كيف نحد من ارتفاع فاتورة الكهرباء؟.. تعرَّف على الأجهزة الكهربائية التي تستهلك أكثر
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
يثير ارتفاع فاتورة الكهرباء فضول المواطنين، ولعل السبب يعود إلى الجهات الكهربائية الصغيرة التي نمتلكها دون أن ندرك مدى استهلاكها الكبير للطاقة.
"تحذير حكومي".. إلزامية تغيير عدادات الكهرباء في هذه الحالات كيفية استعلام المشتركين عن قيمة فاتورة الاستهلاك لشهر مارس 2024 في المناطق التي تخدمها شركة مصر الوسطى لتوزيع الكهرباءتلك الأجهزة قد تكون صغيرة الحجم، لكن استهلاكها للكهرباء يكون هائلًا، وهذا يعني دفعنا لاستخدامها بشكل متكرر دون أن نشعر بتأثيرها على قيمة فاتورة الكهرباء.
إليك بعض النصائح لتقليل هذه التكلفة وتفادي الظروف الاقتصادية الصعبة.
التحديات المتعلقة بسخان الماء الفوري
يُعَدُّ سخان الماء الفوري من الأجهزة التي تستنزف الكهرباء بشكل هائل عند استخدامه بشكل متكرر. قد يؤدي استخدامه المكثف إلى زيادة حدوث ماس كهربائي وربما حتى حدوث حرائق خطيرة.
- قم باستخدامه بشكل معتدل وحاول تقليل استخدامه. يمكنك استخدام وسائل أخرى لتسخين الماء، مثل سخان الماء الشمسي أو غلاية الماء.
- قم بفحص السخان بشكل دوري للتأكد من سلامته.
- اختر سخان ماء يتمتع بجودة طاقة عالية عند شراء جهاز جديد، حيث يستهلك كمية قليلة من الكهرباء.
من خلال اتباع هذه النصائح، يُمكن للأفراد الحفاظ على استهلاك الكهرباء وتجنب المخاطر المتعلقة بسخان الماء الفوري. يُشجع أيضًا على استخدام تقنيات أخرى لتدفئة الماء للمساهمة في تحقيق التوازن في استهلاك الطاقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكهرباء الاستهلاك توفير الكهرباء توفير استهلاك الكهرباء كيف توفر استهلاك الكهرباء سخان الماء
إقرأ أيضاً:
بينهم 830 مدنيًّا.. ارتفاع قتلى الساحل السوري إلى أكثر من 1300 شخص
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال شهود عيان في منطقة الساحل السوري، اليوم الأحد، إن الميليشيات الموالية للحكومة التي شاركت في حملة أمنية ساحلية بدأت الانسحاب إلى وسط سوريا، بعد مقتل مئات من الأقلية العلوية في أسوأ أعمال عنف منذ الإطاحة بنظام الأسد من السلطة قبل ثلاثة أشهر.
قُتل أكثر من 1300 شخص، بينهم 830 مدنياً معظمهم من العلويين، منذ يوم الخميس في موجة من عمليات القتل الطائفية في المناطق العلوية على طول البحر الأبيض المتوسط، وفقاً للمرصد السوري لحقوق الإنسان، وهو منظمة مراقبة حرب مقرها المملكة المتحدة.
ونقلت صحيفة “ذا ناشيونال” الناطقة باللغة الإنجليزية عن أحمد الزعيتر، وهو علوي أمضى سنوات كسجين سياسي بسبب معارضته لنظام الأسد، من مدينة بانياس قوله إن الميليشيات "بدأت بالانسحاب أمس ولكنها هاجمت القرى على طول الطريق".
وقال زعيتر إن الانتهاكات مستمرة حتى أثناء التنقل، مضيفاً أن عشرات المدنيين قتلوا الأحد في برمايا وحتانة وقرى أخرى على طول الطريق د35 من بانياس، وهي مدينة مختلطة، إلى مناطق سنية في المرتفعات.
وسبق أن أعلنت الرئاسة السورية، الأحد، تشكيل لجنة للتحقيق في "أحداث" الساحل التي جرت الخميس، بحسب الوكالة الوطنية السورية للأنباء "سانا".