عملية جراحية ناجحة لتوليد 3 توائم بمارب
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن عملية جراحية ناجحة لتوليد 3 توائم بمارب، نجح فريق طبي في المستشفى اليمني السعودي، بمحافظة مارب، في إجراء عملية جراحية لتوليد ثلاثة توائم.وقالت مصادر طبية، إن فريقًا بإشراف .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عملية جراحية ناجحة لتوليد 3 توائم بمارب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
نجح فريق طبي في المستشفى اليمني السعودي، بمحافظة مارب، في إجراء عملية جراحية لتوليد ثلاثة توائم.
وقالت مصادر طبية، إن فريقًا بإشراف الدكتورة كوثر العبسي، استشاري أمراض وجراحة النساء والتوليد، نجح في إجراء عملية جراحية لتوليد ثلاثة توائم في المستشفى اليمني السعودي بمأرب، بنسبة نجاح 100%.
وأكدت المصادر أن الأم والأطفال الثلاثة في صحة جيدة، عقب نجاح العملية.
وتعد هذه العملية نجاحًا كبيرًا للمستشفى، وتظهر الخبرة والكفاءة التي يتمتع بها فريقنا في إجراء عمليات التوليد المعقدة بأمان وكفاءة.
ًالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی إجراء
إقرأ أيضاً:
الريال اليمني يهوِي إلى مستويات قياسية أمام الدولار والريال السعودي اليوم السبت
العملة اليمنية (وكالات)
في مشهد يتكرر بوتيرة مقلقة، يشهد الريال اليمني انهيارًا متسارعًا أمام العملات الأجنبية، ما ينذر بعواقب وخيمة على الاقتصاد الوطني والوضع المعيشي للمواطنين. ففي عدن، سجلت أسعار الصرف صباح اليوم السبت 26 أبريل 2025، مستويات غير مسبوقة في السوق غير الرسمية.
وبحسب مصادر مصرفية، بلغ سعر صرف الدولار الأمريكي 2521 ريالًا يمنيًا للبيع، مقارنة بـ 2502 ريالًا يوم الخميس، بينما استقر سعر الشراء عند 2500 ريال. أما الريال السعودي، فقد سجّل 661 ريالًا للبيع و657 ريالًا للشراء.
اقرأ أيضاً الآن.. غارات أمريكية ليلية عنيفة على هذه المحافظة اليمنية 25 أبريل، 2025 القصة الكاملة خلف انسحاب ترومان وقصف اليمن: مسؤول أمريكي يكسر الصمت 25 أبريل، 2025الفجوة الكبيرة بين مناطق الشمال والجنوب تظهر جلية في الأسعار. ففي العاصمة صنعاء، ما تزال أسعار الصرف أكثر استقرارًا إلى حد ما، إذ بلغ سعر الدولار 538 ريالًا للبيع و535 ريالًا للشراء، بينما الريال السعودي استقر عند 140.40 ريالًا للبيع و140 ريالًا للشراء.
هذا التفاوت في الأسعار بين عدن وصنعاء يعكس حجم التحديات الاقتصادية والانقسام النقدي الذي تعيشه البلاد، وسط غياب حلول فعالة من الجهات المعنية، ما يُفاقم من معاناة المواطنين الذين يواجهون ارتفاعًا جنونيًا في أسعار السلع الأساسية والخدمات.
ويرى خبراء اقتصاديون أن استمرار التدهور دون تدخل عاجل من السلطات النقدية قد يؤدي إلى مزيد من الانهيار، خاصة في ظل شح العملة الأجنبية وتراجع التحويلات الخارجية، بالإضافة إلى ضعف الإنتاج المحلي وانعدام الاستقرار السياسي.
ومع كل صباح يشهد سعر الصرف تقلبات مفاجئة، يبقى السؤال الأهم: إلى أين يمضي الاقتصاد اليمني في ظل هذا الانهيار المخيف؟.