ريبكا فيرجسون تشارك كريس برات بطولة فيلم جديد
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
يجتمع النجم كريس برات بالنجمة ريبكا فيرجسون في بطولة مشروع سينمائي جديد، من المقرر أن يتم طرحه قريبًا بعنوان Mercy.
وذلك وفق ما ذكر موقع ديد لاين، الذي أفاد بأن الفيلم سيكون من إنتاج شركة Amazon MGM Studios.
ربيكا فيرجسون
وكانت قد احتفلت النجمة ربيكا فيرجسون بالعرض الخاص لمسلسلها الجديد الذي يطرح بعنوان Silo وتنتجه منصة أبل بلص التابعة لشركة أبل.
ونقلت صحيفة ديلي ميل، لقطات من حضور النجمة السويدية للعرض الخاص للمسلسل الجديد، الذي أقيم في قاعة Battersea Power Station في العاصمة الإنجليزية لندن، وكانت حاضرة بإطلالة رجالي.
تفاصيل عن العمل
والمسلسل الجديد Silo، هو مسلسل عن نهاية العالم، يشارك في بطولته تيم روبنز في دور بيرنارد، ورشيدة جونز في دور أليسون.
وشينازا أوتشي في دور بول بيلينجز، وآفي ناش في دور لوكاس، وفرديناند كينجسلي مجسدًا دور جورج ويلكنز.
جديد مشاريع أبل
وكانت قد وقعت جيسكا شاستين عقدًا للظهور في بطولة عمل تليفزيوني جديد من إنتاج شبكة أبل بلص، يطرح بعنوان The Savant.
ووفق صحيفة ديلي ميل، هذا المسلسل سيتم انتاجه بأسلوب المسلسل القصير، وستجسد به شاستين شخصية محقق سري.
المسلسل ستستوحى قصته من رواية للكاتب Andrea Stanley طرحت في عام 2019 بنفس العنوان، وسيشارك في إنتاجه مليسا جيمس.
كريس برات وربيكا فيرجسونالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كريس برات أفلام هوليوود فی دور
إقرأ أيضاً:
ندوة لخريجي أزهر الغربية بعنوان "ذكري تحويل القبلة" بالأقصر
أقامت قافلة المنظمة العالمية لخريجي الأزهر الشريف فرع الغربية ندوة توعوية وتثقيفية في رحاب مسجد سيدي يوسف، وحاضر فيها فضيلة الدكتور سيف رجب قزامل رئيس فرع المنظمة بالغربية والعميد الأسبق لكلية الشريعة والقانون بطنطا وعضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية وفضيلة الشيخ محمد عبد الموجود وكيل وزارة الأوقاف بالغربية الأسبق ومشرف عام السيد البدوي في إطار جهود قافلة خريجى الأزهر الدعوية والتواصل الجماهيري مع أهالي مدينة الأقصر .
وأشار فضيلة الدكتور سيف رجب قزامل أن الأمر الإلهي جاء إلى سيدنا رسول الله ﷺ بتحويل القبلة إلى المسجد الحرام بمكة في منتصف شهر شعبان من العام الثاني للهجرة على المشهور، ونزل قول الله سبحانه: (فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ) البقرة: 144 و كان تحويل القبلة اختبارًا من الله سبحانه تبين من خلاله المؤمن الصادق المُسلِّم لله وشرعه، والمعاند العاصي لله ورسوله ﷺ؛ قال تعالى: (وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّاِ لنَعْلَمَ َمنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ) البقرة: 143 فكانت استجابة المؤمنين صدقًا وهُدًي ونورًا؛ إذ سارعوا إلى امتثال الأمر ولسان حالهم يقول: سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا. أما المشركون فزادهم هذا الحدث العظيم عنادًا وباؤوا بغضبٍ على غضبٍ. فتحويل القبلة تأكيد على عُلوّ مكانة سيدنا رسول الله ﷺ عند ربّه، فقد كان ﷺ يحبّ التوجَّه في صلاته إلى البيت الحرام، وتهفو روحُه إلى استقبالِ أشرفِ بقاع الدُّنيا؛ فعَنِ البَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: «وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يُحِبُّ أَنْ يُوَجَّهَ إِلَى الكَعْبَةِ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ: (قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ)