شاهد.. تعليق زينة رمضان لأول مرة في فرانكفورت بألمانيا
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
قرر مجلس مدينة فرانكفورت لأول مرة في تاريخها، السماح بتعليق إضاءة خاصة احتفالًا بحلول شهر رمضان المبارك في أحد شوارعها الرئيسية، وهو شارع "فريسجاس".
وشارع "فريسجاس" من شارع جروسه بوكنهايمر، هو شارع معروف بوجود العديد من المطاعم ومحلات الوجبات السريعة.
أخبار متعلقة لأول مرة.. السماح بإنشاء محطات وقود متحركة بضوابطشاهد | إقبال على مقاضي سوق القيصرية استعدادًا لشهر رمضانبالتفاصيل.
أهمية الحدثيُعد هذا الحدث رمزية قوية للتعايش السلمي والاحترام المتبادل بين مختلف الأديان والثقافات في ألمانيا.
كما أنه مبادرة فريدة من نوعها في ألمانيا، فلم يُسمح بتعليق إضاءة خاصة احتفالًا برمضان في أي مدينة ألمانية أخرى من قبل.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ألمانيا تسمح بتعليق زينة رمضان في شارع بفرانكفورت - dailymail
ويُعد هذا الحدث علامة على دعم المجتمع المسلم في ألمانيا، وإظهار احترام عاداتهم وتقاليدهم.
ترحيب الجالية المسلمةرحبت الجالية المسلمة في ألمانيا بهذا القرار، وعدّته علامة إيجابية على التسامح والاحترام.
كما أشاد العديد من المسؤولين في ألمانيا بهذا القرار، وعدّوه خطوة مهمة نحو تعزيز التنوع والاندماج في المجتمع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام ألمانيا شهر رمضان زينة رمضان فی ألمانیا
إقرأ أيضاً:
زينة وفوانيس وروحانيات مميزة.. أجواء رمضان في شوارع القاهرة| فيديو
مع حلول شهر رمضان، تتحول شوارع القاهرة إلى لوحة فنية مليئة بالألوان والأضواء، حيث تزين الفوانيس والشعارات الرمضانية الشوارع والأحياء، وتنبض الحياة حتى ساعات الفجر وسط أجواء تجمع بين الروحانية والفرحة.
تكتسي الشوارع المصرية بزينة رمضان المبهجة، خاصة في المناطق الشعبية مثل الحسين، المعز، والسيدة زينب، حيث تمتد الفوانيس المضيئة والزخارف الرمضانية من شرفات المنازل إلى الحارات القديمة، مما يخلق مشهدًا ساحرًا يجذب الزوار من مختلف أنحاء البلاد.
يعتبر الفانوس الرمضاني رمزًا أصيلًا للشهر الفضيل في مصر، ولا تزال صناعته تزدهر في مناطق مثل "الخيامية" و"السيدة زينب"، حيث يتوافد المواطنون لشراء الفوانيس التقليدية المصنوعة يدويًا، رغم المنافسة التي تفرضها المنتجات المستوردة.
تنتشر موائد الرحمن في مختلف الشوارع، مقدمةً وجبات الإفطار للمحتاجين والمارة، في مشهد يعكس روح التكافل الاجتماعي التي تميز المصريين في هذا الشهر الكريم، حيث تتسابق الجمعيات الخيرية والمتبرعون في تنظيم موائد تفتح أبوابها لكل صائم.
مع غروب الشمس، تبدأ الشوارع في الامتلاء بالحركة، حيث يخرج الناس بعد الإفطار للتنزه، وزيارة المقاهي والمطاعم التي تمتد ساعات عملها حتى الفجر، بينما تظل المساجد عامرة بالمصلين الذين يحرصون على أداء صلاة التراويح والتهجد.
لا شك أن رمضان في القاهرة يحمل طابعًا خاصًا يجمع بين التقاليد العريقة والحياة العصرية، مما يجعل من العاصمة المصرية واحدة من أجمل الأماكن التي يمكن أن تعيش فيها روحانيات وفرحة الشهر الفضيل.