بايدن يفوز في 14 ولاية ويتقدم في كاليفورنيا بانتخابات الثلاثاء الكبير
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أكدت وسائل إعلام أمريكية، أن بايدن يفوز في 14 ولاية ويتقدم في كاليفورنيا بانتخابات الثلاثاء الكبير التمهيدية عن الحزب الديمقراطي، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل.
وفي سياق متصل، أشاد الرئيس الأمريكي جو بايدن بالعمل الذي أنجزته إدارته في ولايتها الأولى في منصبه، محذرًا في الوقت نفسه من أن ولاية ثانية لسلفه السابق دونالد ترامب ستعني العودة إلى "الفوضى والانقسام والظلام".
وكتب بايدن في بيان صادر اليوم: "قبل أربع سنوات، ترشحت بسبب التهديد الوجودي الذي يشكله دونالد ترامب على أمريكا التي نؤمن بها جميعا"، مسلطا الضوء على التقدم المحرز في ظل إدارته في الوظائف والتضخم وأسعار الأدوية الطبية والسيطرة على الأسلحة.
تأتي كلمات بايدن في الوقت الذي حقق كل من الرئيس ومنافسه الجمهوري انتصارات كبيرة في الانتخابات التمهيدية يوم الثلاثاء الكبير ويتجهان نحو مباراة العودة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بايدن ترامب الثلاثاء الكبير اخبار التوك شو انتخابات الثلاثاء الکبیر
إقرأ أيضاً:
نائب ترامب يهاجم بايدن: نام طوال ولايته وزوجته كانت تدير البلاد
وجه جي دي فانس، نائب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، انتقادات حادة للرئيس السابق جو بايدن، زاعمًا أنه كان "نائمًا طوال فترة ولايته"، بينما كانت زوجته تدير شؤون البلاد بدلاً منه.
وفي مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، قال فانس: "لن نسمح بأن تكون لدينا إدارة يتواجد فيها الرئيس في الاجتماعات الحكومية وهو نائم، بينما تديرها زوجته، ولا أحد يفعل أي شيء"، معتبرًا أن هذا النهج في القيادة أدى إلى نتائج "كارثية" على الاقتصاد الأمريكي، مشيرًا إلى أن العجز التجاري للولايات المتحدة بلغ تريليون دولار.
من جانبه، لم يفوت ترامب الفرصة لانتقاد بايدن ونائبته كامالا هاريس، حيث قال ساخرًا: "الليلة، الشرق الأوسط برميل بارود، لا أحد يتولى المسؤولية هناك، وجو بايدن نائم، وكامالا في حفلة رقص مع بيونسيه"، في إشارة إلى ما وصفه بانعدام الكفاءة في إدارة السياسة الخارجية خلال ولاية بايدن.
وخلال فترة رئاسته، تعرض بايدن للعديد من المواقف التي أثارت تساؤلات حول حالته الصحية ومدى قدرته على أداء مهامه الرئاسية، مثل مصافحته للهواء بعد انتهاء خطاب، وسقوطه على المسرح في أكثر من مناسبة، بالإضافة إلى زلات لسان أثارت الجدل، مثل قوله "حرب روسيا في العراق" بدلًا من أوكرانيا.
وأدت هذه الحوادث إلى موجة واسعة من التعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أبدى كثيرون شكوكهم حول مدى جاهزيته الذهنية والبدنية لإدارة البلاد.