أربعة أساطيل.. إيران تعلن عن حضور لقواتها البحرية في باب المندب والبحر الأحمر
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أعلن قائد بحرية الجيش الادميرال شهرام إيراني عن حضور أربعة أساطيل من هذه القوة في المياه المفتوحة.
ونقلت وكالة مهر للأنباء، عن الأدميرال شهرام إيراني، قوله "حاليًا، تقوم أربع مجموعات بحرية بمهمتها في المياه المفتوحة، في إشارة إلى مهمة البحرية في حماية السفن التجارية لايران في المحيط الهندي والبحر الحمر.
وأضاف: "أسطول صغير من مضيق باب المندب والبحر الأحمر يرافق السفن التجارية وناقلات النفط في هذه المنطقة".
وتابع "لدينا أسطول للتدريب والاستخبارات يشارك في مهام في شرق المحيط الهندي، ويوجد أسطول آخر في بحر عمان. ولدينا أسطول اخر شارك في المناورات الهندية. في هذه المهمة، تألقت مدمرة دنا كممثلة لبلدنا".
وقال الادميرال إيراني: "نحن مسؤولون أيضًا عن ضمان أمن وسلامة الشحن في بحر قزوين، وتقوم البحرية بدوريات في المنطقة المحددة".
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: ايران البحر الأحمر الحوثي اليمن باب المندب
إقرأ أيضاً:
قيوح يطلب أسطول من 45 سيارة جديدة بأزيد من مليار لكبار موظفيه والمصالح رغم توفر أسطول ضخم بوزارة التجهيز(وثائق)
زنقة20ا الرباط
علم موقع Rue20، أن وزير النقل واللوجستيك الإستقلالي عبد الصمد قيوح “أشر” مؤخرا على تسلم الوزارة 45 سيارة جديدة ستوجه لبعض كبار الموظفين والمصالح تم اقتناؤها بمبلغ يناهز مليار سنتيم، وذلك في إطار الصفقة رقم 07/DAAJG/MTL/2024 التي كان قد أعلن عنها زميله في الحزب محمد عبد الجليل في قبل رحيله بأيام في التعديل الحكومي.
ووفق مصادر من داخل الوزارة، فإن الصفقة شملت اقتناء سيارتين من نوع (Hyundai sw tucson prestige) و 4 سيارات من نوع (toyota corolla prestige) ،و 8 سيارات من نوع (SKODAOCTAVIA) ، و15 سيارة من نوع (CITROEN C-ELYSEE) ، و16 سيارة من نوع (citroen berlingo).
وحسب وثائق إطلع عليها موقع Rue20، فإن تنفيد الصفقة تمت على 3 أشهر منذ يوم الإعلان عن الفائز بها، والذي بلغ مجموعها ما يناهز المليار سنتيم.
وكشف مصدر من داخل الوزارة، أن جميع المسؤولين الكبار ورؤساء المصالح وعدد من المصالح داخل الوزارة يتوفرون على سيارات في أحوال جيدة، لكن إصرار البعض داخل مديرية الشؤون الإدراية والقانونية العامة على طرح هذه الصفقة قبل رحيل الوزير السابق محمد الجليل ضيع على الوزارة مبلغ مهم”.وفق ذات المصدر.
وذكرت مصادر، أن ما يعاب على الوزير قيوح هو عدم تدخله للتدقيق في هذه الصفقة فور وصوله على رأس الوزارة في التعديل الحكومي، بالإضافة إلى عدم التدقيق في العديد من الملفات الإدارية والمالية والتي يبدو أنها ستتفجر بوجه في الأيام القادمة.