وكالة بغداد اليوم:
2025-02-09@03:43:46 GMT

عطل فيسبوك.. اعتذار وإعلان مهم من ميتا

تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT

عطل فيسبوك.. اعتذار وإعلان مهم من ميتا

بغداد اليوم - متابعة 

أعلنت شركة "ميتا" عودة خدمة منصاتها، بعد أعطال واسعة النطاق طالت "فيسبوك" و"إنستغرام" و"ثريدز" التابعة لها، ومنعت مستخدمين من الولوج لحساباتهم. 

وعادت المواقع إلى طبيعتها على ما يبدو، بعد نحو ساعتين على أولى البلاغات عن الأعطال.

وقال المتحدث باسم "ميتا" أندي ستون في تصريح على منصة "إكس": "في وقت سابق وبسبب مشكلة فنية، واجه مستخدمون صعوبة في الدخول إلى عدد من خدماتنا".

وأضاف: "قمنا بحل المشكلة بأسرع وقت لجميع الذين تأثروا بها، ونعتذر عن أي إزعاج".

وبحسب موقع "داون ديكتكر"، بلغت التقارير التي تفيد بتعطل "فيسبوك" ذروتها مع حوالي 500 ألف تبليغ، وبلغت التقارير المتعلقة بعطل "إنستغرام" ذروتها مع حوالي 70 ألف بلاغ في الفترة نفسها.

أما منصة "ثريدز"، منافسة "تويتر" التي أطلقت في 2023، فقد شهدت أيضا أعطالا بحسب تقارير، بينما لم تتأثر خدمة "واتساب" للمراسلات على ما يبدو.

وتعرضت منصة "فيسبوك" لعطل مماثل في أكتوبر/ تشرين الاول 2021، عزي إلى مشكلات تقنية وليس لقرصنة أمنية كما كان يُخشى.

 وذكر موقع "فيسبوك" على صفحته المخصصة للمعلنين الثلاثاء، أن الموقع يشهد "أعطالا كبيرة"، وأن "فرق الهندسة تسعى جاهدة لحل المشكلة في أسرع وقت".

وطُلب من مستخدمي "فيسبوك" تسجيل الدخول لكن لم يتمكنوا من ذلك باستخدام كلمة السر الصحيحة.

وعلى منصة "إنستغرام"، لاحظ مستخدمو الهواتف المحمولة أن صفحتهم لا يتم تحديثها.

و"فيسبوك" أكبر منصة للتواصل الاجتماعي في العالم مع 3 مليارات مستخدم نشط، بينما يبلغ عدد مستخدمي إنستغرام نحو 1.35 مليار، وفق أحدث البيانات.

المصدر: وكالات 

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

محللان: لا يحق لإسرائيل الاحتجاج على حال أسراها بينما تنكل بالفلسطينيين

لم يحتمل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مشاهد الحالة الصحية التي ظهر فيها الأسرى الإسرائيليون الثلاثة خلال عملية التسليم الخامسة التي نفذتها كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- في دير البلح (وسط قطاع غزة).

ووصف مكتب نتنياهو حالة الأسرى الثلاثة بالمشهد الفظيع، وتعهد بأنه "لن يمر مرور الكرام". في حين أكدت حماس أنها التزمت بالقيم الإنسانية في تعاملها مع الأسرى، وحافظت على حياتهم رغم القصف الإسرائيلي، وهو ما أكده أحد الأسرى خلال عملية إطلاق سراحه، حيث توجه بالشكر لكتائب القسام لحفاظهم على حياته وتقديم الطعام والشراب للأسرى رغم ظروف الحرب الصعبة.

من جانبه، استهجن الباحث في الشؤون السياسية والإستراتيجية سعيد زياد احتجاج إسرائيل على ظهور أسراها بتلك الحالة الهزيلة، واعتبار حديثهم للإعلام على الهواء مباشرة -خلال عملية التسليم- خرقا للقانون الدولي، مؤكدا أن هذا الاحتجاج يتناقض مع ما تفعله هي نفسها بحق الفلسطينيين وبحق أسراهم في سجونها.

