اختيار الشيخة مدية آل مكتوم سفيرة للمرأة العربية الملهمة لعام 2024
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
نُصّبت الشيخة مدية بنت حشر آل مكتوم سفيرة للمرأة العربية الملهمة لعام 2024 وذلك على هاشم مؤتمر "عربية لا تعرف المستحيل" الذي أقيم قبل أيام.
وجاء اختيار الشيخة مدية سفيرة للمرأة العربية المُلهمة لعام 2024 تقديرًا لإنجازاتها وتميّزها في مجالات مختلفة وخاصة الرياضية من المجلس العربي الأوروبي للمرأة متمثلًا برئيسة المجلس المستشارة تهاني التري.
وخلال المؤتمر، كرّمت الشيخة مدية عددًا من السيدات اللاتي لا تعرف المستحيل في مجالات مختلفة وخصّت بالتكريم سيدات من فئة أصحاب الهمم وأمهات أصحاب الهمم.
كما تم منح الأميرة أضواء بنت فهد بن سعد آل سعود "جائزة عربية لا تعرف المستحيل" في المجال العمل الإنساني المجتمعي عن دورها البارز في الأعمال الخيرية والإنسانية.
كما حضر المؤتمر الأميرة نورة بنت فيصل بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود، والأميرة دعاء بنت محمد، والإعلامية زينب العسكري، ونخبة من سيدات ورجال المجتمع من 18 دولة من جنسيات عربية مختلفة، وعدد من ممثلي وسائل الإعلام المحلي والعربي.
الشيخة مدية آل مكتوماسمها الكامل: الشيخة مدية بنت حشر بن مانع ال مكتوم
بدأت الشيخة مدية مع رياضة ركوب الخيل من خلال سباقات القدرة والتحمل، ونالت لقب بطولة أميركا للقدرة التي أقيمت في شيكاغو سنة 2015.
كما مارست الشيخة مدية رياضة "الكروس فيت" وركوب "الدراجات الهوائية" ورياضة "الكروس فيت".
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تدين العدوان الإسرائيلي المتواصل على أراضي الجولان السوري المحتل
أدانت الجامعة العربية، بشدة العدوان الإسرائيلي المتواصل على أراضي الجولان السوري المحتل وآخرها موافقة الحكومة الإسرائيلية على خطة رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو بتوسيع المستوطنات في الجولان المحتل لاستيعاب مزيد من المستوطنين على أرضه، ومضاعفة أعدادهم.
من جانبه أكد الأمين العام المساعد - رئيس قطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة السفير سعيد أبو علي، أن الإعلان الإسرائيلي عن تلك الخطوة التصعيدية الخطيرة يعد إمعانا في تكريس الاحتلال وخرقا وانتهاكا للقوانين والقرارات الدولية ذات الصلة، وتهديدا بمزيد من التوتر في المنطقة، واستدعاء لمحاولات تخريب الفرص التي تسعى اليها سوريا لتثبيت لأمنها واستقرارها.
وأكد الأمين العام المساعد في تصريح صحافي له اليوم بشأن توسيع الاستيطان في الجولان السوري المحتل، على عروبة الجولان السوري المُحتلّ، وعلى حق الشعب العربي السوري في السيادة على هذا الجزء من الأرض العربية السورية، وفق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة التي تؤكد جميعها أن جميع التدابير والاجراءات التي اتخذتها إسرائيل بهدف تغيير طابع الجولان السوري المحتل ووضعه القانوني لاغية وباطلة وتشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي ولاتفاقيات جنيف.
وطالب المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل (القوة القائمة بالاحتلال) بالوقف الفوري لتلك الأعمال العدائية، والالتزام بجميع قرارات الشرعية الدولية خاصة قرار مجلس الأمن رقم 242 لعام 1967 والقرار رقم 338 لعام 1973 والقرار رقم 497 لعام 1981 التي أكدت جمعيها على وجوب الانسحاب الاسرائيلي الكامل من كافة الأراضي الفلسطينية والعربية المُحتلة بما فيها الجولان العربي السوري المحتل.