غياب دام عشر سنوات منذ العام 2014.
و قالت السفارة إن ” شيمورا ” سيقود الدبلوماسية اليابانية في ليبيا لتعزيز العلاقات بين البلدين في مختلف المجالات.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الأهداف المشتركة السفير الأمريكي في ليبيا السفير الياباني في ليبيا فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
وزارة الاستثمار: خطة سنوية لتعزيز نفاذ الصادرات المصرية لأمريكا وأوروبا
أكد الوزير المفوض يحيى الواثق بالله، رئيس جهاز التمثيل التجاري ووكيل أول وزارة الاستثمار والتجارة الخارجية، أن مصر تعمل على تعزيز قدرتها التنافسية للنفاذ إلى الأسواق الأمريكية وأسواق الاتحاد الأوروبي، في إطار خطة وطنية متكاملة لزيادة حجم الصادرات المصرية إلى هذه الأسواق الاستراتيجية.
وأوضح "الواثق بالله" خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء السبت، أن خطة تحرك سنوية يتم إعدادها بالتعاون مع وزارة الاستثمار، تأخذ بعين الاعتبار المتغيرات العالمية والتحديات التي تواجه المصنعين المصريين.
وأشار إلى أن الخطة تتفاعل مع التطورات الاقتصادية والجيوسياسية الراهنة، مثل الحرب في غزة، والأوضاع في السودان وليبيا، وتأثير الهجمات الحوثية على حركة الملاحة بقناة السويس، وكلها عوامل تؤثر بشكل مباشر على سلاسل الإمداد العالمية.
ولفت إلى أن مكاتب التمثيل التجاري حققت إنجازات ملموسة، حيث سجلت مشروعات بقيمة 9.1 مليار دولار تم توقيعها وبدأ تنفيذها بالفعل، وستدخل هذه الاستثمارات في الدورة الاقتصادية على مدار السنوات القادمة حسب طبيعة كل مشروع.
وأعلن أن مصر وقعت تعاقدات إضافية بقيمة 25 مليار دولار في مجالات الهيدروجين الأخضر والطاقة الجديدة والمتجددة، من خلال التعاون مع هيئة قناة السويس ووزارة الكهرباء، مما يعزز من مكانة مصر كمركز إقليمي للطاقة النظيفة.