وقال إن الاحتلال الإسرائيلي يتعمد حرمان الفلسطينيين في غزة من الغذاء والدواء والخيام، و"يقوم بإذلالهم وبتعذيبهم في السجون والمعتقلات، ولكنه لا يعتبر ذلك انتهاكا للقانون الدولي".

إعلان

وكشف محررون فلسطينيون من سجون الاحتلال لقناة الجزيرة عن تعرضهم لتعذيب نفسي وجسدي في سجون الاحتلال، وأكد الهلال الأحمر الفلسطيني أن 7 أسرى محررين تم نقلهم إلى المستشفى بسبب وضعهم الصحي الصعب.

وأضاف زياد أن الأسرى الإسرائيليين المفرج عنهم منحتهم المقاومة حق الكلام الذي حرمهم منه نتنياهو، وعبّروا عن شكرهم وامتنانهم للمقاومة، مؤكدا أن الأكاذيب التي تروجها إسرائيل "لم تعد تنطلي على العالم".

ويذكر أن زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد قال إن وضع الأسرى الصعب كان موجودا طيلة شهور على طاولة نتنياهو من خلال تقارير استخباراتية.

كما سخر الباحث في الشؤون السياسية والإستراتيجية من حديث الاحتلال عن "اليوم التالي"، وقال إن مشاهد التفاف الناس حول مقاتلي المقاومة خلال تسليم الأسرى الإسرائيليين تعزز وتسلح المفاوض الفلسطيني والعربي أمام الموقف الإسرائيلي المتعنت.

ورأى أن مشاهد كتائب القسام في دير البلح تضع على الطاولة صورة راسخة عن حقيقة الوضع في قطاع غزة، وهو أن اليوم التالي سيكون يوما فلسطينيا، كما أن تلك المشاهد ستلقي بظلال ثقيلة على طاولة المفاوضات التي من المفترض أن تبدأ غدا.

وحسب الكاتب المختص بالشأن الإسرائيلي إيهاب جبارين، فإن نتنياهو يريد صفقة للإفراج عن الأسرى، لكن دون الحديث عن اليوم التالي، الذي لن يكون وفق الرغبة الإسرائيلية.

وفي موضوع التعامل مع الأسرى، يؤكد جبارين أن الاحتلال الإسرائيلي يتصرف مع الأسرى الفلسطينيين بشكل "مليشياوي"، وقال إنه قبل تحرير الأسرى كان الاحتلال قد بث لهم شريط فيديو عن مدى الدمار الموجود داخل قطاع غزة، في محاولة للتأثير عليهم.

ورجح أن الأسرى الإسرائيليين الثلاثة المفرج عنهم لن يسمح لهم بالحديث أمام وسائل الإعلام مرة أخرى، وسيكون حديثهم التالي داخل لجان التحقيق التي ستتولى التحقيق في ما جرى في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، وهي الشهادات الحية التي كان يهرب منها نتنياهو.

إعلان

مقالات مشابهة

  • اعتذار جماعة قحت للشعب السوداني!!!
  • ميتا تتعاون مع اليونسكو لتحسين الذكاء الاصطناعي للترجمة
  • محللان: لا يحق لإسرائيل الاحتجاج على حال أسراها بينما تنكل بالفلسطينيين
  • إصابة عنيفة لممثل مصري خلال مسلسله الرمضاني
  • شيفروليه تودع سيارتها الشهيرة للأبد وإعلان إيقاف تصنيعها
  • أول الغيث.. أدوات ذكاء اصطناعي تكتب التقارير وتلخّص سجلاّت المرضى للأطباء
  • متى سيعتذر مسؤولو لبنان من الشعب؟
  • شقيقها وائل كتب وصيته عبر «فيسبوك».. ما موقف ياسمين عبد العزيز؟
  • ضو بتغريدات لافتة: لا اعتذار
  • إيمي سمير غانم تتجاوز أزمتها الصحية وتعود للتصوير!