المركز الثقافي الكوري يحتفل باكتمال أول قمر مع الطلاب المصريين والكوريين
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
استضاف المركز الثقافي الكوري أمس مجموعة من الدراسين في معهد سى جونج لتعليم اللغة الكورية وعدد من الطلاب الكوريين الذين يدرسون في مصر وذلك بمناسبة الاحتفال باكتمال القمر الأول من العام القمري الجديد، وقرب حلول شهر رمضان.
وتقليديًا يحتفل الكوريون باكتمال أول القمر في مناسبة يطلق عليها «جيونجول دايبوريوم»، وذلك بالتزامن مع بدء موسم الزراعة، وتحظى هذه المناسبة بأهمية كبيرة، حيث يقوم الكوريون بكتابة الأمنيات من أجل حظ جيد وأخبار سعيدة في العام الجديد، وكذلك تناول الأطعمة التقليدية وذلك من أجل الصحة والحصاد الوفير.
واستمتع المشاركون بتجربة ارتداء الهانبوك، وكتابة أمنياتهم باللغة الكورية وتناول المكسرات وبعض الأطعمة الكورية.
ويأتي هذا ضمن فعالية «أهلًا كوريا» التي توفر تجربة ثرية للمشاركين للتعرف عن قرب على مقومات الثقافة الكورية، والتي من المقرر تنظيمها بصفة شهرية خلال العام الجاري.
ومن جانبه أعرب أوه سونج هو، مدير المركز الثقافي عن خالص أمنياته للمشاركين بصحة جيدة وأخبار سعيدة خلال العام الجاري كما وجه لهم التهنئة بمناسبة قرب حلول شهر رمضان. وقال إن المركز يسعى جاهدًا لتوفير تجربة ثرية للتعرف عن قرب على الثقافة الكورية.
اقرأ أيضاًالمركز الثقافي الكوري يحتفل مع طلاب جامعة عين شمس برأس السنة القمرية
ختام دورة التايكوندو الرابعة بالمركز الثقافي الكوري
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المركز الثقافي الكوري حلول شهر رمضان المرکز الثقافی الکوری
إقرأ أيضاً:
الموافقة على تجديد عضوية اثنين من أعضاء هيئة المركز الوطني للوثائق وتعيين ثالث
الرياض
صدرت الموافقة السامية على تجديد عضوية كل من عضو هيئة التدريب في معهد الإدارة العامة الدكتور محمد بن عايض القرني، وعضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور بندر بن عبدالله المبارك، بالإضافة إلى تعيين الدكتور يزيد بن محمد الحميدان، أعضاءً في المركز الوطني للوثائق والمحفوظات من المتخصصين في هذا المجال لمدة 3 سنوات.
وبهذه المناسبة، رفع معالي المشرف العام على المركز الوطني للوثائق والمحفوظات الدكتور فهد بن عبدالله السماري، شكره للقيادة الرشيدة – أيدها الله – على دعمها المتواصل للمركز وأعماله.
وأشار المركز إلى أن هذه الموافقة تأتي بناءً على نظام المركز المتضمن أن يكون له هيئة يرأسها معالي رئيس الديوان الملكي، وتضم في عضويتها معالي الأمين العام لمجلس الوزراء، ومعالي رئيس هيئة الخبراء بمجلس الوزراء، وأمين عام دارة الملك عبدالعزيز، ومعالي المشرف العام على مكتبة الملك عبدالعزيز العامة، ومدير عام المركز الوطني للوثائق والمحفوظات، والأمين العام لمكتبة الملك فهد الوطنية، ونائب مدير عام معهد الإدارة العامة للبحوث والمعلومات، إضافةً إلى ثلاثة من المتخصصين بشؤون الوثائق والمحفوظات من أعضاء هيئة التدريس في الجامعات أو غيرهم يُختارون بأمرٍ سامٍ لمدة 3 سنوات قابلة للتجديد لمرة واحدة فقط بناءً على ترشيح من الديوان الملكي.
مما يذكر أن من مهام هيئة المركز الوطني للوثائق والمحفوظات رسم السياسة العامة للمركز ومتابعة تنفيذها، وكذلك اقتراح ما تراه مناسبًا من الأنظمة واللوائح والإجراءات التي تكفل التنفيذ الأمثل لنظام الوثائق والمحفوظات، وتضطلع هيئة المركز بإصدار اللوائح التنفيذية لنظام الوثائق والمحفوظات والموافقة على الخطط والبرامج والمشروعات التي تقترحها إدارة المركز
.